يُعتبر الشعور بالقلق والخوف والتوتر جزءًا طبيعيًا من الحياة عندما يكون عرضيًا ومؤقتًا ، مثل الشعور بالقلق والتوتر قبل الامتحان أو مقابلة العمل ، ومع ذلك ، إذا ظهرت هذه المشاعر واستمرت لفترة طويلة ، فإنها تؤثر على الصحة الجسدية والعقلية ، هذا يؤدي إلى اضطرابات القلق هناك العديد من أنواع العلاج المتاحة لعلاج اضطرابات القلق.

أين يقع عرق الخوف

عرق الخباط في القولون ، وهو ألم عصبي بالمعدة وتسبب اضطراب القولون العصبي نتيجة الخوف الشديد أو التعرض لصدمة شديدة ، يُعرف أيضًا باسم IBS ، ويتميز هذا الاضطراب بألم في البطن ، والتشنجات ، والانتفاخ ، والغازات ، والإمساك ، والإسهال.

كثيرًا ما يعاني الأشخاص المصابون بمرض القولون العصبي من القلق والاكتئاب ، مما قد يؤدي إلى تفاقم الأعراض ، وذلك لأن القولون يتحكم فيه جزئيًا الجهاز العصبي ، والذي يستجيب للتوتر. تشير الدلائل أيضًا إلى أن الجهاز المناعي ، الذي يستجيب أيضًا للتوتر ، يلعب دورًا. يمكن أن تجعلك متلازمة القولون العصبي تشعر بمزيد من القلق والاكتئاب.

على الرغم من عدم وجود علاج لمرض القولون العصبي ، يمكن للعلاجات التحكم في الأعراض وعدم الراحة ، ومن

علاج الخلعة في المعدة

:

مكملات الألياف أو المسهلات لتقليل الإمساك.
دواء مضاد للتشنج للسيطرة على تقلصات العضلات في القولون وتقليل آلام البطن.
مضادات الاكتئاب للمساعدة في تقليل أعراض القلق والاكتئاب.
العلاج المعرفي السلوكي ، توصي الجمعية البريطانية لأمراض الجهاز الهضمي بالعلاج النفسي كعلاج أولي لـ IBS عندما يكون لدى المريض تاريخ من القلق أو نوبات الهلع أو الاكتئاب. [1]

أضرار الخلعة

بينما قد تركز على صحتك العقلية أو الأعراض الجسدية الفورية ، لا ينبغي تجاهل الآثار طويلة المدى للقلق على الجسم ، لذا يجب

علاج الخلعة

،

عندما يصبح القلق المرتبط بالهلع مشكلة مزمنة ، يبدأ الشخص في تجربة آثار ضارة طويلة المدى. على سبيل المثال ، الجمع بين التوتر وقلة النوم والخوف يقلل من فعالية الجهاز المناعي ، مما يؤدي إلى زيادة احتمالية الإصابة بعدوى. ارتفاع ضغط الدم له انعكاسات سلبية على القلب والكلى ، قد تعاني أيضًا قريبًا من الاكتئاب وصعوبة الأكل. ، لا تزال الأبحاث جارية حول أضرار الهلع والفجعة ، لكن الدراسات تظهر أن بعض الآثار طويلة المدى المحتملة للقلق على الجسم تشمل:

مشاكل القلب مثل زيادة خطر الإصابة بأمراض القلب .
أمراض مختلفة من نظام المناعة المنخفض .
اضطرابات الجهاز الهضمي بما في ذلك متلازمة القولون العصبي .
مشاكل الذاكرة .
الصداع النصفي المتكرر . [2]

علاج الخوف

الرهاب هو خوف غير معقول في درجته أو طبيعته ، لكنه قوي لدرجة أن الشخص المصاب بالرهاب يحاول تجنب الشيء أو الموقف المخيف ، قد يصبحون أيضًا قلقين للغاية ، وحتى مصابين بالذعر ، إذا أُجبروا على مواجهته. غالبًا ما يصبح الشخص المصاب بالفوبيا قلقًا بمجرد التفكير في الشيء أو الموقف المخيف.

عندما يخشى الشخص نوعًا معينًا من المواقف أو الأشياء ، يطلق عليه رهابًا محددًا ، قد يكون لدى الشخص أكثر من نوع معين من الرهاب ،

تشمل المخاوف مواقف ، مثل المساحات الصغيرة والارتفاعات ، والظواهر الطبيعية مثل العواصف والمياه العميقة ، والأشياء مثل الثعابين والعناكب ، وأشياء مثل الدم أو الحقن والإبر تحت الجلد.

العلاج الوحيد الذي ثبتت فعاليته لمرض الرهاب المحدد هو العلاج السلوكي المعرفي ، وعلى وجه التحديد ، المواجهة المتكررة مع الشيء المخيف في عملية تعرف باسم علاج التعرض.

[3]

علاج الفجعة بالاعشاب

المكملات العشبية شائعة الاستخدام لاضطراب الهلع والقلق ،

فيما يلي وصف لبعض أنواع المكملات العشبية الأكثر شيوعًا المستخدمة لعلاج اضطراب الهلع وأعراض القلق :

كافا كافا

ينشأ الكافا كافا في جنوب المحيط الهادئ ، هذا المكمل مشتق من نبات ويمكن استهلاكه في شكل كبسولات أو سائل ، قد يوصى باستخدام الكافا كافا في علاج الذعر والقلق حيث يُعتقد أن لها تأثير مهدئ ومريح ، وهي من النباتات العشبية المنتشرة في الولايات المتحدة وأوروبا .

هناك بعض الأدلة على أن هذا المكمل قد يساعد في تخفيف الأعراض المرتبطة بالقلق ، مثل الأرق ، وتوتر العضلات ، والصداع ، والعصبية ، ومع ذلك ، لا تتوفر أبحاث كافية لتأكيد ذلك ، يجب أن يؤخذ الكافا كافا بحذر فقط بموافقة الطبيب ، لأنه قد يكون له آثار جانبية ضارة .

الناردين

يُعتقد أن الناردين له تأثير مهدئ قد يكون قادرًا على توفير الشعور بالهدوء والاسترخاء ، وقد يكون أيضًا قادرًا على المساعدة في اضطرابات النوم والقلق الخفيف ، يُعتقد أن الناردين يقلل من مشاعر التوتر والقلق من خلال التأثير على الناقلات العصبية في الدماغ المسؤولة جزئيًا عن تنظيم الحالة المزاجية والقلق والنوم.

ومع ذلك ، هناك حاجة إلى مزيد من البحث للتحقق من صحة استخدامه لمشاكل القلق ، يجب توخي الحذر عند تناول الناردين لأنه يمكن أن يكون له تفاعلات ضارة مع الأدوية الموصوفة بشكل شائع لاضطراب الهلع ، بما في ذلك البنزوديازيبينات مثبطات امتصاص السيروتونين الانتقائية .

نبتة سانت جون

هذه النبتة تُستخدم لعلاج أعراض الاكتئاب ، كما يتم استخدامه للمساعدة في تخفيف الأعراض المرتبطة بالقلق ، هناك بعض الأدلة التي تشير إلى أن نبتة سانت جون يمكن أن تساعد في موازنة نواقل عصبية معينة أو رسل كيميائية في الدماغ ، والتي قد تكون غير متوازنة للأشخاص الذين يعانون من اضطرابات المزاج والقلق.

على الرغم من النتائج الأولية ، يجب إجراء المزيد من الأبحاث لتأكيد هذه النتائج ، كانت هناك بعض الآثار الجانبية الخطيرة لهذه عند تناولها مع أدوية أخرى ، وخاصة مضادات الاكتئاب ، لذا يجب استخدامها بحذر.

[4]

الحلبة

استخدام الحلبة في علاج الخلعة

، تساعد بذور الحلبة في التخفيف من حدة للتوتر والقلق ، إذا كنت تواجه مشاكل في مكان العمل ، غير قادر على الحفاظ على هدوء أعصابك ، قد يساعد الشاي المهدئ المصنوع من مزيج من بذور الحلبة والنعناع والريحان والقرفة وعصير الليمون والعسل في تقليل التوتر وتخفيف القلق.

[5]

قطع الخلعة

العلاج بالتدليك هو نوع آخر من ممارسات الطب البديل التي تستخدم غالبًا لعلاج آلام العضلات وإصاباتها ، يتضمن العلاج بالتدليك التلاعب بالعضلات عن طريق العجن أو الفرك أو الضغط أو التربيت على مجموعات العضلات المختلفة .

تم استخدام العلاج بالتدليك مؤخرًا لعلاج المشكلات العقلية والعاطفية ، بما في ذلك التوتر والقلق والاكتئاب ، يعتبر أيضًا أسلوبًا للاسترخاء ، وقد يكون العلاج بالتدليك قادرًا على المساعدة في تقليل التوتر وإثارة مشاعر الهدوء والاسترخاء العميق.

بالإضافة إلى ذلك ، قد يكون التدليك قادرًا على كبح مشاعر الخوف والقلق ، بالإضافة إلى المساعدة في إدارة أعراض اضطراب الهلع الأخرى

يستخدم المعالجون بالتدليك أيديهم وزيوت التدليك مثل زيت الزيتون ، وسيشمل بعض المعالجين بالتدليك أيضًا زيوت العلاج بالروائح والموسيقى الهادئة للمساعدة في خلق تجربة هادئة ومريحة للغاية.

علاج الخوف والوسواس عرق الخباط

الوساوس هي أفكار أو صور أو دوافع لا إرادية تحدث مرارًا وتكرارًا في عقلك ، أنت لا تريد أن تكون لديك هذه الأفكار ، لكن لا يمكنك إيقافها ، لسوء الحظ ، غالبًا ما تكون هذه الأفكار المهووسة مزعجة و مشتتة للانتباه ، على سبيل المثال ، يمكنك فحص الموقد 20 مرة للتأكد من إيقاف تشغيله بالفعل لأنك تخشى حرق منزلك ، أو غسل يديك بشكل متكرر خوفًا من الجراثيم ، يعتمد العلاج الموصى به على مدى تأثيره على حياتك.

العلاجان الرئيسيان هما:

العلاج النفسي ، عادة نوع من العلاج يساعدك على مواجهة مخاوفك و أفكارك الوسواسية دون “تصحيحها” بالإكراه
الدواء ، عادة نوع من الأدوية المضادة للاكتئاب يمكن أن تساعد عن طريق تغيير توازن المواد الكيميائية في دماغك.
يوصى عادةً بدورة علاجية قصيرة في حالة الوسواس القهري الخفيف نسبيًا ، إذا كنت تعاني من اضطراب الوسواس القهري الشديد ، فقد تحتاج إلى دورة علاج أو دواء أطول . [6]