انواع ووظائف الاحماض النووية
يعد الحمض النووي أحد أنواع التقسيمات الأربعة الأساسية لجميع الجزيئات الحيوية ، وتشكل بصفة أساسية عدد من المواد التى يتكون منها الخلايا ، ويدخل البعض الآخر في الكربوهيدرات والبروتينات والدهون ، ولكن
الحمض النووي الريبي
الذي يقل فيه الأكسجين يختلف عن التقسيم الخاص بالثلاثة أجزاء الأخرى ولا يمكن استجوابه لوجود الطاقة من خلال الكائن الحي الأم
وظيفة الحمض النووي
يلعب الحمض النووي دورا أساسيا في تخزين كافة المعلومات الجينية من DNA and RNA ويمكن وجود عدد من هذا الحمض ، في كل نواة تكون متواجدة في الجسم تحديدا، ويطلق على هذه التجمعات منه الكروموسومات ويمكن العثور عليه في محرك القرص الصلب مهما كان عدده في الكمبيوتر المحمول . [1]
كما يحتوي RNA على عدد من التعليمات ذات الصفة المشفرة من منتج رRNA مسنجر ، من خلال المنتج البروتيني الأحادي الذي يوجد بداخله جين واحد فهو قد يشابه المحرك الخاص بالإبهام الذي قد يكون بداخله ملف واحد فقط ويكون هام للغاية ويرتبط ببعض ارتباطا كبيرا .
كما أن عملية الاستبدال بين حمض DNA and RNA في مدى إرتباط نوعيتهم من مجموعة DNA ذرة هيدروجين سالب وتكون بفردها ، ويمكن أن ترتبط بذرة الكربون والتي تكون مقابلة للهيدروكسيل ، والذي قد يظهر عدم التشابه الهيكلي والكيميائي بالكامل بين RNA للحمضين النوويين ، ورغم ما هو ظاهر في الحياة الكيميائية بأن الاختلاف قد يكون صغيرا ولكن قد يكون فيه مجموعة من العواقب العميقة والواضحة والعملية .
مركبات الحمض النووي
فجميع الأحماض النووية تتشكل من النيوكليوتيدات وهي نفس المواد التي يتألف منها الثلاثة مجموعات الكيميائية المتنوعة ، من مجموعة الفوسفات والسكر البنتوز والقاعدة النيتروجينية ، ويعتبر سكر البنتوز للحمض النووي الريبي هو الريبوز ، كما قد تحتوي النيوكليوتيدات على مجموعة واحدة من الفوسفات .
وتظهر الأمثلة العملية في ذلك بأن النوكليوتيد والذي يوجد فيه عدد من تقسيمات الفوسفات المتنوعة مثل داب ويعرف بأدينوزين ثلاثي الفوسفات ، كما قد يشارك تاب في عدد من عمليات الفوسفات الأدينوزين الثنائية اتب وهي مشابه لما يقوم به .
وقد تظهر الجزيئات المتعلقة بالحمض النووي الفرادية بشكل طويل وغير عادي للغاية وهي قد تصل لطول الكروموسوم الكامل ، وتتمثل جزيئات الحمض النووي الريبي محدود الحجم الشكل المنتشر من الجزيئات الخاصة بالأحماض النووية ويكون عندها استعداد لأن تصبح جزيئات كبيرة .
الفرق بين رنا والحمض النووي
فقد يحتوي السكر في الحمض النووي الريبي أو الريبوز على الحلقة التي تتشكل من خمسة ذرات وهي بداخلها أربع كربونات خمس السكر ، كما قد يوجد ثلاثة تقسيمات أخرى من المجموعات والتي تكون موجود بها ذرة هيدروجين هيد روكسيل .OH CH2OH وأخرى يطلق عليها الهيدروكسي ميثيل .
ويكون الفرق الوحيد في سكر الحمض النووي بأنه ضمن مجموعات الهيدروكسيل الثلاثة والتي قد توجد بموضع 2 كربون والتي تكون قد أختفت وتم تبديلها بذرة الهيدروجين ، والتي تحتوي على DNA and RNA ويكون النيوكليو تيدات واحدة من الأربع القواعد المحتملة من النيتروجين ، كما قد تختلف لحد ما عن الحمض النووي ولكن بصورة بسيطة .
والجدير بأن الحمض النووى له عدد من المميزات مثل الأدينين أ والسيتوزين ج والغوانين زووثيامين ويكون اليوراسيل C G A ريبي وقد يحتوي على الثيامين في حين أن الحمض النووي U في البدل .
انواع الحمض النووي
ترتبط معظم الاختلافات الوظيفية بين
DNA
و
RNA
بأدوارهما المختلفة بشكل ملحوظ في الخلايا. الحمض النووي هو المكان الذي يتم فيه تخزين الشفرة الوراثية للعيش – ليس فقط التكاثر ولكن أنشطة الحياة اليومية [2] .
كما يقوم بإحضار عدد المعلومات للريبوسومات من خارج النواة ويتم بناء البروتينات والتي منها السماح الأنشطة الأيضية للعناصر المذكورة.
ويكون التسلسل الرئيس من الحامض النووي هو مكان يتم فيه تحميل رسائل محددة ، وعلى كل حال فيمكن القول بأن القواعد النيتروجينية مهامها من العمل في النهاية عن عمليات اختلافات النوع في الحيوان وعدد من المظاهر التي تمتاز بها السمة مثل النمط المعين في الشعر أو اللون الخاص للعين .
وصف الحمض النووي
يتصف الحمض النووي بالشكل الحلزوني ذات الطبيعة المزدوجة للشرائط منذ أوائل عام 1953 م وكان ذلك بواسطة فرانسيس كرايك و
جيمس واطسون
، وقد حصل العالم فرانسيس على جائزة نوبل وكان عمل الإشعاع السيني للروزاليند فرانكلين في عدد من السنوات لإتمام هذا الإنجاز أفاد للغاية في هذا النجاح رغم ما يتم التقليل منه بالكتب التاريخية .
ويوجد الحمض النووي في طبيعته على شكل الحلزون ويمثل الشكل الأكثر حيوية للمجموعات المعينة من الجزيئات التي تكون متواجدة فيه ، وتختبر القواعد والأجزاء الأخرى والسلاسل الجانبية لعدد من المزيج الصحيح للوسائل التي تساعد على الجذب ، من الجزء الكهروكيميائي والصدمات الكهربائية ولكن الشق الأكثر ريحا يكون بالشكل الحلزوني ، وقد يتم التعويض عن بعضهم بطريقة تشبه السلالم الحلزونية المتشابكة.
ترابط مكونات النوكليوتيدات
تتشكل خيوط دنا من المجموعة الفوسفاتية المتناوبة وبقايا السكر ، مع قواعد نيتروجينية ترتبط بالجزء المختلف لروابط DNA and RNA ، لجزء السكر ويمتد الهبل الهيدروجيني المتكون فيما بين تقسيمات الفوسفات التي تخص بعض النوكليو تيدات ومخلفات سكر تالية .
وغالبا ما يتم إرفاق الفوسفات الكربون رقم 5 يكتب الرقم للنيوكليوتيد الذي يرد كبديل لمجموعة الهيدروكسيل للكربون لرقم 3 أو 3 للنيوكليوتيد المتنامي للحمض النووي الصغير بما يعرف بالارتباط الفوسفوديستر .
كما قد تصطف في نفس الوقت كافة النيوكليوتيدات للحمض T بالنيوكليوتيدات للقواعد A والقواعد C والأزواج رنا لليو نووي والنوكليوتيدات لقواعد G ويكملان دنا بالشكل الفريد له .
كما يمكن القول بأن الشريطي الجزئ لأنه لديه القدرة في تحديد التسلسل الأساسي من خلال استخدامه للتسلسل للأساس الأخر ، عند اقتران مخطط القاعدة البسيط عند ملاحظة الحمض النووي .
هيكل حمض نووي ريبي
ويشبه بشكل كبير الحمض النووي الريني في المستوى الكيميائي له عند وجود قاعدة نيتروجينية فقط من الأربعة المختلفين ، وذرة الأكسجين الإضافية وتكون واحدة بسكر الحمض النووي الريبي وإن كان من الظاهر أنها تافهة لكنها تضمن السلوك المختلف للجزيئات الحيوية .
RNA HG وحيد الشريط لا تشاهد فيه الحبل التكميلي الذي يستخدم في طريق الحمض النووي ، كما يتم تفاعل جميع الأجزاء مع بعضها ويظهر RNA في نفس الحبل وقد يختلف في الشكل في الحمض النووي RNA والذي يأخذ الشكل الحلزوني المزدوج ، وهناك تنوع من حيث أشكال الحمض النووي الريبي .
انواع الحمض النووي الريبي
RNA ماسنجر وتعتبر الأنواع الشهيرة منه والتي تقوم بدعم إستخدام الاقتران التكميلي لحمل ونقل رسالة النسخ للريبوسومات ودنا يمنحها الترجمة في التخليق البروتيني الخاص به وقد يتم النسخ بنفس التفصيل والريبوزومي اررنا أو RNA والذي يكون شكل كبير من الريبوسومات.
وهي التي تتخصص بداخل الخلايا في صناعة البروتين، ويكون المتبقي من الريبوسومات من البروتينات وينقل الحمض النووي الريبي الدور الرئيس في ترجمة الأحماض الأمينية، والتي تتوجه لسلسلة البولي بتيد المتنامية، لبقعة تجمع البروتينات والتي يوجد عندها عشرون حمضا أمينيا ويختص به حمض نووي ريبي للنقل.
الحمض النووي وتكراره
من الممكن عمل نسخة RNA ، وينفصل الشريط المزدوج قريبا من النسخ ، كما يتم نسخ الخصل بشكل منفرد لاحتياجها لمساحه من التفاعل ، ولا يكون ذلك باللولب المزدوج كما يتم فصل الخيطين في منطقة الجسد ويعرف ذلك بتشويه الحمض النووي ، والخيط الجديد يكمل نفسه من الخيط المنفصل للحمض النووي .