اقوال مونتسكيو

الأديب

مونتسكيو

اسمه الحقيقي شارك لوي دي سيكوندا، وهو أديب وفيلسوف فرنسي

الجنسية

، ولد في يناير عام 1689، وتوفي عام 1755، درس الحقوق وأصبح عضو في

البرلمان

الفرنسي عام 1714، قام باختراع نظرية فصل السلطات، التي تعمل بها معظم الدول والحكومات حتى الآن، وله العديد من المؤلفات منها رسائل فارسية، الملكية العالمية، روح القوانين.

افضل أقوال مونتسكيو

– السعداء جداً من الرجال، والتعساء جداً منهم، عرضة بالمثل لأن يضحوا قساة القلوب.

– يجب أن لا نبكي على أصدقائنا إنها رحمة أن نفقدهم بالموت ولا نفقدهم وهم أحياء

– موقف الطاغية هو موقف ذلك الذي يقطع شجرة لكي يقطف ثمرة.

– حب المطالعة هو استبدال ساعات السأم بساعات من المتعة.

– القانون يجب أن يكون مثل الموت الذي لا يستثني أحد.

– -العقل أنبل وأكمل وأبدع حاسة يملكها الإنسان.

– تنتهي حريتك حيث تبدأ حرية الآخرين

– الحرية خير يمكننا من التمتع بسائر الخيرات

– الحرية هي الحق في أن تعمل ما يبيحه القانون

– يجب أن نبكي حين يولد الناس لا حين يموتون.

– لم يصبني حزن ما إلا وانتشلتني منه القراءة.

أقوال مونتسيكو القانونية

– إذا أردت أن تعرف أخلاق رجل فضع السلطة في يده ثم انظر كيف يتصرف.

– الالتفاف على القانون أخطر على القانون من نزوات الأمير.

– لوحظ مرارًا أن القوانين الجيدة، التي ساعدت دولة صغيرة على أن تنمو، لا تلبث أن تتحول إلى أعباء وقيود عندما تكبر، لأن تلك القوانين كانت تستهدف عظمة الشعب لا حسنَ إدارته.

– أسباب الانحطاط ومن قبلها النهوض، ليست مجرد أسباب آلية ميكانيكية عملية، طبقت في فترة ما فتحققت النهضة، وتم التخلي عنها لاحقًا، فينتج الانحطاط، لا.. فأسباب

النهضة

والانحطاط تضرب في عمق الإنسان الروماني والإنسان عمومًا وتشمل جميع أوجه حياته، مرتبطة بقوة وأخلاقياته، وطموحاته، بشعوره الوطني، بشعوره الديني، بطريقة تفكيره، بخلفيته الثقافية والاجتماعية، بنمط حياته، بالتزامه

القوانين

والتشريعات الرومانية، بل وترتبط ببنيته الجسمانية أيضًا!

أقوال مونتسيكو عن الحرية

– لا نجد كالحرية قضية دلت على معاني مختلفة، وألهمت النفوس بأساليب مختلفة.

– فقد رأى بعضهم أنها تعني ضرورة عزل من عهدوا إليهم بسلطان طاغ.

– ورأى آخرون أنها تنطوي على حق انتخاب من يجب عليهم أن يطيعوه.

– ورأى أناس غيرهم أنها تعني حق التسلح والقدرة على ممارسة العنف.

– وقد ربط أولئك هذه الكلمة بالحكومة بشكل معين مبعدين الأشكال الأخرى عنه.

– وأخيرا أطلق كل منهم كلمة الحرية على الحكومة التي تلاءم عاداتهم وأهوائهم.

– حقا إن الشعب في الديمقراطيات يصنع ما يريد، غير أن

الحرية

السياسية لا تقوم على فعل ما يراد مطلقا.

– ولا يمكن للحرية في الدولة أي في المجتمع ذي القوانين أن تقوم على غير القدرة على فعل ما يجب وعلى عدَم الإكراه على فعل ما لا يراد فعله.

– ويجب أن ينقش في الذهن ما هو الاستقلال وما هي الحرية.

– فالحرية هي حق فعل كل ما تبيحه القوانين، فإذا استطاع أحد الناس القيام بما تحرمه القوانين، فقد الحرية وذلك بإمكان قيام الآخرين بمثل ما فعل.

أبرز أقوال مونتسيكو

– إذا نحن سافرنا إلى الشمال لالتقينا بأناس قلت رذائلهم وكثرت فضائلهم.

– إذا نحن اقتربنا من الجنوب تخيلنا أننا نبتعد كل الابتعاد عن حدود الأخلاق، حيث تؤدي أقوى الانفعالات والأهواء إلى شتى أنواع الجرائم، حيث يبذل كل إنسان أقصى الجهد، إذا واتته الظروف، أن يحقق رغباته الجامحة.

– في البلاد الحارة نجد الماء الموجود في الدم يضيع إلى حد كبير بسبب العرق، ومن ثم يجب تعويضه بسائل مماثل، والماء هناك فوائد جمة، وقد تعمل المشروبات القوية على تخثر كريات الدم الذي يتبقى بعد تبخر

الرطوبة

المائية.

– أما في البلاد الباردة فالماء المختلط بالدم قليلاً ما يفقد بالعرق، ومن ثم يجدر أن يستفيدوا من المشروبات الروحية التي بدونها قد يتخثر الدم.

ومن ثم نجد أن تحريم الشريعة الإسلامية للخمر يلاءم بلاد العرب.

وقد تكون الجمهورية أرستقراطية أو ديموقراطية تبعاً لطريقة حكمها: هل يتولاه قسم من المواطنين أو كلهم، ويعجب مونتسكيو

فينيسيا

البندقية كجمهورية

أرستقراطية

.

– سرعان ما تتفشى هذه الظاهرة إن الناس إذ يصابون بهذا البلاء محاولين التستر على فسادهم، يسعون إلى إفساد من وضعوا ثقتهم فيهم… وعندئذ يقتسمون الأموال العامة فيما بينهم، فإذا استثارت بإدارة الأمور بالإضافة إلى تكاسلهم وتراخيهم، انصرفوا إلى مزج فقرهم بشيء من لهو الترف.

– كلما ودعت مكانًا أحبه، أحس بأني أترك فيه جزء مني.

– وحده التفاح الذي ما زال يحمل نكهة خطيئتنا الأولى، شهي لحد التغني به.

– أنا أكن احترامًا كبيرًا لآدم، لأنه يوم قرر أن يذوق التفاحة لم يكتفي بقضمها، وإنما أكلها.