اقتباسات و اشهر الاقوال لـ ” الطيب صالح “

الطيب محمد صالح أحمد الشهير ب

الطيب صالح

هو أديب سوداني وأحد أشهر

الأدباء العرب

، ولد في 12 يوليو عام 1929، في إقليم مروي شمال السودان بقرية كرمكول بالقرب من قرية دبة الفقراء وهي إحدى قرى قبيلة الركابية، عاش في بريطانيا وقطر وفرنسا، أطلق عليه النقاد لقب “عبقري الرواية العربية” توفى في 18 فبراير عام 2009 في المملكة المتحدة

لندن

.

اقتباسات الطيب صالح

– وصلت بيت جدي سمعته يتلو أوراده استعداداً ل

صلاة الصبح

ألا ينام أبداً ؟ صوت جدي كان آخر صوت أسمعه قبل النوم وأول صوت حين أستيقظ.

– تغفو على كفي الأماني ثم ترسم لي ملامحك انبهار يا واحة للروح ترهقني المسافة بين ليلك والنهار

– الانسان هذا المخلوق القوي الضعيف الغني الفقير يبذل جهداً يائساً ليؤكد ذاته وسط وحشة الكون

– آه أي وطن رائع يمكن أن يكون هذا الوطن لو صدق العزم وطابت النفوس وقل الكلام وزاد العمل

– وإذا بإحساس بعيد بالخوف بأنه من الجائز ألا تكون البساطة كل شيء.

– كان المكان صامتا لا كما تنعدم الضجة ولكن كأن النطق لم يخلق بعد

– أي ثمن باهظ يدفعه الإنسان حتى تتضح له حقيقة نفسه وحقيقة الأشياء

أشهر الأقوال للطيب الصالح

– ﻧﺤﻦ ﺑﻤﻘﺎييس ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﺍﻟﺼﻨﺎﻋﻲ ﺍﻷﻭﺭﻭﺑﻲ ﻓﻼﺣين ﻓﻘﺮﺍﺀ ﻭﻟﻜﻨﻨﻲ ﺣﻴﻦ ﺃﻋﺎﻧﻖ ﺟﺪﻱ ﺃﺣﺲ ﺑﺎﻟﻐﻨﻰ ﻛﺄﻧﻨﻲ ﻧﻐﻤﺔ ﻣﻦ ﺩﻗﺎﺕ ﻗﻠﺐ ﺍﻟﻜﻮﻥ ﻧﻔﺴﻪ.

– الأوطان هي التي تبقى وأن الهدف يجب أن يكون بقاء الوطن وليس بقاء أي حكم أو نظام

– أنا إنسان بسيط، المتدينون يعتبرونني ماجنا والمعربدون يحسبونني متدينا.

– هل السماء ما تزال صافية فوق أرض

السودان

أم أنهم حجبوها بالأكاذيب؟

– نعم الحياة طيبة والدنيا كمحالها لم تتغير موسم الهجرة إلى الشمال.

– أشباح الليل تتبخر مع الفجر ، وحمى النهار تبرد مع نسيم الليل

أقوال قصيرة للطيب الصالح

– لا عيب أن يكون لك في عمرك عمل واحد فقط ولكنه متميز.

– كل أحد يبدأ من أول الطريق والعالم طفولة لا تنتهي

– كنت أتعذب وبطريقة لم أفهمها كنت استعذبت عذابي

– استعمال العنف يترك أثرا في الوجه لا تخطئه العين

– ابن ادم اذا مات وعنده ثقة انسان واحد فهو كسبان

– لا يعنيني أن كان للحياة معنى أو لم يكن لها معنى.

– شفق المغيب ليس دماً ولكنه حناء في قدم المرأة

– كلنا يا بني نسافر وحدنا فى نهاية الامر

– إنني منذ زمان بعيد قررت ألا أبالي.

أجمل اقتباسات الطيب الصالح

– أنني أريد أن آخذ حقي من

الحياة

عنوة أريد أن أعطي بسخاء أريد أن يفيض الحب من قلبي فينبع ويثمر ثمة آفاق كثيرة لابد أن تزار ثمة ثمار يجب أن تقطف كتب كثيرة تقرأ، وصفحات بيضاء في سجل العمر، سأكتب فيها جملاً واضحة بخط جريء.

– أحيا لأن ثمة أناس قليلين أحب أن أبقى معهم أطول وقت ممكن، ولأن علي واجبات يجب أن اؤديها، ولا يعنيني إن كان للحياة معنى أو لم يكن، وإذا كنت لا أستطيع أن اغفر سأحاول أن أنسى.

– هل مازالوا يتحدثون عن الرخاء والناس جوعى! وعن الأمن و الناس في ذعر؟ وعن صلاح الأحوال والبلد خراب؟ من أين جاء هؤلاء الناس؟ بل من هؤلاء الناس ؟

– نحن قوم نخاف الفرح! اذا ضحكنا نستغفر نخشى البهجة ونتمسك بالقتامة في كل شيء يا لرتابتنا

حكم وأقوال للطيب الصالح

– كنت أحس بأنني أنني مختلف أقصد أنني لست كبقية من هم في سني، لا أتأثر بشيء لا أبكي، لا أفرح إذا أُثني علي، لا أتألم لما يتألم له الباقون كنت مثل شيء مكور من المطاط، تلقيه في الماء فلا يبتل، ترميه على الأرض فيقفز كنت باردا كحقل جليد لا يوجد في العالم شيء يهزني.

– الأوطان هي التي تبقى وأن الهدف يجب أن يكون بقاء الوطن وليس بقاء أي حكم أو نظام

– كنت أفكر وأنا أرى الشاطئ يضيق في مكان ويتسع في مكان آخر، شأن الحياة تعطي بيد وتأخذ باليد الأخرى.

– نعلم الناس لنفتح أذهانهم ونطلق طاقاتهم المحبوسة ولكننا لا نستطيع أن نتنبأ بالنتيجة، الحرية نحرر العقول من لخرافات نعطي الشعب مفاتيح المستقبل ليتصرف فيه كيف يشاء.

– لحظة تتحول فيها الأكاذيب أمام عينيك إلى حقائق ويصير التاريخ قواداً ويتحول المهرج إلى سلطان.

– فإن قليل الحب بالعقل صالح وإن كثير الحب بالجهل فاسد.