نماذج ” مقدمة بحث ديني ” و خاتمة
الأبحاث هي الطريقة التي تمكننا من جمع
المعلومات
التي نحتجه حول أحد الأمور ، و تلك المعلومات يتم نظمها بطريقة مميزة ، كذلك يتم وضع ترتيب هذه المعلومات التي تم جمعها مع العمل على وضع المصادر التي تم الاعتماد عليها لتسهل التوثيق.
مقدمات ابحاث دينية
– ((الحمد لله، الذي نحمده ونستعينه، ونعوذ به من سيئات أعمالنا، ونعوذ به من شرور أنفسنا، فمن يهديه الله عز وجل فلا يكن له مضل، ومن يضلله الله سبحانه وتعالى فلا يكن له هادي، والصلاة والسلام على رسول الله، سيدنا محمد خير الأنام، صلى الله عليه وسلم، وعلى آله وصحبه، أما بعد..
– إن موضوع هذا البحث هو من الموضوعات التي تخص علم البيان، حيث إن موضوع بحثنا اليوم يتحدث عن …. وآمل من الله عز وجل أن ينال ذلك البحث على إعجاب كل من يقرئه، وأتمنى أن أكون من الموفقين في كتابة هذا البحث الشامل، والذي تم وضع فيه جميع المعلومات والتي تخص موضوع البحث، متمنيًا أن ينال ذلك البحث على إعجابكم، وأتمنى أن أكون عند حسن ظنكم، وأنتظر منكم بعض اقتراحاتكم وتعديلاتكم المفيدة والهامة والتي سوف أعمل بها في بعض بحوثي القادمة، وأعدكم أنني أحاول دائمًا لأن أطور من نفسي وذلك حتى أصل إلى الأفضل بإذن الله تبارك وتعالى.
– وإنني لأسعد كثيرًا بأن هذه الفرصة قد جاءت لي على طبق من فضة، حتى أقوم بالكتابة في هذا البحث المميز، والذي أعتبره من أهم
البحوث
بالنسبة إلي، ولذلك سعيت كثيرًا وحاولت أن أخرج ما لدي من طاقة، ومن علم في هذا البحث، وقمت بجمع أكبر قدر من المعلومات التي تفيدني في استكمال هذا البحث، وذلك حتى أقدمها لكم يا قرائي الأعزاء، وأود أن أشكر كل من يقوم بقراءة هذا البحث، ويتمكن من تقديم إلي النصيحة التي تجعلني أقوى من ذلك في كتاباتي المقبلة بإذن الله تعالى))
– بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات، سبحانه لا إله إلا هو، نحمده ونشكره ونشهد أنه لا إله إلا هو سبحانه وتعالى. ونشهد أن سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم عبده ورسوله، أما بعد، نقدم لسيادتكم اليوم هذا البحث الذي يتحدث عن علم ……. تحت عنوان ……. آملين أن ينال إعجاب الجميع، ونتمنى أن نكون قد وفقنا في كتابة بحث شامل لكل المعلومات الخاصة بهذا الموضوع وأن نكون عند حسن ظنكم، منتظرين أي اقتراحات جديدة وأي تعديلات يمكننا القيام بها وأي ملاحظات لوضعها في الاعتبار عند تقديم أي بحوث علمية أخرى ونطور من أنفسنا إلى الأفضل.
– الحمد لله الذي لولاه ما جرى قلم ولا تكلم لسان والصلاة والسلام على
سيدنا محمد
صلى الله عليه وسلم كان افصح الناس لسانا واوضحهم بيانا ثم اما بعد : انه من دواعي سروري ان اتيحت لي هذه الفرصة العظيمة لاكتب في هذا الموضوع الهام ؛ الذي يشغل بالنا جميعا لما له من اثر كبير في حياة الفرد والمجتمع وهو (اسم الموضوع).
-إنّ روعة البيان وسحر الكلام، ليعجزان عن التّعبير في هذا المجال؛ فقد تحدّث الكثيرون عنه، وطوّقته الأقلام أكثر من مرّة، وما أنا إلّا قطرة في بحرٍ، أحاول أن أستعير بلاغة القول، وسحر الأداء، وروعة البيان، لأعبّر عن كلّ ما يجول في صدري، وتنطق به مشاعري، وإنّه ليسعدني أن أجول بفكري وعقلي متحدّثاً في هذا الموضوع الشّيق، الّذي يُعتبر من مواضيع السّاعة، فموضوع ” ذكر اسم الموضوع “، من المواضيع الحيويّة الّتي يجب على كلٍّ منّا أن يعبّر عنه بطريقته الخاصّة، وبذلك تتبلور الأفكار، ونضع نصب أعيننا تصوّراً للموضوع، وخلاصةً للأذهان، فإنّه مما لا شكّ فيه أنّ ” نذهب في الحديث عن الموضوع “
خواتيم ابحاث دينية
– وفي النهاية لا أملك إلا أن أقول أنني قد عرضت رأيي وأدليت بفكرتي في هذا الموضوع لعلي أكون قد وفقت في كتابته والتعبير عنه وأخيراً ما أنا إلا بشر قد أخطئ وقد أصيب فإن كنت قد أخطأت فأرجو مسامحتي وإن كنت فد أصبت فهذا كل ما أرجوه من الله عزوجل.
– وهكذا ترنم القلم على قيثارة الفكر والشجن ، متجولا حينا ، ومتأملا أحيانا ؛ فالموضوع كالدوحة المثمرة ، أغصانها وارفة ، وثمارها متعة لذيذة ، فحقا تحتاج إلى صفحات وصفحات كي نأتي على ثمارها ، فما بالنا بظلالها الوارفة . فهذا جهد متواضع ، لعله أنار غصنا من أغصانها ، وهفا عبر أشجان وأفكار متدافعة ، لعلني قدمت شيئا نافعا . والله أسأل : أن يوفقنا عبر صفحات
الحياة
لتغدو خرائط الأمل زاهية متألقة في عالم الحقيقة ، ليسعد الجميع.
– من خلال ما سبق وما ذكرنا يتضح لنا أن هذا الموضوع من الموضوعات الهامة المؤثرة فى مجالات الحياة , فيجب الاهتمام
– مما سبق نستطيع ان نتبين ان هذا الموضوع شديد الاهمية ، وينبغى أن نبذل فيه كل الجهود الممكنة ، وان يحظى بكل الهناية المتوفرة وكل الاهتمام المتسطاع تقديمه ، وينبغى علينا أخذ الدروس والعبرات التى تفيد المجتمع والافراد ، وبهذا وفقنى الله الى الانتهاء من كتابة موضوعنا هذا ونسأل الله كل التوفيق لكم ولنا.