اسباب الاستفراغ المفاجئ

الاستفراغ أو التقيؤ المفاجئ هو يكون عبارة عن إفرازات حامضية قوية تأتي من محتويات المعدة ومن الممكن أن تحدث مرة واحدة أو أكثر وهي التي ترتبط بأنه لا يوجد أي شيئ يستقر داخل المعدة، ومن الممكن أن يكون

الاستفراغ

متكرر بسبب العديد من الظروف الطبية الغامضة والتقيؤ الدائم من الممكن أن يؤدي إلى الجفاف وهو في بعض الأحيان يؤدي إلى الوفاة في حالة عدم تناول العلاج.

و الاستفراغ غير الضار هو يعد من علامات بعض الأمراض وهي من الممكن أن تؤدي إلى

الغثيان

أو الإستفراغ والتى يشمل على الارتجاجات والالتهابات الخاصة بالسحايا أو انسداد بعض الأمعاء والتهاب الزائدة الدودية والأورام التي تكون في الدماغ.


أسباب الاستفراغ المفاجئ

1- تحدث بسبب تناول العديد من شراب الكثير من الكحول وهي التي تحدث لبعض الأشخاص حالة من التعب الشديد والقلق والتوتر.

2- أيضاً هو يحدث بسبب

التسمم الغذائي

.

3-  يحدث بسبب عسر الهضم.

4- يحدث أيضاً بسبب العدوى التي ترتبط بالأمراض البكتيرية والفيروسية.

5- يحدث بسبب

الدوار

الخاص بالحركة.

6- يحدث بسبب مرض الصباح أو الغثيان الذي يرتبط بحمل المرأة.

7- يحدث بسبب الصداع الشديد.

8-  تناول بعض الأدوية يؤدي إلى الاستفراغ المفاجئ.

9- التخدير الكامل قبل إجراء العمليات الجراحية يؤدي إلى الاستفراغ والقيء المفاجئ.

10-

العلاج الكيميائي

لمرضى السرطان يتسبب في هذا.

11-  مرض كرون يسبب الاستفراغ المفاجئ.

12-  والاستفراغ المفاجئ الدائم هو غير مرتبط بأي من هذه الأسباب وهو يكون من أعراض متلازمة التقيؤ الدائم.

13-  يحدث بسبب عدوى وهي التي تكون نتيجة إلى نوع معين من الميكروبات مثل

البكتيريا

أو الفيروسات أو الفطريات، أيضاً تحدث بعض الآلام التي توجد في المعدة وهي تسبب ارتفاع ملحوظ في درجة حرارة الجسم.

14-  التدخين بشكل كبير يؤدي إلى الاستفراغ المفاجئ.

15-  إصابة الشخص ببعض المشاكل وهي مثل قرحة المعدة أو الارتجاع وهو الذي يكون من خلال المعدة إلى المرئ.

16-  تناول العديد من الأدوية أو العقاقير والتي من أهمها المضادات الحيوية الخاصة الالتهابات غير الستيرويدية وهي التي تسبب تهيجات شديدة في المعدة.

17-  الإصابة بالصداع النصفي تؤدي إلى الاستفراغ المفاجئ.

18-  بعض الأمراض والمشاكل التي تصيب

الأذن الداخلية

مثل مرض منير أو الألتهاب الخاص بالدهليز وهذا بالإضافة إلى غثيان الحركة.

19-  إصابة بعض الأشخاص بإرتفاع معدل الضغط في المخ.

20-  العديد من الأمراض الخطيرة وهي مثل الألتهاب السحائي وأورام المخ.

21-  تحدث بعض الحروق الشديدة بسبب الشمس وهي التي تؤدى إلى الجفاف الشديد الذي يؤدي الاستفراغ المفاجئ.

22-  مرض السكر وهذا لأنه يرتفع وينخفض معدل الجلوكوز المتواجد في الجسم.

23-  حدوث بعض الإلتهابات التي من الممكن أن تصيب الكبد.

24-  حدوث بعض المشاكل التي توجد في

المرارة

وهي التي تؤدي إلى الاستفراغ المفاجئ.

25-  أيضاً حدوث بعض الإلتهابات المتواجدة في غدة البنكرياس تؤدي للاستفراغ المفاجئ.

26-  بعض مشاكل الكلى و

الفشل الكلوي

و الحصوات التي تتكون عليها.

27-  المشاكل الخاصة بالجهاز التنفسي وخاصة التي تصيب الرئتين وهي مثل التهاب الشعب الهوائية.


علاج الاستفراغ المفاجئ

1- يتم تناول واحد كوب من الزنجبيل عن طريق تناول كمية من الزنجبيل الطازج ويتم عصره ومن الممكن إضافة له العسل الأبيض حيث يزيد من فاعليته ويساعد في سرعة العلاج.

2- تناول واحد كوب من عصير الليمون البارد ويتم إضافة إليه القليل من أوراق

النعناع

الطازج أو العسل وهذا ليزيد من فعالية علاج الاستفراغ المفاجئ.

3- يتم أيضاً تناول كمية من عصير البصل وهذا يكون من خلال إحضار قطعة من البصل و تقشيرها وغسلها وتقطيعها إلى قطع صغيرة وشرائح ويتم عصرها جيداً وتناولها لأنها تقضي على الاستفراغ المفاجئ.

4- تناول الأطعمة الصلبة أو المعلبة هي التي تهيج المعدة وتسبب الحساسية وهذا ما يساعد في زيادة الاستفراغ المفاجئ وهذا ما يزيد من خطورة حدوث التقيؤ وذلك لابد وأن يتم تجنب تناول جميع الأطعمة الصلبة و المعلبة.

5-  بعض الأطباء يصفون بعض الأدوية المضادة للتقيؤ والتي تساعد في التخلص منه بشكل نهائي لأنها من الأشياء الهامة التي لابد من اتباعها بشكل دائم ومستمر.

6- التغيرات الغذائية من الممكن أن تساعد بشكل كبير في زيادة حالات التقيئ المستمر أو الإستفراغ المباشر وهذا لأنه يوجد العديد من التغيرات المفيدة وهذا بشكل خاص لجميع المرضى في الصباح أو الغثيان الصباحي وهي التي تحتوي على جميع المنتجات الخاصة بالزنجبيل.


مضاعفات الاستفراغ المفاجئ

1- من الممكن أن يتسبب في جفاف الفم طوال الوقت.

2- يحدث حالة شديدة من الإعياء العام في جميع الأوقات.

3-  بعض المرضى يشاهدون

لون البول

الخاص بهم يكون داكن.

4-   تحدث حالة من الانخفاض الشديد لجميع مستويات التبول.

5- يحدث صداع شديد في الرأس وهو الذي يؤثر على جميع المرضى.