يجر الممنوع من الصرف بالفتحة
يجر الممنوع من الصرف بالفتحة، اشتملت اللغة العربية علي أسماء من غير الممكن أت تأتي مجرورة بالكسرة مثل الجر، باعتبار أن الكسرة هي علامة الجر الأصلية، بل وتتواجد أسماءا تكون مجرورة بالفتحة بدلا من الكسرة وعوضا عنها ولا تقبل التنوين أيضا فيتم اطلاق عليها بتلك الأسماء الممنوعة من الصرف، فلنتعرف أكثر علي، يجر الممنوع من الصرف بالفتحة، بأسفل الطرح الاتي.
يجر الممنوع من الصرف بالفتحة
تكون علامة الاسم الممنوع من الصرف بشكل اعرابي في حالة كان مجرورا هي الفتحة النائبة عن الكسرة، وذلك تبعا لحالتين سواء أكان ممنوعا من الصرف لاحتواءه علي علة واحدة أو لوجود علتين، في حين أنه قد يتم تصريفه ويجر بالكسرة في حالتين سنوضحهما علي الشكل الاتي:
- يجر الممنوع من الصرف بالفتحة:
- في حين كان مقرونا بـ ال التعريف نحو أدّى المصلون الصلاة في المساجدِ، فتحت الأبواب بالمفاتيحِ نلاحظ أن كلمتي المساجد والمفاتيح جاءت مجرورة بالكسرة على الرغم من أنها ممنوعة من الصرف لأنها بصيغة منتهى الجموع لكنها صُرّفت لوجود ال التعريف فيها.
- في حالة أضيف بمعنى أن تكون نكرة ويأتي بعدها اسم معرفة نحو قوله تعالى: ” ولقد خلقنا الإنسان في أحسنِ تقويم” وقولنا بحثت عن مفاتيحِ البيتِ.