حكم وأمثال ع الصداقة

يأتي معنى

الصداقة

من الصدق، ولايوجد أجمل من صديق صادق مخلص، فقد قال

عمر بن الخطاب

(عليك بإخوان الصدق فعش في أكنافهم فإنهم زينة في الرخاء وعدة في البلاء)، ونقدم لكم  خلال هذا المقال أقوال وحكم في الصداقة.


حكم وأمثال عن الصداقة

– الرفيق قبل الطريق.

– من يبحث عن صديق بلا عيب، يبقى بلا صديق.

– المرء بخليله.

– صداقة الجاهل هم.

– عدو عاقل خير من صديق جاهل.

– صداقة زائفة شر من عداوة سافرة.

– الحسابات الجيدة تصنع أصدقاء جيدين.

– قل لي من تعاشر أقل لك من أنت.

– حقاً الصداقة الحقيقية هي الجمال الكبير في قلب وحياة الأصدقاء .

– ليخسأ

الزواج

إن كان قيداً قاتلاً ولم يكن صداقة ممتعة.

– الصداقة الحقيقية تُعيدُ تعريف المطر لأنها تأتي دون مقابل.

– إذا صمت صديقك ولم يتكلم فلا ينقطع قلبك عن الإصغاء إلى صوت قلبه لأن الصداقة لا تحتاج إلى الألفاظ والعبارات.

– الصديق الحقيقي روح واحدة في جسدين.

– الصديق كالمصعد إما أن يأخذك إلى الأعلى.. أو يسحبك إلى الأسفل.. فاحذر أي مصعد تأخذ.

– الحب والصداقة والاحترام لا توحد الناس مثلما تفعل كراهية شيء ما.

– الصداقة عقل واحد في جسدين.

– أخطر أنواع الوحدة يكمن في أنعدام الصداقة الحقيقية.

– ألم تكن غريبة هذه الصداقة بيني وبين هذا الشاب على ما كان بيننا من الائتلاف والأختلاف.. أكانت صداقة خالصة ام كان وراءها أكثر من الودّ الذي يكون بين الأصدقاء..

– صديق نافع خير من عشرة عديمي الجدوى.

– أخبر صديقك كذبة فإن كتمها أخبره الحقيقة.

– من يبحث عن صديق لا عيب فيه يبق دون صديق.

– يمكننا التخلص من صديق بكلمة واحدة، لكن ألف كلمة لا تكفي لاكتسابه.

– البئر الجيد يعطيك الماء عند القحط، والصديق الجيد تعرفه عند الحاجة.

– حتى في الجحيم من المستحسن اتخاذ صديق.

– حفنة من الأصدقاء خير من عربة ملأى بالدراهم.



الحب

في متناول الجميع، أمّا

الصدقة

فهي امتحان القلب.

– للحي بعض الأصدقاء والميت لا صديق له.

– صديق قريب خير من نسيب بعيد.

– الصداقة لم تفقر أحداً.

– حسابات واضحة، صداقة لا تفي القليل من الديون.

– الصداقة دوماً مفيدة، الحب غالباً مضر.

– أفضل الأصدقاء صديق قديم.

– أن يكون لك أصدقاء، يعني أنك غني.

– عند البلية يعرف الصديق.

– رتق الصداقة أفضل من تمزيقها.

– صديق الجميع، الجميع أصدقاؤه.

– إذا أردت صنع أصدقاء جدد، لا تنس القدماء.

– خسارة القليل من المال خير من خسارة القليل من الصداقة.

– لو كان الإنسان يستطيع أن يخترق تفكير الآخرين، فأعتقد أن الصداقة ستذوب كما يذوب الثلج تحت

أشعة الشمس

.

– معنى الصداقة هو أنني تلقائياً أراك جديراً بأن أئتمنك على جزء من كرامتي.

– لا تقاس الصداقة بمدى قوتها وأنما بقدرتها على الاستمرار.

– ازدهار الصداقة لا يكون إلّا إذا كانت الذاكرة ضعيفة بحيث تنسى الأخطاء.

– لا تترك أي سوء تفاهم ولو كان صغيراً يدمر الصداقة العظيمة.

– المشاراة والمماراة يفسدان الصداقة القديمة ويحلان العقدة الوثيقة، وأيسر ما فيهما أنهما ذريعة إلى المنافسة والمغالبة.

– الصداقة باختصار هي إحدى إنجازاتنا الشخصية في هذه الحياة.

– ما من صداقة تتحمل مقداراً مبالغاً فيه من الصراحة.

– لا تطلب صداقة الآخرين إن كنت لا تريد أن تسمع إلا صدى صوتك.

– الصداقة.. إنها الوجه الآخر غير البراق للحب ولكنه الوجه الذي لا يصدأ ابداً.

– إن الصداقة لشيء عظيم.. إنها الوجه الآخر غير البراق للحب.. ولكنه الوجه الذي لا يصدأ أبداً.

– زمن الجبال المسعورة والصداقة الفنتازية.

– الصداقة في عمرنا هي كل حياتنا وتاريخنا واذا لم نحصل على صداقات متميزة فهذا أنكسار شخصي لنا.

– يقول ماركيز.. أن حب الاولاد ليس نابعا من كونهم ابناء، وأنما منشؤه صداقة التربية.

– إن العلاقة بين البشر، والصداقة بشكل خاص، لا تُقاس قوتها ومتانتها بالزمن وحده.

– أن الصداقة تضاعف الأفراح وتخفف من شدة الأحزان.

– أيتها الصداقة لولاك لكان المرء وحيداً وبفضلك يستطيع المرء أن يضاعف نفسه وأن يحيا في نفوس الأخرين.

– إن صداقة الأطفال تنطوي على أسرار لا يعرفها الكبار، أسرار فقدوها نهائياً عندما فقدوا براءة الأطفال.

– وكل تعارف بين اثنين يتضمن قبول مخاطر، وعلى من يرفض المخاطرأن يغلق عليه بابه ولا يدعى صداقة بأحد.

– الصداقة الكاملة هي التي تحتوي على قدر من هذه الخلافات الفاضلة الحافزة المنبهة المنشطة.

– لا تقُل أن الحياة تعب قبل أن تتيقّن من أن الموت راحة.و إلاّ خسرت صداقة الاثنين.

– الصداقة المفرغة من محتواها الماضي تحولت اليوم إلى عقد مجاملات متبادلة باختصار إلى عقد تهذيب..

– الحب بيبقى أجمل وأحلى لما يكون في حياتك صداقة حقيقية وجميلة.

– جميل أن تبدأ الصداقة بابتسامة والأجمل منها أن تنتهي بابتسامة.

– إذا كنت تملك أصدقاء، إذاً أنت غني.

– لُمْ صديقك سِراً، وامدحه أمام الآخرين.

– ليس

الضحك

بداية سيئة للصداقة.. ومازال أفضل نهاية لها.

– الصداقة تبدأ عندما تشعر أنك صادق مع الآخر وبدون أقنعة.

– صحبة الأخيار تورث الخير، وصحبة الأشرار تورث الندامة.

– من فاتَه ودُّ أخٍ مصافِ.. فعيشُه ليس بصافِ.. صاحبْ إِذا صاحبْتَ كُلَّ ماجدِ.. سهلِ المحيا طلقٍ مساعدِ.

– وافعلْ بغيرِك ماتهواهُ يفعلُهُ.. وأسمعِ الناسَ ما تختارُ مسمعَه.. وأكثرُ الإِنسِ مثل الذئبِ تصحُبه.. إِذا تبَّنَ منك الضعفُ أطمعَهُ.

– إِذا.. كنتَ في قومٍ فصاحبْ خيارَهُمْ.. ولا تصحبِ الأردى مع الرَّدي.

– إِذا كانَ إِكرامي صديقي واجباً.. فإِكرامُ نفسي لامحالَ أوجبُ.

– واستبقِ ودِّك للصديقِ ولا تكنْ.. قتباً يَعَضُّ بغاربٍ مِلْحاحا.. فالرفقُ يمنٌ والآناةُ سعادةٌ.. فتأنَّ في رِفْقٍ تنالُ نجاحا.. واليأسُ مما فاتَ يعقبُ راحةً.. ولرب مطعمةٍ تعودُ ذُباحا.

– وصاحِبْ كلَّ أروعَ دهميٍ.. ولا يصحبْكَ ذو الجهل البليدُ.

– أغمضُ عيني عن صديقي كأنني.. لديه بما يأتي من القبحِ جاهلُ.. وما بي جهلٌ غير أن خليقتي.. تطيقُ احتمالَ الكرهِ فيما أحاولُ.

– إِذا صاحبْتَ في أيامِ بؤسٍ.. فلا تنسَ المودةَ في الرَّخاءِ.. ومن يُعْدِمْ أخوه على غناهُ.. فما أدَّى الحقيقة في الإِخاءِ.. ومن جعلَ السخاءَ لأقربيهِ.. فليس بعارفٍ طرقَ السخاءِ.

– عدوُّك من صديقِكَ مستفادٌ.. فلا تستكثرَنَّ من الصحاب.

– سلامٌ على الدنيا إِذا لم يكنْ بها.. صديقٌ صدوقٌ صادق الوعدِ منصفاً.

– واحفظْ لصاحبِكَ القديمِ مكانَه.. لا تتركِ الودَّ القديمَ لطاري.. وإِذا أساءَ وفيكَ حملٌ فاحتملْ.. إِن احتمالكَ أعظمُ الأنصارِ.

– ومن لم يغمضْ عينه عن صديقهِ.. وعن بعضِ ما فيه يمت وهو عاتبُ.. ومن يتتبعْ جاهداً كُلَّ عثرةٍ.. يجدْها ولا يسلم له الدهر صاحب.

– واحذرْ مصاحبةَ السفيه فشرما.. جلبَ الندامةَ صحبةُ الأشرارِ.

– وإِذا صاحبْتَ فاصحبْ ماجداً.. ذاعفافٍ وحياءٍ وكرمْ.. قولهُ للشيءِ لا إِن قُلْتَ لا.. وإِذا قلتَ نعم قال نعمْ.

– وليس كثيراً ألفُ خِلٍ وصاحبٍ.. وإِن عدواً واحداً لكثيرُ.

– إِذا.. أنا لم أنفعْ خليلي بودهِ.. فإِن عدويْ لا يضرهمِ بغضيْ.

– إِذا ما صديقيْ رابني سوءُ فعلهِ.. ولم يكُ عما رابني بمفيقِ.. صبرتُ على أشياءَ منهُ تريبني.. مخافةَ أن أبقى بغيرِ صديقِ.. كم صديقٍ عرْفتُهُ بصديقٍ.. صارَ أحظى من الصديقِ العتيقِ.. ورفيقٍ رافقتُهُ في طريقٍ.. صارَ بعد الطريقِ خيرَ رفيق.

– عتبتُ على سلمٍ فلما فقدتهْ.. وجرَّبتُ أقواماً بكيتُ على سلمِ.

– وإِذا الصديقُ رأيتَهُ متملقاً.. فهو العدوُّ وحقُّه يُتَجنذضبُ.. لا خيرَ في امرئٍ متملقٍ.. حلوِ اللسانِ وقلبهُ يَتَلهَّبُ.. يلقاكَ يحلفُ أنه بكَ واثقٌ.. وإِذا توارى عنك فهو العَقْرَبُ.. يعطيكَ من طرفِ اللسانِ حلاوةً.. ويروغُ منك كما يروغُ الثعلبُ.. واخترْ قرينَكَ واْطفيه نفاخراً.. إِن القرينَ إِلى المقارنِ يُنْسَبُ.

– إِذا المرءُ لا يرعَاكَ إِلا تكلفاً.. فدعْهُ ولا تُكْثِرْ عليه التَّأَسُّفا.

– لو أني في عدادِ الرملِ صحبي.. لأودعتُ الثرى وتركتُ وحدي.

– واحذرْ معاشَرةَ الدنيءِ فإِنها.. تُعدي كما يعدي الصحيحَ الأجربُ.

– فاهجرْ صديقَكَ إِن خِفْتَ الفسادَ به.. إِن الهجاءَ لمبوءٌ بتشبيبِ.. والكفُّ تُقطعُ إِن خِيفَ الهلاكُ بها.. على الذراعِ بتقديرٍ وتسبيبِ.

– اصحبِ الأخيارَ وارغبْ فيهم.. رُبَّ من صاحبَهُ مثلُ الجربْ.

– واعلم أن أرفع منازل الصداقة منزلتان : الصبر على الصديق حين يغلبه طبعه فيسئ إليك، ثم صبرك على هذا

الصبر

حين تغالب طبعك لكيلا تسئ إليه.



الأب

كنز والأخ سلوى والصديق كلا الاثنين.

– جرب صديقك قبل أن تثق به.