أجمل الحكم والاقتباسات عن الاعتذار

الاعتذار هو خلق حسن، يستطيع الانسان من خلاله أن يكسب القلوب على الرغم من أخطاءه التي اقترفها وجعلته يعتذر، ويمكن تعريف

الاعتذار

على أنه التصرف المبني على المحاكاة بين النفس والعقل، ويكون العقل هو المحرك الرئيسي لأنه من يحرك الإنسان للاعتذار تجاه الشخص الآخر .

وفي جميع الحالات فإن للاعتذار سحر على قلوب الجميع، حيث يصفي القلوب ويجعل هناك فرصة لاعادة النظر في أي خصومة أو خلافة، ولذلك قام الأدباء والعظماء والمفكرين بكتابة الحكم والاقتباسات عن الاعتذار مشجعين الجميع على التحلي بهذه الصفة الحميدة .


حكم عن الاعتذار


أمبروس بيرس : “الاعتذار يؤسس لإساءة مستقبلية”

الاعتذار طريقة جيدة لقول أخر كلمة”.

كيمبرلي جونسون : “لا تفسد الاعتذار بالتبرير.”

لين جونسون : ” الاعتذار هو الصمغ الخارق في هذه الحياة ، ويستطيع إصلاح أي شيء”

جي كيه شسترتون : “الاعتذار البارد يعتبر إهانة ثانية.”

نسب إلى

لقمان

قوله : ” إياك وكثرة الاعتذار، فإن الكذب كثيراً ما يُخالط المعاذير.”.

محمد عواد : ” إن أصعب حقيقة على المرء أن يدرك بأنه مخطىء ، والأصعب من ذلك أن يعترف بذلك الخطأ”.

أوليفر ويندل هولمس : ” الاعتذار عادة يائسة جداً لا تصلح الأمور إلا نادراً”.

” الأسهل هو أن نعتذر من أن نطلب الإذن”.


الملك تشارلز الأول

: ” لا تدافع أو تعتذر حتى يتم اتهامك”.

ريد أويرباخ : ” الأفعال الصحيحة هي تلك التي لا تحتاج إلى مبرر ولا إلى اعتذار”.

مارغريت لي رونبيك: ” الاعتذار هو العطر الجميل الذي يحول أكثر اللحظات حماقة إلى هدية جميلة”.


اقتباسات عن الاعتذار

الاعتذار البارد يعتبر إهانة ثانية.

إياك وكثرة الاعتذار، فإن الكذب كثيراً ما يُخالط المعاذير.

لا تفسد الاعتذار بالتبرير.

الاعتذار عادة يائسة جداً لا تصلح الأمور إلا نادراً.

لا تدافع أو تعتذر حتى يتم اتهامك.

الأفعال الصحيحة هي تلك التي لا تحتاج إلى مبرر ولا إلى اعتذار.

الاعتذار هو العطر الجميل الذي يحول أكثر اللحظات حماقة إلى هدية جميلة.

الأعذار السيئة أسوأ من عدمها.

الاعتذار هو الصمغ الخارق في هذه الحياة، ويستطيع إصلاح أي شيء.

الاعتذار يؤسس لإساءة مستقبلية.

الاعتذار في غير وقته؛ كمن يُقدم لك قهوة باردة!

الاعتذار ليس حلاً عندما تقرر تكرار نفس الخطأ بعد كل اعتذار.

الحب يعني أنك لست في حاجة إلى الاعتذار أبداً.

نحن بحاجة كبيرة لنشر ثقافة الاعتذار في مجتمعنا، فحين نُربي أبناءنا ونُعودهم على كلمات ومفردات التواضع والاعتذار ومن ثم نعلمهم كيفية الاعتذار فهذا بلا شك يستوجب منا الإشادة بتصرف الطفل أمام الآخرين وتعزيز تلك الفضيلة فيه.

نحن أمة لا نجيد فن الاعتذار! فعندما نعتذر نعتذر اعتذارًا مزيفًا، مثل: أنا آسف ولكن ، أنا آسف لأنك لم تفهمني …

علينا أن نقدم الاعتذار بنية صادقة معترفين بالأذى الذي وقع على الآخر، كلنا نخطئ، ولكن حينما نخطئ ونعرف خطأنا يجب علينا المسارعة بالاعتذار، فذلك دليل الشجاعة والمحبة والثقة بالنفس وقوة الشخصية.

أجمل شيء تحصل عليه من التزامك بالمواعيد هو أن الناس يعتذرون لك في النهاية.

الأعذار السيئة أسوأ من عدمها.

الدور الجيد هو عدم الاعتذار ، لأن الناس الجيدين لا يحتاجون إليها والناس السيئين سوف يستعملونها ضدك.

إن الاعتذارات التي يقدمها أصحابها مفتقدة إلى العاطفة الصادقة أو غير نابعة من القلب فهي أسوأ من عدم تقديم الاعتذار مطلقاً، والسبب في ذلك هو أن من تُقدم إليه الاعتذار يجد في مثل هذه النوعية من الاعتذارات غير المخلصة إهانة له والاعتذار الذي يفتقد اللياقة بمثابة تطهير الجرح بالملح.

اعتذار المغفل أسوأ من خطاياه.

أربعة لا تكن قاسياً معهم ابداً، المرأة، والطفل، والخادم، ومن أتاك معتذراً.

“لا تقدم ابداً شروحاً لأحد.. أصدقاؤك الحقيقيون ليسوا فى حاجة إليها و أعداؤك لن يصدقوها.

ابتعدي عن رجل لا يملك شجاعة الاعتذار حتى لا تفقدي يوماً احترام نفسك و أنت تغفرين له إهانات و أخطاء في حقك، لا يرى لزوم الأعتذار عنها، سيزداد تكراراً لها.. واحتقاراً لك.

كان في عينيك دعوة لشيء ما، كان فيهما وعد غامض بقصة ما، كان فيهما شيء من الغرق اللذيذ المحبب.. وربما نظرة اعتذار مسبقة عن كل ما سيحل بي من كوارث بعد ذلك بسببهما.