أفضل أقوال الكاتب الأمريكي أنتوني روبنز

الكاتب والمتحدث الأمريكي

أنتوني روبنز

له الكثير من الانجازات التي كان ملهمة للكثير من الشباب، وخاصة في مجال

تطوير الذات

، لذلك صار من الكتاب المفضلين للكثير من الشباب، حتى أنهم صاروا يبحثون عن أقواله التحفيزية، والتي أثرت في مستقبل الشباب في العالم كله .

لذلك جمعنا مجموعة من أجمل أقوال الكاتب أنتوني روبنز، وهي من أجمل وأشهر أقواله .


أفضل أقوال الكاتب الأمريكي أنتوني روبنز

تغيير مؤسسة أو شركة أو بلد أو العالم يبدأ بخطوة بسيطة، وهي أن تغير نفسك.

اللحظات التي تتخذ فيها قراراتك؛ هي تلك تقرر مصيرك.

تذكر أنّ

النجاح

هو في الحقيقة نتيجة الحكم السليم، والحكم السليم هو نتيجة التجربة، والتجربة كثيراً ما تكون ناتجة عن حكم خاطئ.

علينا أن نلتزم بالتعلم من أخطائنا بدلاً من أن نلطم وجوهنا، وإلا فإننا سنرتكب نفس الأخطاء في المستقبل ولا شك.

عليك أن ندرك بأنّ قرارتك، وليس ظروفك، هي التي تقرر مصيرك.

هناك دائماً طريقة لتحويل الأمور إن كنت ملتزماً.

تذكر أنّ أي شيء في الحياة لا معنى له إلا المعنى الذي تعطيه له.

لقد أثبت أخصائيو علوم اللغة بأنّ اللغة بلا جدال، هي التي تشكلنا ثقافياً، لذا فإن من المهم أن ندرك بأنّ الكلمات تشكل قناعاتنا، وتؤثر تأثيراً قوياً على أفعالنا.

فكر في ذهنك وعواطفك وروحك باعتبارها الحديقة الأساسية. والسبيل الذي يضمن لك حصاداً وفيراً ومغذياً هو أن تزرع الحب، والدفء، والامتنان بدلاً من بذور مثل خيبة الأمل، والغضب والخوف.

إذا كنت تريد حقاً أن تنمو وتتطور حياتك؛ فعليك أن تتعلم أن يكون لديك حب استطلاع ما يوازي لدى طفل صغير.

إنّ تحديد الأهداف هو الخطوة الأولى لتحويل غير المرئي إلى مرئي، وهذا هو سر كل نجاح في الحياة.

توجه القيم كل قرار نتخذه في حياتنا، وتوجه بالتالي حياتنا.

علينا أن نعيش بموجب مبادئنا حتى ولو تضررنا أو لم يمد أحد يد المساعدة التي نحتاجها. والطريقة الوحيدة التي تمكننا من تحقيق سعادة طويلة الأجل هي أن نعيش على أساس مثلنا العليا، وأن نتصرف باستمرار طبقاً لما نؤمن بأنهُ هدف لحياتنا.

تذكر أنّ قيمك -مهما كانت هذه القيم- هي البوصلة التي تقودك إلى مصيرك النهائي.

إّن روعة قراءة كتاب عظيم هو أنك تأخذ في التفكير مثل المؤلف.

لقد طورت منذ وقت مبكر في حياتي قناعة مفادها أنّ القادة هم من يقرءون.

إذا قررنا أن نفكر، ونشعر، ونتصرف بنوعية الإنسان الذي نريد أن نكونه فسنصبح ذلك الإنسان. لن نتصرف مثل ذلك الشخص، بل سنكون ذلك الشخص.

تذكر أنّ ما تكونه في كل يوم-أي الأفعال الصغيرة والأفعال التي تتسم بالعظمة- هي التي تبني شخصيتك وتشكل هويتك.

ليس هناك ما يشل قدرة الإنسان على القيام بالعمل مثل التوصل إلى الشعور بانعدام الحيلة، فهي الحاجز الأساسي الذي يحول بيننا وبين تغيير نمط حياتنا، أو اتخاذ زمام المبادرة لمساعدة الآخرين على تبديل نمط حياتهم.

الحياة عبارة عن تراكم، وكل ما نواجهه من نتائج في حياتنا إنما هو تراكم لعدد لا يحصى من القرارات الصغيرة التي اتخذناها كأفراد، وكعائلات، وكمجتمع، وكنوع.

إنّ من تعلم مدى قوة تأثير المساهمة الغيرية والمساهمة المجردة عن الغرض، هو وحده الذي يتمتع بأعمق غايات الفرح والشعور بإنجاز غاية مبتغاه.

لا يعرف معظم الناس أي شيء عن القوة الهائلة التي يمكننا الحصول عليها عندما نركز جميع مواردنا لتحسين جانب واحد في حياتنا.

إنّ الاقتداء بأولئك الناس الذين حققوا نجاحاً في حياتهم يمكنه أن يجنبنا سنوات من الألم، ولهذا فإنني قارئ نهم وتلميذ ملتزم بأن أنهل من كل ما يمكنني تحصيله من خلال سماع الأشرطة التعليمية وحضور الدورات التدريبية