الكاتب والروائي الأمريكي جون ستاينبيك هو من أشهر أدباء القرن العشرين، والذي قدم مجموعة هائلة من القصص والروايات خلال

الحرب العالمية الثانية

، والذي ولد في عام 1902 بولاية كاليفورنيا ، وكانت أسرته محدودة الدخل، وهو العنصر الأول الذي تحدث عنه في معظم رواياته .

اشتهرت رواياته كثيرا، خاصة رواية عناقيد الغضب في عام 1939 والتي تدور حول قصة عائلة بائسة تسعى لإقامة حياة جديدة وقت الكساد العظيم، وبعد نجاحها عمل ستاينبيك مراسل حرب لصحيفة نيويورك هيرالد تربيبون خلال الحرب العالمية الثانية، واستمر في كتاباته التي أبهرت العالم كله.

أهم روايات ستاينبيك

– كأس من ذهب في عام 1929 .

– مراعي الفردوس

– المهر الأحمر

– البحث عن إله مجهول

– تورتيلا فلات

– معركة مشكوك بها

– فئران ورجال

– الوادي الطويل ( الوادي الأخضر )

– عناقيد الغضب

– بحر كورتس

– في مغيب القمر

– شارع السردين المعلب

– الأتوبيس الجامح

– اللؤلؤة

– شرق عدن

– شتاء السخط

– رحلات برفقة تشارلي

الجوائز التي حصل عليها

– جائزة بولتيرز في عام 1940 عن رواية عناقيد الغضب .

– ثم فاز ب

جائزة نوبل

للأداب في عام 1962 عن رواياته واعماله .

أفلام مقتبسة من رواياته

– حول عناقيد الغضب وهو فيلم شعبي في عام 1941 .

– حول كتاب شرقي عدن، في عام 1955 وبطولة جيمس دين .

– كتاب المهر الأحمر والذي تحول إلى فيلمين مرة عام 1949 ومرة أخرى عام 1973 .

أشهر أقواله

أكره آلات التصوير، فهي متأكدة من كل شيء أكثر مني بكثير.

روح حزينة بإمكانها أن تقتل الإنسان أسرع من جرثومة.

كثير من الرحلات تمتد لفترة طويلة من الزمن بعد انتهائها.

الزمن هو الناقد الوحيد الذي ليس لديه طموح.

الشعب الذي يسير على طريق الموت يحتمل الحاضر، وينبذ المستقبل، ويتمتع بالعظمة الماضية والمجد الذي لا ي …

الكُتَّاب أقل قليلا من البهلوانات وأعلى قليلا من الوحوش المدربة.

على الكاتب أن يؤمن بأن ما يفعله أهم شيء في العالم، وعليه أن يتمسك بهذا الوهم حتى وهو متأكد أنه مخطئ.

كثيرا ما وجدت أن المشكلة التي تكون صعبة في الليل تحل في الصباح بعد أن تكون لجنة النوم قد تعاملت معها …

يعيش بعضنا في غرف من الخبرة لا نستطيع ولوجها.

نقضى وقتنا في البحث عن الأمن ثم نمقته إذا ما حصلنا عليه.

يحاول الكاتب في ظل شعوره بالوحدة التامة أن يشرح ما لا يمكن شرحه.

أعتقد بأن الحب لا يمكن شراؤه إلا بالحب.

الحروب من أعراض فشل الإنسان في التفكير مثل الحيوان.

الإنسان هو الكائن الطفيلي الوحيد الذي ينصب مصيدته الخاصة ويقوم بوضع الطعم فيها ثم يخطو داخلها.

الأفكار مثل الأرانب، فإذا كان عندك اثنان وتعلمت كيفية التعامل معهما فسوف تحصل على دستة بعد وقت قصير.

لا أحد يعرف الكثير عن الآخرين، لذلك أفضل ما يمكنه فعله هو افتراض أنهم مثله.

لا أحد يريد النصيحة، بل يريدون فقط التأييد.