شرح درس لغتي ثاني ابتدائي

كتاب لغتي هو كتاب

اللغة العربية

المقرر على الصف الثاني الابتدائي بمدارس المملكة ، وهو يستهدف تعليم الطلاب الأسس الأولية للغة العربية، وتحبيبهم فيها، إلى جانب إكسابهم بعض المهارات الأساسية كالاستماع والتحدث، وزرع القيم الإيجابية في نفوسهم منذ الصغر ك

صلة الرحم

، ومراعاة حق الجار، وحب الوطن والانتماء له، واتخاذ الرسول -صلى الله عليه وسلم- قدوة، إلى جانب حب العمل، والحفاظ على البيئة.


وحدات الكتاب


ويتضمن الكتاب ثماني وحدات دراسية مقسمة على الفصلين الدراسيين، وتتنوع فيها الدروس ما بين استماع ونشيد وقراءة، وبكل وحدة خمسة دروس، والوحدات هي:

– وحدة أقاربي.

– وحدة أصدقائي وجيراني.

– وحدة أحب وطني.

– وحدة نباتات.

– وحدة آداب وسلوك.

– وحدة آداب التعامل.

– وحدة اتصالات ومواصلات.

– وحدة أحب العمل.


الوحدة الأولى


“أقاربي” وهي تشرح درسًا عن الأقارب انطلاقًا من الآية الكريمة “وَقَضَىٰ رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا ۚ إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُل لَّهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا (23)”، وتشمل هذه الوحدة دروس “إلى البر”، “جدتي”، “صلة الرحم”، “عذرًا جدي”، “أمي مريضة”، وتبدأ الوحدة بعدة تطبيقات.

التطبيق الأول: يتضمن 6 صور، يطلب من الطالب أن يعبر شفهيًا بجملة مفيدة عن كل صورة ويبين رأيه في السلوك الوارد فيها، والمعاني الواردة فيها هي بر الوالدين، والإحسان إلى الأجداد، ورعاية المريض، ومساعدة الأم في المنزل، وإفشاء السلام.

التطبيق الثاني: ملء الفراغات بالحروف حسب الأرقام ثم كتابة الكلمة، والحل هو “أقاربي”.

التطبيق الثالث: كتابة الاسم في الدائرة وتوصيلها بالأقارب، والحل هو “أمي”، “عمي”، “خالي”، “جدي”، “جدتي”، “أبي”، “عمتي”، “أخي”، “خالتي”، “أختي”.

التطبيق الرابع: ملاحظة الصورة وتلوين الجد.


الوحدة الأولى بدرس لغتي
“أقاربي” وهي تشرح درسًا عن الأقارب وتشمل عدة دروس


الوحدة الثانية


“أصدقائي وجيراني”، ودروسها هي: “حق الجار”، “الجار والصديق”، “الصديقان”، “الجار الصغير”، “بطاقة تهنئة”، وتبدأ الوحدة بمجموعة من التطبيقات، تستهدف تعليم الطالب حقوق الجار والأصدقاء، وواجباته تجاههم.

التطبيق الأول: عبارة عن خانتين يطلب من كل طالب كتابة أسماء أربعة من أصدقائه، وأربعة من جيرانه فيهما.

التطبيق الثاني: وهو تحليل صوتي للكلمات.

التطبيق الثالث: يعرض عدة صور ويطلب من الطالب أن يلاحظ ويستنتج دلالة هذه الصور.


الوحدة الثالثة


“أحب وطني”، وتضم خمسة دروس هي: “وطني”، “وطن الخير”، “مدينتان مقدستان”، “علم بلادي”، “اليوم الوطني”، تستهدف زرع الانتماء وحب الوطن في نفوس الطلاب ومن تطبيقاتها:

التطبيق الأول: ضع علامة (x) على الحروب المتشابهة، ثم كوِّن اسم عاصمة المملكة  من الحروف المتبقية.

التطبيق الثاني: صل بين النقاط لرسم خريطة الوطن، ثم اكتب اسم كل مكان ظهر في الصورة.

التطبيق الثالث: ذكر أسماء مدن أخرى بالمملكة  بخلاف المدن المكتوبة في الصورة.

لتطبيق الرابع: ملاحظة واستنتاج الصور.


الوحدة الرابعة


“نباتات”، ودروسها هي: “عتاب شجرة”، “هيا نزرع”، “رحلة حبة قمح”، “عمر يزرع ويتعلم”، “من أنا”، وتهدف لتعليم الطالب أهمية الحفاظ على النباتات ومن تطبيقاتها:

التطبيق الأول: يتضمن أربعة صور ويطلب من الطالب ترتيبهم بالأرقام.

التطبيق الثاني: إيجاد الاختلافات بين صورتين بهما فاكهة وخضروات.


الوحدة الخامسة


“آداب وسلوك”، وهي تشمل خمسة دروس هي: “التيمن”، “محمد وديع”، “آداب الزيارة”، “إماطة الأذى عن الطريق”، “آداب الاستئذان، تسعى لتعليم الطالب بعض الآداب والسلوكيات الحميدة، وهذه بعض تطبيقاتها:

التطبيق الأول: عبارة عن مجموعة من الصور لسلوكيات مختلفة يكون على الطالب وضع علامة (صح) أو (خطأ) أمام كل سلوك منها.

التطبيق الثاني: يوجد به عدة صور غير ملونة لسلوكيات مختلفة، ويطلب من الطالب تلوين السلوك الذي يعجبه.


الوحدة الخامسة بدرس لغتي
“آداب وسلوك”، وهي تشمل دروس تسعى لتعليم الطالب بعض الآداب والسلوكيات الحميدة


الوحدة السادسة


“آداب التعامل”، ودروسها هي: “النملة الكريمة”، “الدين المعاملة”، ”

الرسول -صلى الله عليه وسلم-

قدوتي في توقير الكبير”، “الرسول -صلى الله عليه وسلم- قدوتي في العفو والتسامح”، “الرسول -صلى الله عليه وسلم- قدوتي في الصدق”، ومن تطبيقاته:


الوحدة السابعة


“اتصالات ومواصلات”، ودورسها هي: “وسائل النقل”، “الحاسوب”، “الجمل والسيارة”، “وسائل الاتصال”، “الحاسوب”، وتستهدف تعريف الطالب بوسائل الاتصال والنقل والفروق بينهما.


الوحدة الثامنة


“أحب العمل”، وهي تتضمن دورس: “أحب العمل”، “يحيا العمل”، “أحب أن أكون”، “مخترع صغير”، “الطبيبة أحلام”، وتسعى لغرس حب العمل في نفوس الطلاب، وتحثهم على التعبير عن مواهبهم بالتفكير فيما يمكن أن يكونوا عليه مستقبلًا.