فوائد العصفر وزيته

انتقالا من اللون الاحمر في الزعفران الى اللون الاصفر في العصفر من حيث سحر الطبيعة بفوائدها وغنى العصفر وزيتة بالعديد من المعادن والاحماض والفوائد بجانب انه يشبه الزعفران الا انه ارخص ثمنا منه ويطلق عليه اسم تؤام الزعفران ولكنه يختلف عنه بالفوائد



فوائد العصفر

العلاجية :




• يحتوي العصفر على Poly unsaturated fatty acids . وهي أحماض أمينية غير مشبعة، تحتوي على مادة تسمى Omega6 fatty acid ، وهذه المواد مهمة في تغذية وعلاج المرضى المصابين ” بالتصلب اللويحي”. وهو مرض يصيب النخاع الشوكي.



• يعالج قبوضة المعدة وملين طبيعي.



• خافض للحرارة.



• مخفض لمستوى

الكوليسترول

بالدم.



• يعالج أمراض الدورة الشهرية عند الاناث.



• يستعمل في الامراض التي تتميز بطفح جلدي، مثل الحصبة.



• يزيل الدبغ الجلدي الزائد الناتج عن تراكم كميات زائدة من الصبغة الجلدية، ويعالج الكلف والبهق.



• يعالج التهابات الفم ” القالوع ” .



• يعالج الفيروس المسمى Herpes simplex . والالتهابات التي يسببها.



• ينشط وظائف الكبد.


انواع العصفر واشكاله :




شاي ، مستخلص ، كبسولات ، سائل .


تاريخ العصفر :




لا يمت بأية صلة للزغفران، بالرغم من ان ازهار

الزعفران

لها نفس استعمالات العصفر،يزرع العصفر بكثرة في الهند، الصين وأجزاء أخرى من آسيا،وفي مصر وجنوب أوروبا، ولكن موطنه الاصلي غير معروف ( في الشرق الاوسط ) .


اضرار العصفر :




– يجب عدم استعمال العصفر مع الادوية التي تؤثر على مناعة


الجسم وخاصة بعد عمليات زراعة الاعضاء.



– يجب عدم استعمال العصفر في فترة التلقيح للأطفا( التطعيم ).



– يجب عدم استعمال العصفر بكثرة للأمهات المرضعات والحوامل.


الامراض التي يعالجها العصفر بصفة عامة :




يستعمل العصف رفي علاج البهاق والكلف والحكة والقوبة ويطيب رائحة الفم، تستخدم الأزهار لتنبيه العادة وتخفيف آلام العادة الشهرية كما تستخدم لتنظيف وعلاج الجروح والانتفاخات ،وكذلك لعلاج الحصبة كما أثبتت الابحاث الصينية فائدة العصفر في

تخفيض الكوليسترول

كما ينبه جهاز المناعة ويستخدم زيت ازهار العصفر في تخفيض الكوليسترول


فوائد زيت العصفر :




زيت العصفر يحتوي على كميات عالية من الدهون الغير المشبعة، كما يعمل على خلق البروستاجلاندين في جسم الانسان الذي يساعد على تعزيز أغشية الخلاياوعملها على أحسن وجه.



ومن فوائد زيت العصفر انه يعمل بشكل فعال في القضاء على الدهون الزائدة المتراكمة في الجسم. وبالتالي فإنه يساعد في فقدان الوزن و التنحيف. الشحوم البنية موجودة في عدة مناطق من الجسم هي أحد العوامل الرئيسية التي تساعد على حرق السعرات الحرارية. حيث ان زيت العصفر يعمل على تحويلها الى حمض اللينوليك مما يساهم في حرق السعرات الحرارية. وبذلك،ينصح الاشخاص الذين يقومون برجيم ويعملون على الانقاص من وزنهم ان يشمل غذائهم على زيت العصفر من اجل التخسيس.



وهناك مزايا أخرى لاستخدام زيت العصفروهو أنه يساعد في الحد من مستوى الكوليسترول في الدم مما يقلل من خطر أمراض القلب في الفرد المستخدم لهذا الزيت. وبصرف النظر عن هذا، كما يقال أن زيت العصفر يعمل على تعزيز النظام المناعي



في للجسم، وزيادة قوة مقاومة الأمراض المعدية.



زيت العصفر يعمل على تحفيز نمو الشعر والحصول على بشرة صحية حيث أنه يحتوي على فيتامين E.



كما ان لزيت العصفر العديد من الفوائد على مستوى الجلد . اذ يجب على الناس الذين لديهم بشرة جافة استخدام زيت العصفرللمساعدة على ترطيب الجلد، وخصوصا خلال أشهر الشتاء الجافة.


دراسات عن العصفر





زيت العصفر ينشط الأيض:




نجحت مجموعة كبيرة من النساء (في سن اليأس)، اللواتي أضفن نصف ملعقة طعام من زيت العصفر إلى نظامهنّ الغذائي اليومي، في التخلص من كيلوغرامين زائدين مع الدهون المتراكمة في منطقة البطن، وربحن نحو ثلاثة أرباع كيلوغرام من العضلات في فترة 4 أشهر، وذلك من دون إدخال أي تعديل آخر على عاداتهنّ الغذائية والرياضية. ويقول البحاثة الذين أجروا هذه الدراسة، التي نشرتها مجلة “التغذية العيادية” الأميركية، إن حامض اللينولييك، الموجود في زيت العصفر، يمكن أن يلعب دوراً في تحسين الطريقة التي يستخدم فيها الجسم الدهون المخزونة فيه كمصدر للوقود. وتنصح الأميركية جنيفر تشاندلر باستخدام زيت العصفر في تحضير صلصة لذيذة يمكن إضافتها إلى أطباق السلطة. وتتألف هذه الصلصة من 3 ملاعق من عصير الحامض الطازج، وملعقة طعام من عصير البرتقال الطازج مع 3 ملاعق من زيت العصفر. يتم خلط المزيج جيِّداً ويضاف


زيت العصفر بديل للزيوت المشبعة




طوال خمسين عاما كان الناس يُنصحون بتقليل أكل الدهون الحيوانية والزبدة بينما يتناولون المزيد من زيت دوار الشمس والسمن الصناعي.



لكن العلماء الأميركيين يشككون الآن في الحكمة التقليدية ويتساءلون ما إذا كان السمن الصناعي أكثر ضررا على الصحة طوال الوقت.



ومن المعروف أن تقليل الدهون الحيوانية المشبعة يخفض الكوليسترول، ومن ثم فهو يقلل خطر الإصابة بالنوبة القلبية. لكن التحليل الجديد لدراسة أجريت في أواخر ستينيات وسبعينيات القرن الماضي -وكانت بعض بياناتها مفقودة طوال عقود- قد كشف أن الناس الذين كانوا يتبعون النصيحة التقليدية واستبدلوا السمن الصناعي بالزبدة ماتوا أسرع من أولئك الذين لم يغيروا نظامهم الغذائي.



ويقول الباحثون من المعاهد الوطنية للصحة في الولايات المتحدة إن النتائج التي توصلوا إليها يمكن أن يكون لها “انعكاسات مهمة على التوصيات الغذائية في العالم أجمع”.وقرر العلماء الأميركيون إعادة التحقيق في دراسة قلبية أجريت في مدينة سيدني الأسترالية، بين عام 1966 و1973، لأنها كانت الدراسة المراقبة الوحيدة المختارة عشوائيا لاختبار تأثير الاستهلاك المتزايد لحمض أوميغا 6 الدهني غير المشبع، المعروف أيضا باسم حمض اللينوليك.وحمض اللينوليك -أوميغا 6- هو أكثر الدهون غير المشبعة انتشارا في معظم الوجبات الغذائية الغربية، ويوجد بكميات كبيرة في الزيوت النباتية مثل الذرة ودوار الشمس والعصفر وفول الصويا وفي السمن المصنوع من هذه الزيوت.وقد شملت معظم دراسات التدخلات الغذائية تغييرات متعددة. وكانت الدراسة الأسترالية هي الوحيدة التي بحثت على وجه التحديد في تأثير الاستهلاك المتزايد لأوميغا 6.وأجريت الدراسة على 458 رجلا بين سنّ 30 و59 عاما كانوا قد أصيبوا مؤخرا بنوبات قلبية، نصفهم نُصحوا بتقليل تناول الدهون الحيوانية واستبدالها بزيت العصفر وسمن زيت العصفر. وتم تتبعهم لأكثر من ثلاث سنوات، وأظهرت النتائج -التي نشرت في المجلة الطبية البريطانية- أن أولئك الذين تناولوا المزيد من زيت العصفر كانوا أكثر عرضة للوفاة من كل الأسباب، بما في ذلك أمراض القلب.لكن الأستاذ توم ساندرز، رئيس قسم علوم التغذية بكلية كينغز في لندن، انتقد الدراسة بأنها لا تمثل أهمية تُذكر للأنظمة الغذائية اليوم، ونتائجها دحضتها دراسات حديثة أفضل منها.وقالت كبيرة اختصاصيي التغذية بمستشفى سانت جورج في لندن، كاثرين كولينز، إن فهم العلاقة بين النظام الغذائي وأمراض القلب قد أصبح أكثر تطورا بكثير خلال الأربعين سنة منذ إجراء الدراسة.وأضافت “وجبتنا الغذائية الآن أعلى بشكل طبيعي في الزيوت الأحادية غير المشبعة (زيت الزيتون وزيت اللفت) الواقية من دهون أوميغا 6، لكن بالنسبة للأجيال الأكبر سنا التي ما زالت تفضل السمن النباتي المتعدد غير المشبع، وتقلي الطعام في زيت الذرة أو زيت دوار الشمس بانتظام، فإن التحول إلى الزيوت النباتية (زيت بذور اللفت) هو كل ما يلزم للحد من خطر حمض اللينوليك”.


العصفر تؤام الزعفران في الفوائد




يحتوي العصفر على Poly unsaturated fatty acids . وهي أحماض أمينية غير مشبعة، تحتوي على مادة تسمى Omega6 fatty acid ، وهذه المواد مهمة في تغذية وعلاج المرضى المصابين “ بالتصلب اللويحي”. وهو مرض يصيب النخاع الشوكي.. ويعالج قبوضة المعدة وملين طبيعي.. وهو خافض للحرارة.. ويستخدم كمخفض لمستوى الكوليسترول بالدم..‏ كما انه يعالج أمراض الدورة الشهرية عند الاناث.. و يستعمل في الامراض التي تتميز بطفح جلدي، مثل الحصبة.. و يزيل الدبغ الجلدي الزائد الناتج عن تراكم كميات زائدة من الصبغة الجلدية، ويعالج الكلف والبهق.. و يعالج التهابات الفم “ القلاع” .. و يعالج الفيروس المسمى Herpes simplex . والالتهابات التي يسببها.. كما ينشط وظائف الكبد.‏ يستعمل القرطم كمنبه ومنعش ويشرب مغليا مثل الشاى ويدهن زيت القرطم مع العسل لازالة تقرحات الفم واللثة ومزيل للصداع وآلام المفاصل .‏ويعتبر العصفر من المحاصيل الشتوية وهو ثنائي أو ثلاثي الغرض حيث يستفاد من زراعته لتأمين :‏ – الزيت: حيث يعتبر زيت العصفر من الزيوت القابلة للاستهلاك البشري وتتراوح نسبة الزيت في بذوره بين 25-40% حسب الصنف وموعد الزراعة وهو من الزيوت الصحية لوجود نسبة عالية من الزيوت غير المشبعة خاصة حمض اللينوليك والأوليك.‏



– الكسبة: وتستخدم الكسبة الناتجة من عصر البذور في التغذية الحيوانية كما يمكن أن تقدم لكافة أنواع الطيور الداجنة وغيرها وهي ذات قيمة غذائية جيدة نظراً لاحتوائها على نسبة تصل إلى 25% بروتين خام بالإضافة إلى الكربوهيدرات كمصدر للطاقة.‏