فوائد الزنجبيل العلاجية و الغذائية
فوائد الزنجبيل العلاجية و الغذائية
ذكر الزنجبيل في القران الكريم قال تعالى : ( ويسقون فيها كأسا كان مزاجها زنجبيلا) سورة الانسان ايه ( 17)
وذكر الدكتور جميل دويك القدسي في برنامجه المعروف (أشربة القرآن الكريم)
فوائد الزنجبيل وهي :
– فاتح للشهية.
– يساعد على إزالة إلتهابات المعدة.
– ينشط الكبد عن طريق مادة الكبريت الموجودة في الزنجبيل, ويطرد السموم , ويساعد على بناء الدم.
– مضاد للغثيان والدوار.
– يساعد على علاج القولون او التخفيف من أمراضه, لأنه يوازن البكتيريا الموجودة فى
القولون
التي تسبب المرض.
– يزيد من نسبة المناعة فى الجسم, لأنه يوجد في الزنجبيل 12 مركب مضاد مفيد للجسم.
– يساعد في علاج مرض الشقيقة (نصف الرأس).
– يساعد على إزالة الأرق و الأعصاب.
– يساعد على تقوية الذاكرة ويقلل من ضعفها.
– يساعد على علاج العيون (مثل الماء الأزرق والأبيض).
– يعالج أمراض الربو و الجهاز التنفسى.
– يعالج مرض الزكام و البرد.
– يساعد على علاج أمراض الجهاز التناسلي.
– يمنع من تجمد الأطراف خاصة فى المناطق الباردة.
– يعالج أمراض المفاصل.
– يعالج أو يقلل من مرض النقرس (داء الملوك).
– يساعد على علاج (عرق النسا), الآلام التي تصاحب الدسك.
– يمنع تجلط الدم في الأوعية الدموية و بذلك يساعد على توسعة الأوعية وهذا مفيد جدا لمرض ضغط الدم ومرض تجلط الدم.
– إذا مزج مع الحليب يكون مركب مفيد جدا, لأنه يساعد الجسم على هضم اللكتوز الموجود فى الحليب
دراسات و ابحاث عن الزنجبيل
الزنجبيل طريقك للتخلص من الوزن الزائد وسموم الجسم
يحتوي على مكونات تحث على إفراز العصارة المعدية وتحسن من حركة الأمعاء
أثبتت دراسة حديثة أن الزنجبيل يمكن أن يلعب دوراً ملموساً في التحكم في الوزن وصحة المعدة والأمعاء، بالإضافة لكونه مضادا للالتهابات والسموم ويضفي جمالا على الإنسان.
فسواء كنت من محبي الزنجبيل أم لا، فعليك التفكير في إضافة المزيد من الزنجبيل إلى طعامك كمكون نباتي طبيعي مفيد للصحة بوجه عام وللجهاز الهضمي بشكل خاص.
وقد ذكرت دراسة سابقة لمعهد التغذية بجامعة كولومبيا أن إضافة الزنجبيل الحار للطعام يجعل الشخص يشعر بالامتلاء سريعاً ويقلل من الرغبة في الطعام فيما بعد.
وقد أظهرت نتائج الدراسة الحديثة أن تناول الزنجبيل يزيد من توليد الجسم للحرارة ويقلل الشعور بالجوع، مما يدعم دوره في حمية إنقاص الوزن.
ويرى الباحثون أن الزنجبيل به مكونات تحث على إفراز العصارة المعدية وتحسن من حركة عضلات الأمعاء وتساعد الطعام في حركته خلال الجهاز الهضمي حتى يتم التخلص من الفضلات.
وصرحت جويس إري طبيبة أورام العظام بمركز الطب المتكامل بجامعة المريلاند الأمريكية أنه “يمكن للسيدة الحامل تناول جرعات صغير من الزنجبيل (أقل من 1000 مليجرام) لفترة قصيرة أثناء الحمل”.
كما أثبتت دراسة نشرت مؤخراً بجريدة الطب البديل والمكمل تأثير الزنجبيل على تخفيف آلام الحيض وذلك بشرب قدر منه بعد نقعه في الماء وإضافة بعض العسل الأبيض أو الليمون له.
يذكر أنه، بالإضافة لتداوله في الأسواق مضافاً للشاي، يباع الزنجبيل أيضاً مجففاً أو في شكل مسحوق، حيث يمكن إضافته لبعض الأطعمة للحصول على نفس التأثير الصحي المفيد للأشخاص الذين لا يستسيغون مذاقه الحار كشراب
الزنجبيل يعالج التهاب القولون العصبي
كشفت دراسة فرنسية أن نبات الزنجبيل له تأثير فعال فهو يعالج التهابات القولون، مشيرين الى أن تناول 2 جرام من الزنجبيل في صورة بودرة يوميا يخفض من التهابات القولون العصبي ويعمل على تهدئة الأمعاء.
وأضافوا أن الزنجبيل غني بمجموعة من المواد الفعالة التي تعالج الكثير من الأمراض، ناصحين بإضافة 50 جراما من الزنجبيل المطحون على نصف كأس من الماء المغلي يترك ليبرد ثم تضاف ملعقة صغيرة من الخل ويشرب عند الشعور بآلام القولون.
الزنجبيل يخفف الأوجاع والآلام
دراسة يمكن أن يساعد أكل الزنجبيل على تخفيف ألم العضلات الذي تسببه التمارين المكثفة، وفقا لبحث جديد.
منذ قرون إستعمل جذر الزنجبيل كعلاج منزلي لمجموعة من الأمراض، مثل السعال والزكام واضطراب المعدة، لكن دراسة جديدة كشفت بأن الزنجبيل جيد جدا لتفادي ألم العضلات.
ويعتقد الأستاذ باتريك اوكونر، جامعة جورجيا، الذي قاد البحث هذا العلاج بأن الزنجبيل قد يكون أفضل من الأدوية المضادة للآلام.
وقال، “أي شيء يمكن أن يخفف من هذا الألم سيرحب به الناس الذين يواجهون ألما شديدا.”
كما أظهرت الدراسة بأن تناول كمية من الزنجبيل يوميا يخفف من الألم بنسبة 25 بالمائة. هذا ويعرف الزنجبيل بإحتواءه على مواد كيمياوية تعمل على نحوٍ مماثل يشبه الأدوية المضادة للإلتهابات غير السترويدية، مثل ibuprofen و
الأسبيرين
.
الزنجبيل يقلل خطر سرطان الأمعاء
بينت دراسة جديدة أن الوجبات والأطباق الشرقية المحتوية على نبتة الزنجبيل يمكن أن تقلل فرص الإصابة بسرطان الأمعاء.
وأفادت الدراسة بأنه تمت الإستعانة بثلاثين متطوعاً أُعطي 15 منهم غرامين من حبوب جذور الزنجبيل لمدة 28 يوماً.
وأظهرت التجربة بعد تلك الفترة علامات انخفاض
التهاب القولون
لديهم، وهي الحالة المرتبطة بسرطان الأمعاء، مقارنة بالمتطوعين الـ15 الآخرين الذين أُعطوا دواء وهمياً.
واعتبر الباحثون من كلية طب جامعة ميشيغان الأميركية بناء على ذلك، أن الزنجبيل يمكن أن يستخدم للوقاية من سرطان الأمعاء.
وقالت الاختصاصية في الطب البديل، الذي يعتمد على التداوي بالمواد الطبيعية غير المصنعة، إن الاهتمام بهذا الأمر سيزداد في وقت يبحث فيه الناس عن طرق غير سامة للوقاية من السرطان وتحسين نوعية حياتهم بطريقة غير مكلفة.
ويذكر أن سرطان الأمعاء يودي بحياة 16 ألف شخص سنوياً في بريطانيا، أكثر من سرطان الثدي أو البروستاتا.
الزنجبيل يلعب دورا ملموسا في تخفيف الوزن
واشنطن (وكالات): أثبتت دراسة حديثة أن الزنجبيل يلعب دوراً ملموساً في التحكم في الوزن وصحة المعدة والأمعاء، بالإضافة لكونه مضادا للالتهابات والسموم ويضفي جمالا على الإنسان.
وذكرت دراسة لمعهد التغذية بجامعة كولومبيا أن إضافة الزنجبيل الحار للطعام يجعل الشخص يشعر بالامتلاء سريعاً ويقلل من الرغبة في الطعام فيما بعد. وأظهرت نتائج الدراسة الحديثة أن تناول الزنجبيل يزيد من توليد الجسم للحرارة ويقلل الشعور بالجوع، مما يدعم دوره في حمية إنقاص الوزن.
ويرى الباحثون أن الزنجبيل به مكونات تحث على إفراز العصارة المعدية وتحسن من حركة عضلات الأمعاء وتساعد الطعام في حركته خلال الجهاز الهضمي حتى يتم التخلص من الفضلات.
وقد ذكرت جويس إري طبيبة أورام العظام بمركز الطب المتكامل بجامعة المريلاند الأمريكية أنه “يمكن للسيدة الحامل تناول جرعات صغير من الزنجبيل (أقل من 1000 مليجرام) لفترة قصيرة أثناء الحمل”.
الزنجبيل يخفض من مستوى الكوليسترول فى الدم
فى دراسة أجرتها الدكتورة أمل البسطويسى، أستاذ علوم وتكنولوجيا الأغذية بمركز البحوث الزراعية، بالتعاون مع المعهد القومى للأورام لمعرفة مدى تأثير استخدام المستخلص المثيلى للزنجبيل كمصدر للمركبات الحيوية الفعالة وأهمها الجنجرول على تطويرِ مرض تصلب الشرايين ودراسة تأثيره في كل من مستوى
الكولسترول
فى سيرم الدم وخفض الدهون الثلاثية توصلت الدراسة إلى حدوث انخفاض كبير ومعنوى فى مستوى كل من الكولسترول الكلى والجلسريدات الثلاثية والفسفولبيدات، ويزداد التحسن بزيادة مستوى إضافة مستخلص الزنجبيل إلى الوجبات العالية الكولسترول. وأكدت الدراسة أيضا أن المستخلص المثيلى للزنجبيل له تأثيرات عالية كمضاد قوى للأكسدة.
كما أكدت الدراسة أنّ الاستهلاك الغذائى لمستخلص الزنجبيل يُخفّفُ من تطور مرض تصلب الشرايين بشكل ملحوظ، كما أنه يحسن التأثيرِات المضادة لتصلب الشرايين بتقليل تراكم الكولسترول الخلوى فى حيوانات التجارب، هذا التأثير الذى يرتبطُ بانخفاض كبير فى مستوى كل من الكولسترول الكلى والبروتينات المنخفضة الكثافة والجلسريدات الثلاثية والفسفولبيدات.
الزنجبيل أقوى من الفياجرا لعلاج ضعف الانتصاب وسرعة القذف
كشفت دراسة علمية حديثة عن معلومات هامة ومثيرة بشأن الزنجبيل، والذى يعد المشروب المفضل لدى الكثيرين، وفاعليته الكبيرة كمنشط جنسى ومثير لدى الزوجين، بالإضافة إلى دوره الأساسى فى علاج ضعف الانتصاب وتنشيط الدورة الدموية للعضو الذكرى.
ونوهت الدراسة فى الوقت ذاته على ضرورة استبعاد الأسباب المرضية أولاً قبل استخدامه لهذا الغرض مثل الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية مثل
ارتفاع الضغط
الدموى وكذلك الإصابة بمرض السكر وتأثيره الضار على الأعصاب. وأشار الباحثون من خلال بحث نشر مؤخراً بعنوان “الأعشاب المستخدمة للتمتع بصحة جيدة والاستشفاء” إلى أن الزنجبيل يعد من أفضل الأعشاب المستخدمة لتحسين الدورة الدموية داخل العضو الذكرى وتمديد الأوعية الدموية داخله بما يساعد على تدفق كميات أكبر من الدم داخل الكهوف الداخلية، وبما يساهم فى النهاية فى تقوية الانتصاب. وكما وجد الباحثون أن مادة “gingerols ” التى يحتوى عليها الزنجبيل تحفز انقباضات الأوعية الدموية بما يساهم فى تنشيط الدورة الدموية ووصول تعزيزات كافية من الدم إلى العضو الذكرى. ويحفز الزنجبيل أيضاً الرغبة لدى الرجل والمرأة، ويصلح بشكل كبير لدى السيدات ، ويزيد من شعور الزوجين بالمتعة الجنسية ويعتبر من أهم المثيرات وذلك بفضل الطعم اللاذع والرائحة المميزة له والتى لها تأثير تحفيزى رائع. ويحذر استخدام الزنجبيل لدى المرضى الذين يتناولون الأدوية المضادة للتخثر مثل الوارفرين، خوفاً من احتمال حدوث نزيف، وكذلك الحال بالنسبة لمستخدمى الأنسولين والأدوية الخافضة للجلوكوز، وما قد ينتج عن ذلك من الإصابة بانخفاض شديد فى سكر الدم.