نشر تقرير في مجلة “هارفارد غازيت” هذا الأسبوع عن دورة جامعية فريدة من نوعها تُدرس فيها موسيقى المغنية الشهيرة تايلور سويفت من منظور أدبي كلاسيكي. تقود الدورة البروفيسورة ستيفاني بيرت، وتتناول تحليل أغاني سويفت من خلال مقارنتها بأعمال كبار الشعراء الإنجليز مثل وردزوورث.

محتوى الدورة:

موضوعات الدورة:
- ثقافة المعجبين
- الشهرة
- المراهقة والنضج
- تحليل كلمات الأغاني
- مقارنة سويفت بشعراء إنجليزيين مثل وردزوورث
- دراسة أعمال فنانين آخرين وكتابات أدبية
نهج الدورة:
- منظمة حسب فترات مسيرة سويفت المهنية
- تحليل موسيقي وكلماتي
- نقاشات ومقارنات مع أعمال أدبية أخرى
- استخدام البيانو لفك شفرة الكتابة للأغاني

أهداف الدورة:

تثقيف الطلاب بأعمال تايلور سويفت:
- فهم أعمق لموسيقاها وكلماتها
- تقدير مساهمتها الثقافية
تطوير مهارات التحليل الأدبي:
- تطبيق أدوات التحليل الأدبي على موسيقى البوب
- تحليل النصوص والكلمات
- مقارنة الأعمال الأدبية عبر الزمن
كسر حاجز “الأدب العالي”:
- إظهار قيمة الفن الشعبي في الدراسات الأكاديمية
- توسيع تعريف ما يُعتبر “أدبًا كلاسيكيًا”

آراء حول الدورة:

موقف البروفيسورة بيرت:
- تؤمن بأهمية دراسة موسيقى تايلور سويفت كأدب
- ترى أن سويفت كاتبة أغاني موهوبة تستحق التحليل
- تهدف إلى كسر الحواجز بين الثقافة العالية والشعبية
موقف الطلاب:
- استقبلوا الدورة بتفاعل إيجابي
- وجدوا الدورة ممتعة ومفيدة
- قدّروا تحليل موسيقى سويفت من منظور أكاديمي

نقاش:

هل تعتقد أن موسيقى تايلور سويفت تستحق التحليل الكلاسيكي؟
ما هي فوائد دراسة الفن الشعبي في الجامعات؟
كيف يمكننا توسيع تعريف “الأدب الكلاسيكي” ليشمل أعمالًا معاصرة؟