ما حكم الشرك الأكبر
ما حكم الشرك الأكبر ، خلق الله الكون والانسان وعظم من شانه الا ان هناك بعض الناس تابى ان تعبد الله وحده وتذهب الى عبادة الاصنام في الجاهلية وكانت نهاية هذه الاقوام الضلال الى ان بعت الله لهم انبياء يدعونهم الى التوحيد بالله والا يشركوا به شيئا فما زادهم الا كفرا وتعنتا، وسنتعرف في مقالنا على الشرك الأكبر وما حكمه في شريعتنا الإسلامية .
ما حكم الشرك الأكبر
الشرك الأكبر :- هو اسناد ان الخالق للكون ليس الله وحده والعياذ بالله، وان يجعل لله شريكا في الخلق والتدبير لامور والعياذ بالله ، اذ ان الشرك الأعظم يدخل صاحبه النار وهو من الكبائر ويسمى صاحبه بالمشرك الخارج عن ملة الإسلام والهداية، وقيل ان الكفر اعم من الشرك ، وللشرك نوعان شرك اكبر وشرك اصغر فالشرك الأكبر صاحبه مخلد في النار اذا لم يتب لله، اما الشرك الأصغر فيكون بالكبر او الرياء او عمل شيء معين ابتغاء الحياة الدنيا، الإجابة حكم الشرك من الكبائر ويدخل صاحبه النار.