اطعام الطعام على كل حال وخاصة أوقات الشدة والازمات الضيافة في هذا الوضع حكمها
اطعام الطعام على كل حال وخاصة أوقات الشدة والازمات الضيافة في هذا الوضع حكمها، حثنا الدين الاسلامي، والرسول محمد صلى الله عليه وسلم، على ضرورة اكرام الضيف واحترامه وأداء واجب الضيافة على أكمل وجه، فضيافة المرء هي واجبة، فقد يعد اطعام الطعام وحسن الضيافة من الأمور التى تنشر المحبة الألفة بين أفراد المجتمع، فسنتمكن من خلال سؤالنا التعرف على، اطعام الطعام على كل حال وخاصة أوقات الشدة والازمات الضيافة في هذا الوضع حكمها.
اطعام الطعام على كل حال وخاصة أوقات الشدة والازمات الضيافة في هذا الوضع حكمها
يؤكد ديننا الاسلامي على ضرورة عطف الغني على الفقير، والشعور بالمحتاج، واخراج الصدقات بغير أن يعرضه للاحراج، أو يشعره بالكبر، ففرض الله سبحانه وتعالى الزكاة كي تقرب العبد من ربه وتجعله يشعر بمن حوله، فعلى المسلم تقديم اجود أنواع الضيافة المتواجدة عنده في المنزل، فالضيافة نوعان: ضيافة مستحبة، وضيافة واجبة، ف اطعام الطعام على كل حال وخاصة أوقات الشدة والازمات الضيافة في هذا الوضع حكمها هو من أنواع الضيافة المستحبة، فبذلك يكون الحكم.
الاجابة: مستحب.