سنسمه على الخرطوم فيمن نزلت
سنسمه على الخرطوم فيمن نزلت، ان القرآن الكريم هو كلام الله تعالي المنزل علي سيدنا محمد بواسطة الوحي جبريل المنقول الينا بالتواتر المبدوء بسورة الفاتحة والمختوم بسورة الناس، المحفوظ من التحريف والتغير المعجز بكلامه، وقد تحدي به الله تعالي الانسان في اي وقت وفي اي زمان أن يأتوا بمثل القرآن الكريم، فكلام الله تعالي بليغ في اياته واسلوبه
سنسمه على الخرطوم فيمن نزلت
لكل اية في آيات القرآن الكريم سبب للنزول، فقد كانت الاحداث تتوالي والاشخاص تكثر في وقت بعثة الرسول عليه السلام، فكل موقف كان يحصل في زمن الرسول عليه السلام، تنزل الآيات علي سيدنا محمد، وتكون هذه الايات أوامر يجب الالتزام بها، وقد تكون أحكام يجب أن تنفذ، وهناك حقائق كشفها الله تعالي لسيدنا محمد، فنجد أن الايات الله تعالي كان لها سبب في أية او سورة نزلت علي سيدنا محمد، وقد أكملت الشريعة كلها بهذه الايات والسور التي توجد في القرآن الكريم.
الاجابة:
فقد قيل: نزلت في الوليد بن المغيرة، وقيل: في الأخنس بن شريق، وقيل: نزلت في الأسود بن عبد يغوث.