عمل الخبز الفينو

خبز الفينو

يعتبر الخبز من أهمّ المواد الغذائية، وذلك لقيمته الغذائية العالية، فهو يحتوي على الألياف، والكربوهيدات، بالإضافة إلى السكريات وللخبز أشكال وأنواع متعددة، مثل خبز الصاج، والطابون، والخبز العربي بالإضافة إلى خبز الصمون، أو الفينو كما يطلق عليه البعض، وهو مرغوب أكثر من غيره من الأنواع نظراً لمذاقه الشهي، وقوامه الطريّ، ممّا يجعله أفضل الأنواع لتحضير الشطائر المدرسيّة، وفي هذا المقال في سنقدم طريقة لتحضير خبز الفينو في المنزل.

المكوّنات

  • كوب من الحليب السائل.
  • كوب من الزبدة اللينة.
  • أربعة أكواب من الطحين.
  • نصف ملعقة كبيرة من الملح.
  • ربع ملعقة كبيرة من البيكنج باودر.
  • ملعقة كبيرة وربع من الخميرة الفورية.
  • ثلث كوب من السكر.
  • صفار بيضتين.
  • ملعقة كبيرة من الزعتر البرّيّ.

طريقة التحضير

  • اسكبي الحليب في قدر عميق، وسخنيه على نار خفيفة.
  • أضيفي الزبدة وحرّكي المكوّنات حتى تذوب الزبدة.
  • ضعي الطحين، والملح، والبيكنج باودر، والخميرة، في وعاء الخلاط الكهربائيّ واخلطي المكوّنات حتى تتداخل مع بعضها.
  • أضيفي خليط الحليب والزبدة، وصفار البيض، واخفقي المكوّنات من جديد على سرعة بطيئة هذه المرة.
  • ضعي الزعتر البري، وابدئي بعجن المكوّنات بيديك، وذلك لمدّة لا تقلّ عن ثماني دقائق حتى تتكوّن عجينة.
  • انقلي العجينة إلى وعاء مدهون بطبقة من الزيت، وغطّيها بقطعة من نايلون المطبخ.
  • اتركي العجينة في مكان دافئ حتى ترتاح ويتضاعف حجمها، وذلك لمدّة ساعة أو أكثر.
  • انثري القليل من الطحين على منضدة المطبخ، وافردي العجينة باستخدام الشوبك عليها لتصبح دائريّة الشكل.
  • قطّعي العجينة إلى قطع متساوية الحجم بسكين حادّة.
  • خذي كلّ قطعة من العجين وشكليها على هيئة كرة منتظمة، وملساء.
  • ادهني صينية مستطيلة الشكل بكمية قليلة من الزيت النباتي، ورتّبي كرات العجين فيها.
  • امسحي وجه الكرات بالقليل من الزيت، واتركيها في مكان دافئ لمدة ساعة إضافية حتى يتضاعف حجمها من جديد.
  • أدخلي الصينية في فران حرارته عالية، واتركيها بداخله لمدّة لا تقلّ عن خمس وعشرين دقيقة تقريباً، وذلك حتى يصبح لونها ذهبياً فاتحاً.
  • أخرجي صينيّة خبز الفينو من الفرن، وغطّيها بقطعة من القماش النظيف لبضع دقائق، وقدّمي الخبز دافئاً.

ملاحظات

  • احرصي على أن لا تقلّ درجة حرارة الفرن عن مئة وتسعين درجة مئويّة، وذلك حتى يبقى الخبز طرياً، وهشاً.
  • قد تحتاج العجينة لفترة أطول من ساعة حتى تخمر، إذ تصنّف من العجائن الدسمة، والتي تعرف بحاجتها لوقت طويل حتى تختمر ويتضاعف حجمها.