صناعة خل العنب

الخلّ

يعتبر الخل أحد أنواع السوائل الناتجة عن تخمير الفواكه والخضروات المتنوّعة مثل: العنب، والأرز، والتفاح وغيرها، وخلّ العنب من أكثر أنواع الخل استخداماًَ نظراً لفوائده التجميليّة والغذائيّة المختلفة، وفي هذا المقال سنتحدّث عن كيفيّة صناعته في البيت بمكوّناتٍ طبيعيّة دون إضافة المواد الحافظة إليه، بالإضافة إلى فوائده.

صناعة خلّ العنب

المكوّنات

  • قارورة زجاجيّة متوسّطة الحجم.
  • ثلاثة أكواب من الماء.
  • كوب من العنب الأحمر أو الأخضر حسب الرغبة.
  • قطعة قماش نظيفة.

طريقة التحضير

  • غسل العنب جيّداً بالماء للتخلّص من آثار الأوساخ والجراثيم، ثمّ وضعه على فوطة جافّة وتركه جانباً حتى يتخلّص من الماء.
  • وضع العنب بداخل القارورة الزجاجيّة، ثمّ إغلاقها من جميع النواحي بقطعة القماش.
  • وضع العنب في مكان جافٍ وتركه لمدّة ستين يوماً على الأقل، أو حتى يتحّول إلى سائل.
  • تصفية خلّ العنب بواسطة مصفاة ناعمة للتخلّص من بذور العنب، ثمّ إعادة وضعه في القارورة الزجاجيّة.
  • إدخال الخل إلى الثلاجة لحين الاستخدام.

فوائد خلّ العنب

  • يحدّ من الوزن الزائد، لفعاليته الكبيرة في إذابة الدهون المتراكمة في الجسم، ويمكن استخدامه عن طريق تناول ملعقة صغيرة يوميّاً منه على الريق.
  • يحدّ من ارتفاع نسبة السكر في الدم، ويمكن استخدامه عن طريق إضافة ملعقة صغيرة منه على أطباق الطعام المختلفة.
  • يعالج الخلايا التالفة والميّتة في الجسم، نظراً لاحتوائه على موادّ مضادّة للأكسدة.
  • يحسّن من عملية الأيض في الجسم، وسبب ذلك احتواؤه على مادة البوليفينول.
  • يقلّل من احتماليّة الإصابة بالالتهابات المختلفة، حيث أثبتت الدراسات الحديثة أنّ خلّ العنب يحتوي على كمياتٍ كبيرةٍ من الموادّ المضادّة للأكسدة.
  • يحافظ على صحّة العظام، كما يساعد على تقويتها، بسبب احتوائه على عنصري البوتاسيوم، والمغنيسوم.
  • يحدّ من انتشار الخلايا السرطانيّة في الجسم، إذ إنّه يحتوي على فيتامين ج بكثرة.
  • يقلل احتماليّة الإصابة بالجلطات القلبيّة، نظراً لاحتوائه على كميةٍ قليلةٍ من الدهون المشبعة.
  • يحسّن عملية الهضم في الجسم، فيقي من عسر الهضم.
  • يزيد من كفاءة الدورة الدمويّة، بسبب احتوائه على مادّة البوليفينول.
  • يعزّز من صحّة الجهاز المناعيّ.
  • يعطي البشرة لمعاناً وجمالاً، لاحتوائه على موادّ مضادّة للأكسدة.
  • يحسّن من صحّة الأسنان، لاحتوائه على مادة البوليفينول.
  • يقلل احتماليّة الإصابة بسرطان الثدي.
  • يحدّ من الإمساك المزمن.
  • يقلل من أمراض الكلى، بسبب إلى قدرته الفائقة في التخلّص من الدهون الضارّة فيها.
  • يقلل من الآلام وتقلصات العضلات.
  • يعالج الصداع النصفي بكفاءة.
  • يحافظ على صحّة البشرة، نظراً لاحتوائه على فيتامين B12 الذي يحسّن من صحتها.
  • يقلّل من حموضة المعدة، بسبب قدرته على ضبط نسبة الحموضة الموجودة في المعدة.
  • يحدّ من ظهور القشرة في فروة الرأس.
  • يساعد على تطويل الشعر.
  • يحدّ من جفاف الجسم.
  • يحدّ من ظهور الخطوط الدقيقة على البشرة.
  • يعالج أمراض الحلق واللوزتين.