فوائد عصير الليمون الدافئ على الريق
عصير الليمون
يعتبر عصير الليمون من أكثر أنواع المشروبات الطبيعية التي تعود على الجسم بالعديد من الفوائد الصحية والجمالية، وخاصة عند شربه ساخناً في ساعات الصباح الباكر قبل تناول الفطور؛ حيث يحتوي على الكثير من العناصر الغذائية الضرورية لجسم الإنسان، وأهمها: البروتينات، والفيتامينات، والألياف، والمعادن، والأحماض، وفي هذا المقال سوف نتحدث عن الفوائد المختلفة لشرب عصير الليمون الدافئ على الريق.
فوائد عصير الليمون الدافئ على الريق
- تعزيز الجهاز المناعي، والوقاية من العدوات والأمراض التي تسببها الميكروبات، والفيروسات، وأهمها نزلات البرد، والإنفلونزا؛ حيث يحتوي على نسبة مرتفعة من فيتامين ج، والبوتاسيوم.
- تخفيض ضغط الدم المرتفع، ومنع التعرض للجلطات والسكتات القلبية.
- تحفيز عمل الجهاز العصبي والدماغ، وبالتالي زيادة القدرة على التركيز، وتحسين الذاكرة.
- الموازنة بين درجات الحموضة في الجسم؛ إذ يعتبر الليمون من الأغذية القلوية التي تحتوي على كمية كبيرة من حمض الستريك الذي يمنع خلق الحموضة في الجسم مرة واحدة.
- تقليل الوزن الزائد، وزيادة حرق الدهون والسعرات الحرارية، بالإضافة إلى تحسين عملية الأيض؛ إذ يحتوي على كمية كبيرة من الألياف، وعنصر البكتين، اللذين يقاومان الجوع بشكل فعال.
- تنشيط الجهاز الهضمي، وتحسين عمله، بالإضافة إلى إزالة السموم المتراكمة بداخله، والوقاية من الإصابة بالإمساك، والإسهال؛ حيث يحتوي على نسبة مرتفعة من المعادن، والفيتامينات، والأحماض.
- زيادة إدرار البول، وبالتالي الحفاظ على صحة المسالك البولية، ووقايتها من الإصابة بالالتهابات.
- الحفاظ على صحة البشرة بشكلٍ عام، وتقليل علامات الشيخوخة التي تظهر عليها، والتي تتمثل في التجاعيد، والخطوط الدقيقة، إلى جانب تفتيحها، وتنقيتها، والتخلص من البقع الداكنة.
- ترطيب الجسم والبشرة، ومنع الإصابة بالجفاف.
- القضاء على الفيروسات التي تُصيب الكبد.
- تسكين آلام الأسنان، واللثة، مع العلم أنه لا يجب الإكثار منه؛ لما له من آثار سلبية على صحة مينا الأسنان.
- إعطاء الجسم شعوراً بالانتعاش.
- تنشيط الغدة الكظرية، وبالتالي منح الجسم الطاقة التي تمكنه من أداء أنشطته اليومية بشكلٍ طبيعي دون الشعور بالإجهاد والتعب.
- علاج الأمراض التي تُصيب الجهاز التنفسي، وأهمها: ضيق التنفس، واحتقان الأنف.
- تخفيف حدة الاضطرابات العصبية التي تتمثل في التوتر، والقلق، والاكتئاب.
- علاج المشاكل المختلفة التي يتعرض لها القلب.
- تقوية العظام، وحمايتها من الإصابة بمرض الروماتيزم، والهشاشة، والتهابات المفاصل.
- تخفيض درجة حرارة الجسم المرتفعة (الحمى)، لقدرته الكبيرة على زيادة التعرق.
- تنقية الدم من الشوائب العالقة به، وعلاج الأمراض التي تُصيبه؛ كالملاريا، والكوليرا.
- تقليل نسبة الكولسترول الضار في الدم، وبالتالي حماية الشرايين والأوعية الدموية من التصلب.