قصة اسد الغابة ظالم، تعد القصص والروايات على انها احد اهم الاشكال التي يتم من خلالها ايصال الاهداف من خلالها، سواء كانت قصص عن الحيوانات او قصص عن الانسان، حيث يتم تداول العديد من القصص والروايات على انها ذات هدف توعوي، وذلك من اجل توعيية الناس من امر ما قد يقعون فيه خلال حياتهم.

قصة اسد الغابة ظالم

تدور أحدث قصة الأسد الظالم على ألسنة الكثير من الحيوانات التي كانت تخشاه التي تحدثت عن ظلم الأسد لهم وتملكه للغابة التي كانوا يسكنوها، وتم التوصل من تلك القصة الى فكرة أنه لا يوجد أحد في الحياة يُحب الظلم حتى الحيوانات لا تُحب الظلم، بالرغم من انه يوجد هناك العديد من الناس الذين أصبحت قلوبهم أقسى من الحجارة، وقد ظلمت وتجبرت في ظلمها بل تجاهلت من حولها لأن الحقد أغشى على بصيرتهم، ولكن الله سبحانه وتعالى يُمهل ولا يُهمل، والظالم مهما تكبر في أرض الله سوف يأتي يوم وينقلب ظلمه عليه ويندم أشد الندم.