طريقة عمل النوتيلا
النوتيلا
تعد النوتيلا أو زبدة الشوكولاتة القابلة للدهن وجبةً خفيفةً يحبها الصغار والكبار على حدٍ سواء، ويمكن أن تُعد طبقاً من أطباق الحلويات إذا استخدمت في عمل الكيك أو حشو القطايف أو إلى جانب البان كيك مثلاً، وهي عادة ما يتم شراؤها جاهزةً من متاجر بيع الأغذية، ولكن يمكن عملها في البيت بمكونات بسيطة وتتوفر بسهولة وبوقت قصير.
عمل النوتيلا
المكونات
- كوب واحد من البندق.
- ملعقتان كبيرتان من الزيت النباتي، مثل زيت الذرة أو زيت بذور دوّار الشمس.
- ثلاث ملاعق كبيرة من السكر الناعم المطحون.
- ملعقة كبيرة من الكاكاو البودرة غير المُحلى.
- نصف ملعقة صغيرة من الفانيلا السائلة.
- نصف ملعقة صغيرة من الملح، ويمكنك تعديل الكمية بحسب الرغبة والذوق.
- 450 جرام من الشوكولاتة السادة أو الشوكولاتة بالحليب وذلك بحسب ما ترغب.
طريقة التحضير
- شغّل الفرن قبل البدء على درجة حرارة 180 درجة مئوية.
- ضع البندق في صينية للفرن، وافرد حباته ووزعها في الصينية جيداً بطبقة واحدة، ولا تُكدّس البندق طبقات فوق بعضه البعض.
- أدخل الصينية للفرن واتركها لمدة عشر إلى اثنتي عشرة دقيقة حتى يتحمّص البندق.
- أخرج الصينية من الفرن وضع حبات البندق المحمّصة على منشفة نظيفة، ثم غطّها بطرف المنشفة وافركها جيداً، حتى تقشّر الطبقة البنية الرقيقة التي تحيط كل حبة من حبات البندق، ثم اتركه جانباً حتى يبرد.
- ذوّب قالب الشوكولاتة في حمّام مائي على نار هادئة وحرّكها باستمرار حتى تكون مزيجاً طرياً ومتجانساً، ثم أبعد الشوكولاتة عن النار واتركها حتى تبرد قليلاً.
- أضف البندق إلى مُعالِجة الطعام الكهربائية (أو الخلاّط الكهربائي)، ثم شغّلها واطحن البندق حتى يتفتت بالكامل، ثم أضف إلى الملح والزيت والسكر الناعم والكاكاو البودرة والفانيلا السائلة، وشغّل مُعالِجة الطعام مرة أخرى حتى تمتزج المكونات معاً وتتجانس.
- أضف الشوكولاتة الذائبة إلى المزيج وشغّل مُعالِجة الطعام مرة أخرى حتى تمتزج الشوكولاتة تماماً مع باقي المكونات.
- مرر مزيج النوتيلا المُتشكّل لديك من خلال غربال (مصفاة بفتحات صغيرة) حتى تتخلص من أية تكتلات غير مرغوب فيها.
- اسكب النوتيلا في وعاء أو مطربان واتركها حتى تبرد تماماً وتصبح متماسكة.
- قدّمها بدرجة حرارة الغرفة إلى جانب الخبز التوست المُحمّص أو البسكويت بحسب ما ترغب.
ملاحظة: يمكنك حفظ النوتيلا صالحة للأكل لمدة لا تتجاوز الأسبوعين، بعدها قد يتأثر الطعم والنكهة وقد يبدأ القوام بالاختلاف.