قوله تعالى ولو فتحنا عليهم باباً من السماء فظلوا فيه يعرجون حال المشركين أثناء دعوتهم للتوحيد
قوله تعالى ولو فتحنا عليهم باباً من السماء فظلوا فيه يعرجون حال المشركين أثناء دعوتهم للتوحيد،ى أن حمل ألفاظ من كتاب الله تعالي على المصطلحات الحديثة التي جاءت في عالم الفيزياء والكمياء وهي من صنع البشر امر ليس بالسهل وخاصة إذا كانت هذه الألفاظ لا تأتي بمعنى واحد في كل النصوص التي وردت في الايات القرانية الكريمة، أو كانت في اساسها محل خلاف بين العلماء وكذلك لا يستقيم حمل ألفاظ الوحي على معنى ضيق محدود ببيئته أو زمنه وعرف أهلة ومن هنا سوف نجيب علي سؤال قوله تعالى ولو فتحنا عليهم باباً من السماء فظلوا فيه يعرجون حال المشركين أثناء دعوتهم للتوحيد.
قوله تعالى ولو فتحنا عليهم باباً من السماء فظلوا فيه يعرجون حال المشركين أثناء دعوتهم للتوحيد
ومن المعروف أن العرب والمسلمين في عصر النبي محمد صل الله وعليه وسلم لم يكونوا يعرفون الغلاف الجوي والتفاصيل الدقيقة هذا، فضلا عن التفريق بينه وبين ما بعده وما اطلق عليه من اسماء بعد ذلك.
قوله تعالى ولو فتحنا عليهم باباً من السماء فظلوا فيه يعرجون حال المشركين أثناء دعوتهم للتوحيد
الاجابة: كفرهم وعنادهم واعراضهم.