كيف أحرق السكر في الدم

مرض السكر

تعاني شريحة كبيرة من الأشخاص من مرض السكر، والذي يعني اضطراب في معدلات الجلوكوز في الدم، وهو بنوعين حيثُ يعتبر النوع الثاني أخطر من الأول، إذ يتطلب متابعة طبية مستمر، وترتبط المحافظة على نسبة السكر في الدم بعدة سلوكيات وممارسات وقائية يقوم بها الشخص المريض، حيثُ سنعرض بعضاً منها في هذا المقال.

كيف أحرق السكر في الدم

  • خل التفاح: يحتوي الخل على أحماض أمينية كحمض الخليك الذي يعزز عملية حرق السكر في الدم ويمنع تراكمه، ويتم وضع ملعقة منه في كوب من الماء بعد تناول وجبة الطعلم.
  • عصير الليمون: ينظم شرب عصير الليمون الطازج وغير المحلى معدلات السكر، ويحسن وظيفة البنكرياس، ويكون ذلك عن طريق شرب نصف كوب من الليمون بعد تناول وجبة الطعام، ويُفضل شربه على الريق لإعطاء نتيجة أفضل.
  • القرفة: تعدّ القرفة من أفضل الخيارات الطبيعية لحرق السكر في الدم؛ لاحتوائها على مركبات فعالة وطبيعية لذا يُنصح بتناول ملعقة من مطحونها قبل وجبة الطعام.
  • السمك أو زيته: يحتوي على نسبة عالية من الأحماض الدهنية الأساسية الأوميغا3، وعلى حمض الدروكساهيكسانويك الذي يعزز حرق السكر، ويعزز صحة البنكرياس؛ لذا يُفصل تناول الاسماك باستمرار أو بتناول زيتها باستشارة طبية.
  • الزنجبيل: يُصنف على أنّه من العلاجات الطبيعية الفعالة في حرق السكر، ويُفضل تناوله مع العسل والليمون من خلال إضافة ملعقتين منه مطحونه، وعصير حبة من الليمون، وملعقة كبيرة من العسل إلى كوب كبير من الماء الفاتر، وتناوله بعد الاستيقاظ من النوم مباشرة.
  • عصير الجريب فروت: يضبط معدلات الإنسولين في الدم، ويُعزز عملية هضم الطعام.
  • أوراق التوت البري مع القرنفل: هي من الوصفات الفعالة في حرق السكر في الدم، ويتم تحضيرها من خلال طحن مئتين وخمسين غراماً من ورق التوت، ومئتي غرام من القرفة، وخمسين غراماً من القرنفل، ومئة غرام من الزنجبيل، ونقعها في لتر من الماء المغلي مدة عشر دقائق قبل تصفيته وشرب فنجان منه يومياً ثلاث مرات.
  • الحلبة: تحتوي الحلبة على مركبات تعزز عملية الأيض وبالتالي حرق السكر، كما يؤدي تناولها باستمرار إلى تنظيم معدلات السكر في الدم، ويتم تحضير مشروبها من خلال غلي كوب من الماء وإضافة ملعقة كبيرة منها إليه، وشربها بعد تصفيتها، أو بتناول ملعقة من بذورها مع كوب من الماء.
  • بذور الكتان: تنظم بذور الكتان معدلات السكر، وتقلل معدلات الكولسترول الضار، ويكون ذلك بتناول ملعقة منها مرتين يومياً على فترات متباعدة خلال النهار.