فوائد التين للمرأة الحامل
التين
هو أحد أنواع الفواكه المهمّة لصحّة الجسم، حيث يتميّز باحتوائه على العديد من العناصر الغذائيّة: كالأملاح المعدنيّة، والألياف، والسكّريات، والفيتامينات مثل فيتامين ج، ومضادّات الأكسدة، وغيرها، لذا فهو يساهم في علاج كثير من مشاكل الجسم، كما يمكن الاستفادة منه في تحضير بعض أنواع الحلويّات، والمربى، وفي هذا المقال سنعرّفكم على فوائد التين للمرأة الحامل.
فوائد التين للمرأة الحامل
- تزويد الحامل بالعديد من العناصر الغذائيّة المهمّة: كالفيتامينات، والمعادن، وغيرها.
- حماية الجنين من الإصابة بمشاكل الحبل الشوكي، بالإضافة للمحافظة على نموّ مخّه بشكلٍ طبيعي، وتحفيز إنتاج خلايا الدم الحمراء، لاحتوائه على حمض الفوليك، وفيتامين ب.
- علاج التهابات اللثّة، والفم، بالإضافة للتقرّحات، وذلك بمضغ عدّة ثمار من التين، أو الغرغرة بمنقوعه أربع مرّات يوميّاً.
- تقوية الشعر، وتغذيته، مما يساهم في منع تساقطه، وذلك بفرك فروة الرأس بمغلي أوراق التين الجافّة مرّتين في اليوم.
- تسهيل عمليّة الهضم.
- تنظيم مستوى ضغط الدم؛ لاحتوائه على البوتاسيوم.
- الحماية من إصابة الجنين بالتشوّهات الخلقيّة.
- تنظيم درجة حرارة كلّ من الحامل والجنين.
- تزويد الحامل بالطاقة اللازمة للقيام بمختلف الأنشطة.
- تحسين الحالة المزاجيّة للحامل، وتقليل الاكتئاب، والشعور بالتعب والإرهاق؛ لاحتوائه على نسبة عالية من البوتاسيوم.
- زيادة إدرار الحليب خلال فترة الرضاعة، ومن الممكن الاستفادة منه عن طريق تناول منقوع التين، أو مربّى التين.
الفوائد العامة للتين
- علاج اضطرابات الدورة الشهريّة؛ وذلك بتناول مغلي ورق التين مرّة شهريّاً.
- تقوية الحيوانات المنويّة، وزيادة القوّة الجنسيّة لدى الرجال، بالإضافة لعلاج مشاكل العقم.
- الوقاية من الإصابة بأمراض القلب؛ لاحتوائه على أوميغا3، وأوميغا6.
- الوقاية من الإصابة بسرطان الثدي؛ لاحتوائه على الألياف.
- منع نموّ الخلايا السرطانيّة في الجسم.
- منع الإصابة بهشاشة العظام، وتقويتها.
- علاج التهابات الجهاز التنفّسي، والتهابات الكلى، والالتهابات الجلديّة.
- علاج اضطرابات المعدة، كقرحة المعدة، والأمعاء.
- تطهير الجروح، وزيادة سرعة التئامها.
نصائح عامة للحامل
- تناول كميّات كافية من الماء للتخلّص من سموم الجسم.
- النوم لوقت كافٍ، وأخذ قسطٍ كافٍ من الراحة.
- المحافظة على الوزن، وتجنّب تناول الوجبات السريعة.
- الالتزام بتناول المكملّات الغذائيّة، خاصةً حمض الفوليك؛ لأنّه يحمي الجنين من الإصابة بالتشوّهات الخلقيّة.
- ممارسة التمارين الرياضيّة بشكلٍ منتظم.
- تجنّب علامات تشقّق الجلد، وذلك باستخدام كريمات خاصّة، بالإضافة لتجنّب أداء حركات مفاجئة، أو الركض، أو القفز.
- توفير العناية بالبشرة، والابتعاد عن استخدام المستحضرات المحتوية على موادّ كيميائيّة.
- الابتعاد عن تناول كمّيات كبيرة من المشروبات الغنيّة بالكافيين، مثل القهوة.