كلام رومانسي حزين
الكلمات الرومانسية تعطي الحبيب الشعور الجميل ولكن في معظم الأحيان يصبح الكلام الرومانسي حزين وجارح، وهنا سوف نذكر لكم كلام رومانسي حزين.
كلام رومانسي حزين
- رفقاً أيها الحب بنا فقلوبنا لم تعد تحتمل كل هذا الشوق وكل هذا الوجع.
- يأخذنا الكلام حتّى يطلع فجر يومٍ جديد، لنحزم أمتعتنا ونطير من جديد، وتأخذنا الأحلام حتّى نستيقظ على واقع مرير، لنفتح أعيننا وكأنّنا في عالم جديد، وكأنّ الّذي عشناه مجرّد أحلام.
- في داخلي شيء لا يكتمل إلا بوجودك، فرفقاً بقلبٍ ماتَ شوقاً إليك.
- أعلم جيداً بأن قلبي لم يعد كما كان في الماضي، ولكنني أقنع نفسي بأن كل شيء على ما يرام.
- يا قمري الأجمل عُد.. فالغيابات الطويلة تلوع قلبي وتقسمه لشطرين.. شطر ينبض بك وشطر يحلق معك.
- أُحبكِ، في زمان الخوف إيماناً بأن الحب ينقذني من الطوفان أنا نوح وأنتِ سفينة العشق ستحملني على الشطآن ومادمت، سأرحل بين عينيكِ.
- تقتلني الليالي بطولها إذ أني لا أراك تزين حياتي بوجودك بها.
- خذيني يا منى عيني لأي مكان وضميني إلى صدرك لأنَ الخوف مزقني لأن زماننا هذا يهين كرامة الإنسان.
- لا أمنية لي هذا المساء سوى أن أراك للحظات قليلة وألمح سواد عيناك بها ثم أموت طويلاً وأوارِى الثرى.
- لا يمكنني في هذا المساء إلا أن أشتاقك بصمت.. وأتألم.. وللعمر الغائب بدونك وللقلب الملتاع لفراقك آهات تحرق الروح.
- هذا ليس وداعاً وإنما شكراً لما فعلتيه من أشياء جميلة في حياتي، شكراً لدخولك حياتي ومنحي السعادة، شكراً لمنحي ذلك الحب الجميل، شكراً على تلك الذكريات الجميلة التي سوف أعتز بها ما حييت، بالرغم من كل ذلك، شكراً لإخباري بأنه سيأتي ذلك الوقت الذي سترحلين وتتركين قلبي وحيداً، أحبك.
- في بعدك أراني غائبة عن الحياة، غائبة عن الفرح، غائبة عن كل شيء.
- قلوب تميل وقربي إليها من المستحيل، لأني جريح وأشتاق يوماً لأن أستريح فلا تخدعيني بحب جديد لأني أخاف، دعيني بعيد.
- قد قلنا يوماً سنكون قلباً واحداً.. روحاً واحدةً.. عمراً واحداً.. مر الزمان وكسر القلب وتاهت الروح وضاع العمر.
- إن تعشقيني فلا شيء عندي لكي تأخذيه، وما أنا شيء ولا قلب عندي لكي تعشقيه، فقد تندمين وتمضين عني، وفي القلب سر ولن تعرفيه.. فإني وهم وقلبي خيال وحبي سيبقى بعيد المنال، فلا تعشقيني لأني المحال.
- إلى أين يسير بنا الطّريق؟ إلى بقايا مبعثرة؟ أم إلى صرخه مخنوقة؟ ورحلة مجهولة؟ هذه الذّكريات تكاد تقتلنا، لا مفرّ من شاطئ الذّكريات، حيث قطعنا مسافات ومسافات كي نصله.
- يا قمري الغائب متى تعود فالشوق أنهك قلبي المنتظر.
- أسماؤنا وبقايا أنفاسنا وأسراب العصافير الّتي تحط وتطير، كلّ هذه ذكريات تولّد حزناً وحريقاً في القلب والروح، وفي صمتنا المجروح وأصابعنا الّتي نقشت على الحجارة أسماءنا وقصائدنا الّتي تغنّينا بها سويّاً، وحقائبنا الّتي حملت أسرارنا، وكلامنا الّذي يخرج من القلب، وطريقنا الّذي إكتشفناه سويّاً.
- غيابك ينهش الفرح من داخلي.. لم تعد لي حياة منذ غبت.. رفقاً بقلب أضناه الشوق.
- ها نحن نبدأ لنجمع دموعنا على أثر ذلك الطّريق، نواسي أنفسنا بأنفسنا حتى نملّ، وما في اليد حيلةٌ أبداً، فنحن في دنيا كلّ يوم فرح يمضي فيها وكأنّه حلم كبير نعيشه ساعاتٍ طويلة، وهو في الواقع مجرّد ثوانٍ، وكم من ثانية مرّت في حياتنا دون أن نشعر بحلاوتها.
- دون كلمة أحبك أجدني بلى حياة بلى روح بلى فرح.. مجردة من كل شيء أنا اليوم.
- مَن نلوم.. أنلوم الأيّام؟ أم نلوم أنفسنا؟ وماذا أصبح يفيد اللوم؟ ولكن نبقى على أمل أن يتذكّرنا من أحببناهم وعشنا معهم، فلا نريد منهم إلّا الذّكرى ،وحتّى هذه الأمنية تبقى مجرّد أحلام.
- أصبحت بعد منتصف الليل، لا أقدر على السهر، ولا أقدر على النوم لقد صنع غيابك فيا معادلة وجع مستحيلة الحل.
- لا يمكن لشيء أن يجمعنا سويةً مرةً أخرى، يجب علينا التوقف عن النظر لبعضنا البعض، أحياناً يكون الحب شيئاً مؤلماً رغم حلاوته.
- يا وجع عمري وحرقة قلبي وفرحتي التي أشتاقها منذ غيابك.. أحبك.
- إن تعشقيني فهل تعرفين أنا مَن أكون؟ أنا الليلُ حين طواهُ السكون فلا أنا طفل ولا أنا شيخ ولا أنا أضحكُ مثل الشباب.. تقاطيع وجهي خرائط حزن، بحار دموع، تلال إكتئاب، فلا تَعشقيني لأني العذاب.
- إنّي أعتصر المرّ من عيني، هنا كان مجلسه، هذا فنجان قهوته، باتت بأحضاني سيجارته، أشتمّ عبق أنفاسه المنثورة، ألحق طيّات وجهه المهجور، أتتبّع خطواته المنسيّة، ما زالت عالقةً في ذهني خطاباته، واعتنقت أذاني همساته، واحتضنت رياحي شراعاته، أتلمّس ملامحه الورديّة، ليتني أعود بذاكرةٍ منسيّة وممحيّة ولا أذكر تلك الزّهور العطريّة.
- لا أرضى أن ألمح حزناً حتى في قلبك فأمسح دمع فؤادك ودفئني به، فإن لي نبضاً بقلبي يرتجف، ليس برداً، ولكن حزناً شوقاً وإختناقاً يعتذر.
- إذا قلت يوماً بأني أُحبك فلا تسمعيني فحبي كلام وحبي إليكِ بقايا إنتقام لأني جريح، سأشتاقُ يوماً لكي أستريح وأرغب يوماً أرد إعتباري وأُطفئ ناري فأقتل فيكِ العيون البريئة فلا تعشقيني لأنِي الخطيئة.
- إليك حبيبي النفس الأخير، لم يبق في عمري وقت لقبلة أخيرة مجددة، فاقترب مني لأراك قليلا ثم لأبكي على صدرك طويلاً، لأحبك جداً ثم أموت.
- دعيني أمضِ وداري دموعك لأنِي أخافُ.. سأرحل عنك وقلبي السَفينة أجوبُ بقلبي الليالي الحزينة فعذراً لأنِي سأمضي وحيداً سأمضي بعيداً وإن عدت يوماً فقولي بأنَكِ لا تَعرفيني فقلبي ظلام وحبي كلام وما زلتُ أرغب في الإنتقام.
- لازلت أعشقك بشدة وأتمناك وحدك أباً لأطفالي، حتى وإن لم تعد لي، فإني لن أعشق سواك أو أرضى بغيرك لي.
- يا حباً لم يخلق بعد يا شوقاً كالموج بصدري يا عشقاً يجتاح كياني يا أجمل رعشات اليد يا صبحاً يشرق في وجهي يا فجر الغد يا جزراً تمتد بعيني، وبحوراً أغرقها المد الحب كموج يغرقني والشَوق الجارف يشتد العشق يجيء كتيارٍ يجرفني من خلف السد.
- وجعي أوصلني للحد الذي أتمنى أن أموت فيه على أن أراك تقترب للحظة من غيري، تلك الغرغرة التي تسبق الموت تراودني كل شك، كل ظن، وما أكثر الشكوك والظنون.
- أما زلت منتظراً أحداقي.. أما زلت تلتقط أوراقي.. أتريد أن تجني أشواقي.. إذهب الآن فقد أتعبَتني وأرهقَتني ذكرياتي.
- أن أعشق حباً لا يوجد أن أعشق حلماً يتبدد أن يصبح حبِي نافذة أفتحها، عمري يتجدَد أن أَبقى العمر على موعد منتظراً عودة أحبابي منتظراً شمساً لا تأتي ليدق الضوء على بابي.
- تباً لتلك الغصة التي تسرق الراحة مني كلّما جلت في خاطري وتذكرت حضرتك.
- يا حباً لن يخلق أبداً.. أشواقي نار لا تهدأ قد تبقى الأحلام بعيدة قد يبقى وجهك في نظري شيئاً لا أُتقن تحديده، أحياناً أجمعه خيطاً أغزله وجهاً من نور أحياناً ألقاكِ رحيقاً، ألقاكِ عبيراً، وزُهور.
- سأخبرك بشيء لا تبُح به لأحد.. منذ رحلت أخذت روحي معك وسرقت الفرح من حياتي.
- يصبح الحب أحياناً شلالاً، وبحيرة ضوء، أحياناً يصبحُ لا شيء، أحياناً وجهكِ يتحدد، يكبر في عيني يتمدد، يتجمع كالطيف قليلاً وأراهُ سراباً، يتبدد مع أنِي دوماً أتأكد أني لن أجدَك، في يومٍ لكني أحلم باللقيا فأرانا الآن على موعد وسأبقى العمر، على موعِد.
- رحلتِ عني وأخذتِ كل العمر مني، لكن برغم رحيل وجهك يا حياتي فاطمئني من بعد حبكِ كل حب ليس أكثر من صدى لحن.
- كل الدروب إليك مسدودة فلا أملك سوى الحلم لأصل إليك.
- أُحبكِ، في زمان الخوف والغربة أُحبك رغم أحزاني ورغم ظروفنا الصعبة وإن أصبحت لا أهل ولا أحباب، أراكِ الأهل والأحباب والصحبة.
- أُحبك في زمان الخوف يا عمري ولا أدري لماذا يا منى قلبي إذا ما الخوف حاصرني لصدرك دائماً أجري أُحس بألفة نحوك فكيف ألام في حبك وقلبي صار من شوقي كبر كان من الإحساس أُحس بغربة بيني وبين الناس أجيء إليكِ مشتاقاً بأشواق تفوق الوصف وفي عينيك أحرق كل أقنعتي وآخر مفردات الزيف ولا يبقى سوى حبك جميلاً ساطعاً، عمري كشمس الصيف فكيف أخاف من شيء وأنت الأمن لو يأتي زمان الخوف.
- أبحث في العيون طويلاً.. أبحث في الوجوه كثيراً.. ولكن وأسفاه على أشخاص ليسوا سواك يا من كنت أتمنى أن يكون قدري.
- تجمعنا الأيّام وتأخذنا الأحلام، نطير في فضاء الكون، ونحلّق بين ثنايا السّحاب، نضحك ونمرح ونحبّ ونعشق، وتأخذنا الأحلام.
- كيف لكَ هذه القدرة على أن تغيب تاركاً خلفك قلباً يذوب عشقاً ولوعة في غيابك.
- كيف لقلبي أن يغفو والشوق يقتلني ويدفعني للقدوم إليك، الليل يخطو والعمر يكاد يدنو إلى شفا حفرة الرحيل، وأنا لا زلتُ طفلة أحبو على طريق حبك، أطرق باب قلبك.
- أصبحنا نلتقي بأناسٍ لا نعرفهم، ونعيش معهم أحلى وأجمل أيّام حياتنا، نمشي معهم في طريقٍ واحد، نخطّ عليه بأقدامنا أجمل الأسرار التي في حياتنا.