عند بكاء أولادي أو غضبهم وجدت أنّ أفضل طريقة لتهدئتهم هي حضنهم دون كلام، أو نقاش أو معاتبة فقط حضن هادئ أثره عجيب.
التربية الجيدة تتمثل في إخفاء كل الخير الذي نظنه في أنفسنا والشر الذي نظنه في الآخرين.
يغني الصوص، كما يعلمه الديك.
تمني التربية القدرات، ولا تخلقها.
زود الصغار بجذور عميقة، وامنح الكبار أجنحة طليقة.
مرادنا تربية اليقين بكلام رب العالمين.
ما يحدث الآن هو ثمرة فساد الإعلام والتعليم والتربية وأشياء كثيرة أخرى اكتسبناها بأيدينا.
أظل أميل إلى أنّ التربية الأسرية تظل قادرة على ممارسة فن الممكن، أي إنقاذ ما يمكن إنقاذه.
كلما تعلمنا أكثر وتحسنت درجة وعينا ومارسنا التربية بطريقة أفضل كانت مخاطر الحرية أقل والعكس صحيح.
لا تربية مع جهالة المرأة، وعزلها عن العلم والعبادة، ودعوات الخير، وشؤون المسلمين.
أهذا ما نريده؟ إن ما نريده حقاً هو تربية المرأة قبل كل شيء.
الدين لا يمحو الغرائز ولكن يروضها، والتربية لا تغير الطباع ولكن تهذبها.
التربية هي تقويم السلوك والأفعال الناتجة عن الإنسان، وتغير الفكر والرؤية إلى ما هو أفضل.
ليست التربية للأبناء فقط، فالتربية تربية النفس أولاً قبل تربية الأولاد؛ لأنّ بعد تربية النفس وتقويم النفس سيتحسن سلوك أطفالنا إلى ما هو أفضل.
أقوال تربوية مأثورة عن الأدب
ثلاثة أمور تزيد المرأة إجلالاً: الأدب، والعلم، والخلق الحسن.
علمت كلبك فهو يترك شهوته في تناول ما صاده احتراماً لنعمتك وخوفاً من سطوتك وكم علمك معلم الشرع وأنت لا تقبل.
ستة لا تفارقهم الكآبة: الحقود، والحسود، وحديث عهد بغنى، وغني يخاف الفقر، وطالب رتبة يقصر قدره عنها، وجليس أهل الأدب وليس منهم.
إنّ الأدب يؤدي إلى تغيير إنساني يجعل الإنسان أكثر رقياً وأكثر رحابة ويعمل على زيادة معرفة النفس البشرية، كما يجعل الإنسان يفهم الآخرين قبل الحكم عليهم.
قلة الدين وقلة الأدب وقلة الندم عند الخطأ وقلة قبول العتاب أمراض لا دواء لها.
أحسن المعرفة معرفتك لنفسك، وأحسن الأدب وقوفك عند حدك.
على الإنسان أن يكون رحيماً، لأنّ الرحمة تجمع بين البشر؛ وأن يكون أديباً، لأن الأدب يوحد القلوب المتنافرة.
الأدب لا يباع ولا يشترى بل هو طابع في قلب كل من تربى فليس الفقير من فقد الذهب وإنّما الفقير من فقد الأخلاق والأدب.