الهدوء والوحدة كلمات جميلة لدرجة أنّ حروفها لا تحتوي على نقاط.
الهدوء يعبر عن رقي صاحبه.
التفاؤل يمنحك هدوء الأعصاب في أحرج الأوقات.
الضمير الهادئ هو الطريق للإنسان الهادئ.
إذا كنت أهدأ مما يجب، لم تعد حياً.
إن أرفع درجات القيادة البشرية هي معرفة مسايرة الظروف وخلق سكينة وهدوء داخليين على الرغم من العواصف الخارجية.
لو تحدث الناس فيما يعرفونه فقط لساد الهدوء أماكن كثيرة.
لحظات من الخلوة والتأمل تحقق لي الهدوء، والتوازن والتركيز، وتدفع في نفسي قوة هائلة لمواصلة الطريق.
منحني الله الشجاعة للإقبال على تغيير الأشياء: لذا أقوم بتغييرها، ومنحني الهدوء لأتقبل ما أعجز عن تغييره، كما منحني الحكمة لمعرفة الفرق بين الأمرين.
عندما تدخل في نقاش، حافظ على هدوء أعصابك، أما منطقك إذا كان سليماً فسوف يعتني بنفسه.
إنّ الإنسان يشعر بالهدوء في مواقف الخوف عندما يتخيل أسوأ ما يمكن أن يحدث، ويقنع نفسه بأنّ حياته لن تنتهي.
العمل والراحة وجهان لعملة واحدة، ففي العمل تشعر أنك تنجز وتنمو وتتقدم، وفي الراحة التي تحصل عليها تشعر بالهدوء النفسي الذي يساعدك في إنجاز أكبر في عملك.
لا يستطيع القلب أن يعيش في الهدوء.
في الوجه هدوء غريب لا أمتثله هل هي الشيخوخة وبعد المسافة، أم حكمة في نهاية المطاف؟.
أريد ليلاً قصيراً مؤطراً بالهدوء ينتهي بموت لا يعني أحد.
بعض الوقت لأصدقائك، وبعض الوقت لأهلك، وبعض الهدوء لنفسك، وبعد ذلك لا تخف على مستقبلك.
كان يكره أن يضحك إخوته، أو تبكي أمه، أو يعلمه أبوه في هدوء حزين.
لا تظن الهدوء الذي تراه في الوجوه يدل على الرضا، لكلّ إنسان شيء في داخله يهزهُ ويعذبه.
حكم قبل النوم عن الراحة
الزهد في الدنيا راحة كبرى.
قال الرأس للسان: ما دمت أنت جاري فلن أعرف الراحة في حياتي.
إن الزهد في الدنيا راحة القلب والبدن، والرغبة فيها تورث الهم والحزن.
والله قد جعل الأيام دائرة، فلا ترى راحة تبقى ولا تعباً.
قرأت يوماً أن راحة القلب في العمل، وأن السعادة هي أن تكون مشغولاً إلى حد لا تنتبه معه أنك تعيس.
الأنس بالدين طبيعة النفس وراحة الروح فإذا سلبت من تأنس به أحسست بالوحشة وتململت من الفراق.
ما أعرفه هو أن الفعل الأخلاقي هو الذي تحس بعده بالراحة وغير الأخلاقي هو ما تحس بعده بعدم الراحة.
عد الكسل مثل الخيانة، ولا تبحث عن راحة إذ لا يكتمل قدرك إلا في الموت.
عندما أجلس بمفردي، يظن الجميع إنّه اكتئاب: ولكنها لحظة راحة بعيداً عن تطفلات البشر.
كلّ واحد منا يختار جحيمه الخاصّ ذلك الجحيم الذي يجد نفسه فيه أكثر راحة.