إليكم أجمل الحِكم والعبارات الرائعة من رَجل عجوز وهي خلاصة مِشوار طويل وخبرة طويلة بالحياة :

قال رجل لحكيم : ما رأيتُ صادقًا! فقال له : لو كنت صادقاً لعرفت الصادقين.
الإستشارة : هي فن إستخدام العقول، فبدلاً من أن تفكر بعقل واحد يمكنك أن تفكر بعدة عقول، فلا تتردد في من تثق بهم.
لمُتصنعي الحزن .. أخشى أن يبتليكم الله، لتذوقوا حقيقة ما تكتبون.
عيَّرتني بالشَّيبِ وهو وقارُ، ليتَها عيَّرت بما هو عارُ.
بعض الناس كالموج إن سايرتهم أرهقوك وإن عاندتهم أغرقوك.
لا يَجب أن تقول كل ما تعرف .. ولكن يَجب أن تعرف كل ما تقول.
جمال بلا أخلاق قبح، وقبح بأخلاق جمال.
لا تقم إلى الصّلاة و أنتَ خائفُ من النار، بَل قُم و أنتَ مُشتاق إلى الجنة.
كُن حسن المعشر تحبك أفئدة البشر.
في المُستشفى !! على اليمين رجلٌ يستخرجُ شهادة ميلاد إبنه، وعلى اليسار آخر يستخرجُ شهادة وفاة أبيه .. “مشهد يختصر الحياة “.
خطورةُ العيش بين الطّاعة والمعصية .. أنّك لا تدري في أيِّ فترةٍ منهم ستكونُ الخاتمة .. إفعل الطّاعة إخلاصاً لا تخلُّصاً، فأنتَ أحوجُ للطّاعة وربُّكَ غنيٌّ عنها.
كرِّروا سورة الفاتحة، لأنّها علمٌ وتلاوةٌ وذكرٌ ودعاءٌ ورُقيةٌ وحُصن.
لا تفوح رائحة الكعك الزكية إلا حين تمسها حرارة الفرن .. كذلك أحلامنا لن تنضج مالم تمسها قسوة التجارب.
إذا وقعت في مشكلة ولم تجد لها حلاً، تذكر كم عدد المشاكل التي مرّت بك وأخرجك الله منها، حينها سَتعلم أن من عافاك في الأولى سيعافيك في الأخرى.
بعض الرجال يصنعون نقوداً مُزيفة، وبعض النقود تصنع رجالاً مزيفين.
عقُول البَعض مِثل الماء، دائِماً تَبحث عَن الأماكن المُنخفّضة لِتنحَدرْ إليهَا.
هناك من يتابعك ليتابع ما تكتب، ومن يتابعك ليتبعك، ومن يتابعك ليتعبك، ومن يتابعك ليتتبّع خطاك، ومن يتابعك ليعتب عليك.
لا تؤذي الآخرين بقسوتك .. ولا تؤذي نفسك بطيبتك، فكن معتدلاً بينهما.
العلاقَات بين البشرّ كَالمنَازل : بعضهَا يَستَحقّ التّرمِيم البسِيط .. وبعضهَا يستحِق الهدم وإعادة البنَاء .. والبَعض الآخَر يُجبرنَا أن نكتُب عَليه للبَيع.
الحياة مُستمرة سواء ضحكت أم بكيت .. لا تحمّل نفسك هموماً لن تستفيد منها .. تذكر بأن القلق لا يَمنع ألم الغد ولكنه يَسرق مُتعة اليوم.
أحترم وبشدّه الشخص الذي تتحاور معه أثناء نقاشك بموضوع ويقول لك : ما قصدك، لأنه لا يَرغب في تفسير كلامي كيفما يشاء بل يُحاول أن يفهمني قدر المستطاع.
يقولون كن حَسن المَظهر و لَن تَنساك العُيُون .. وأَنـا أَقُول .. كُن حَسن الخُلق و لَن تَنساك القُلُوب.
الصَمْت فى بعض المواقف ليسَ ضعفاً ! بل هُوَ الحَل .. لكي لا نفُقد إحٓترامُنا لأنفسنا أمام سُوء أخلاق البعض.
لا تخسر قيمتك بكلمه .. ولا تفقد إحترامك بزلّه .. ولا تجعل همّك في الدنيا هو حُب الناس لك، فالناس قلوبهم متقلّبه تحبك اليوم وتكرهك غداً.
الرسائل التيّ نحبها نُعيد قراءتها أكثر من مرّة دون مَلل، والأجمل من ذلك !! أن نتخيلها بِأصوات أصحابها ونحن نقرأها.
إذا آلمك كلام الـبشر ! فـلا تـؤلم نفسك أنت أيضاً بكثرة التفكير ! لماذا قلوا ! ولماذا فعلوا ذلـك! ثق بـربك، ثـم بـنفسك طالما هم بـشر فليس لديهم سوى ألسنتهم ! ولا يملكون نفعاً ولا ضـراً، فـــلا تـــعط الأمــــر أكــبر مـــن حـــجمه وتمتع بالحياة.
هناكَ من هو قريب إليك وبعيدٌ عنك .. وهناكَ من هو بعيدٌ عنك وقريبٌ إليك .. هكذا هو القرب .. شعورْ .. لا حضور.
ليسَ كل وجَع إنكسار ونِهاية، ربما كانَ الوجَع نُقطَة بِداية فَأحياناً نحتاج إلى صفعَة قَويّة وَمؤلِمة لِنستَيقظ مِن أوهامِنا.
السعادة .. ليستَ حلم و لا وهم ولا بأمر محال بل هيّ تفاؤل وحسن ظن بالله وصَبر بغير إستعجال.
إذا شعرت بكثرة الضغوط في حياتك، فإعلم أن الله سَيخرج أجمل ما فيك بعد أن يَختبر صبرك.
إن ضاعت عليكَ فرصة وإحترق قلبك عليها .. أطفئ لهيبها بهذه الآية : ﴿عسى ربُنا أنْ يُبدلنا خيراً منها﴾.
جـــميل أن تتفهم ظـروف الآخرين بـــصورة حـسنة وأن تـضع لهم الأعـذار الحسنة.
أنَتَ تَعرفُ سَريرَة نَفسِك سَواءً أحَبّك النَاس أمْ ذَمُوك .. لِذَا لن يَنفَعك إلاَّ صِدقكَ مَع الله.
كُن لأمك خادماً و صديقاً، فهي أجمل نساء الدنيا، و أصدقهن حباً لك، وأكثرهن خوفاً عليك، وإن غضبت مِنك فهي تغضب لأجلك وليس للإنتقام كالآخرين.
كُن صبوراً .. فالأمور سوف تتغير للأفضل .. بإذن الله.
ظروفك الخاصة لك وحدك .. وأدبك في الكلام حق للجميع .. فلا تخلط مشاكلك وظروفك النفسية بتعاملك مع الآخرين.
لتكن كرامتنا أكبر من أنك تستمر مع من يقترب بمزاجه ويبتعد بمزاجه.
تدرك قمة النجاح بعد تخطيك قمم الفشل.
إذا سقطَ الإحترام .. ليس هُناك دَاعي لأي عَلاقه أن تتم ! فلا حُب بلا إحترام و لا صداقه بلا إحترام ولا حتى قرابه بلا إحترام.
أناقَة الِلْسان هِـيَ تَرجَمَة لأناقَــــة الرْوْح.
عندما تتمتع برضا النفس .. فإن أصغر الأشياء تسعدك .. أمّا عندما تفقد ذلك فإن أكبر مُتع الحياة تعجز عن إسعادك.
إنهم يَستطيعون لأنهم يؤمنون أنهم يستطيعون.
القَاعِدةُ الأسَاسِية فِي الحَياة : ألاّ تُدمِنَ شَيئاً أَكثَر مِنْ اللاّزِم.
بعض الناس كالموج إن سايرتهم أرهقوك وإن عاندتهم أغرقوك.
المسافات التي نبقيها بيننا و بين بعض البشر لا تعني الغرور أبداً بقدر ما تعني الرغبة في إستمرار الإحترام.
أجسادنا المرهقة جهداً، وأنفسنا الهالكة من قسوة المواجهات ما هي إلاّ نتيجة سعينا وراء دُنيا زائلة، بينما قدرة الرحمن أعظم، ومن توكل عليه نجا.
لا تستعمل حدة لسانك مع أمك التي علمتك كيف تتكلم.
ويلٌ للظالم من دُموع مَظلوم لا تجف .. وقلوب ترفع شكواها لخالقها.
كلّهم يسمعون صوتي وأنت وَحدك من يَسمع قلبي يا الله.
ليس عليك إسعاد كل الناس، ولكن عليك أن لا تؤذي أحداً.
ليس كل صامت غير قادر على الرّد، هناك من يَصمت حتى لا يجرح غيره وهناك من يصمت لأنه يتألم وكلامه سيزيده ألماً وهناك من يعلم أن الكلام لن يفيد إذا تحدث وهناك من يصمت وقت غضبه حتى لا يخسر أحداً .. ويبقى الصمت الأعظم : هو صمتك كي ترتقي بنفسك وأسلوبك.