يتعرّض النّاس في حياتهم للعديد من المواقف المختلفة والمتكرّرة والّتي جعلتهم يقولون فيها بعضاً من الأقوال و الحكم الّتي أصبحت متداولة بين الأشخاص، وتميّزت هذه الحكم بجوهرها و بمضمونها القيّم والعالي، وسنورد لكم في هذا المقال بعض هذه الحكم.

حكم من ذهب

كلّ بكاءٍ على غير الخطيئة خسران.
من ساد بأخلاقه دام سؤدده، ومن ساد بعلمه كملت سعادته، ومن ساد بتقواه فاز في الدّنيا والاّخرة.
الضّمير صوت هادىء، يخبرك بأنّ أحداً ينظر إليك.
إذا ركلك من خلفك فاعلم أنّك في المقدّمة.
قد يبيع الإنسان شيئاً قد شراه ولكن لا يبيع قلباً قد هواه.
من أحبّ الله رأى كلّ شيءٍ جميلاً.
ليتنا كالأسماء، لا يغيّرنا الزمن!.
الصداقة كالمظلّة كلّما اشتدّ المطر ازدادت الحاجة لها.
في لحظة تشعر أنّك شخص في هذا العالم، بينما يوجد شخص في العالم يشعر أنّك العالم بأسره.
كلّ شيءٍ إذا كثر رخص إلّا الأدب فإنّه إذا كثر غلا.
للصّمت أحياناً ضجيج، يطحن عظام الصمت.
وتحسب أنّك جرم صغير، وفيك انطوى العالم الأكبر.
يكفي أن يحبّك قلب واحد لكي تعيش.
دواؤك فيك وما تشعر، وداؤك منك وما تبصر.
المرأة الفاضلة هي أغلى وأثمن من كنوز الدّنيا.
إنّ من أعظم أنواع التحدّي أن تضحك والدّموع تذرف من عينيك.
ليس العار في أن نسقط، ولكن العار ألّا نستطيع النهوض.
ليس فيما أباحه الله خطر، ولا فيما حرّمه خير، ولا عمّا أوجبه مفر.
يجب أن تقول كلّ ما تعرف، ولكن يجب أن تعرف كلّ ما تقول.
لا تبصق في البئر فقد تشرب منه يوماً.
لا تكن كقمّة الجبل، ترى النّاس صغاراً ويراها النّاس صغيرة.
ليس من الصّعب أن تضحّي من أجل صديق، ولكن من الصّعب أن تجد الصّديق الّذي يستحقّ التضحية .
قطرة المطر تحفر في الصخر، ليس بالعنف ولكن بالتّكرار.
الحياة مليئة بالحجارة فلا تتعثّر بها بل اجمعها وابنِ بها سلّماً تصعد به نحو النّجاح.
العيون ثلاثة: عين ترى ما قبح، وعين ترى ما حسن، وعين ترى ما قبح وما حسن
رحمة الله لك أولى من رحمتك بنفسك، فالزم ما أمرك الله به، وارض باختياره، تكن أحسنت إلى نفسك.
كلّ شيءٍ من الكائنات ملكته زهدته، أمّا الحق فإنّك كلّما قربت منه واتّصلت به اشتدّ شوقك إليه والرّغبة فيه، وإذا التفتّ عنه حجبت عن أن تطلبه أو أن تشتاق إليه؛ لأنّه على عظيم لا يطلب إلّا به سبحانه.
إذا كانت لك ذاكرة قويّة وذكريات مريرة فأنت أشقى أهل الأرض.