كلمات عن الأصدقاء الأوفياء
كلمات عن الأصدقاء الأوفياء
- الأصدقاء أرواح شفافة تربطنا بهم صلة قوية، تجعل قربهم مصدر راحة وسعادة دائمة.
- صحبة الأخيار تورث الخير، وصحبة الأشرار تورث الندامة.
- زهرة واحدة تستطيع أن تكون حديقتي، صديق واحد يستطيع أن يكون عالمي.
- الصديق الحقيقي هو الذي ينصحك إذا رأى عيبك، ويشجعك إذا رأى منك الخير ويعينك على العمل الصالح.
- الصداقة قصر مفتاحه الوفاء وغذاؤه الأمل وثماره السعادة.
- الصداقة أسمى حب في الوجود، الصداقة كنز لا يفنى أبداً، فهي رمز الخلود والحب الطاهر دون نفاق أو حسد أو غيرة.
- إذا قرر أصدقائي القفز من فوق الجسر، فلن أقفز معهم، ولكنني سوف أنتظرهم تحت الجسر لأتلقاهم.
- الصديق الحقيقي: هو الصديق الذي تكون معه، كما تكون وحدك أي هو الإنسان الذي تعتبره بمثابة النفس.
- الكلام لا يوفي حق الشخص المقرب لك وإنّما الدعاء له يوفي حقه.
- الصديق وطن صغير وأخ لم تلده أمك، ونعمة عظيمة لن يشعر بها إلا من يقدره.
- الصداقة الحقيقية هي التي لا تنتهي أبداً، تبقى بداخلك إلى الأبد، هي شمس لا تغيب وفرحة لا تنطفئ.
- قيل إنّ الصداقة هي عقل واحد في جسدين.
- الصديق الحقيقي عسير إيجاده، صعب فراقه، ومستحيل نسيانه.
- الصديق الحقيقي هو الذي يظن بك الظن الحسن، وإذا أخطأت بحقه يلتمس لك العذر ويقول في نفسه لعله لم يقصد.
- متى أصبح صديقك بمنزلة نفسك فقد عرفت الصداقة.
- الصديق الحقيقي هو الذي تذهب له وأنت تجر نفسك وبصحبتك همومك وتعود منه وأنت خفيف كأنك لا تحمل إلا قلبه معك.
- ما أجمل أن تجد قلباً يحبك دون أن يطالبك بشيء سوى أن يراك دائماً بخير.
- الصداقة هي الشجرة التي يحتمي بظلها المسافرون في طريق الحياة.
كلمات عن الصداقة الحقيقية
- ليست الصداقة البقاء مع الصديق وقتاً أطول، الصداقة هي أن تبقى على العهـد حتى وإن طالت المسافات أو قصرت.
- الواثقون من الصداقة لا تربكهم لحظات الخصام، بل يبتسمون عندما يفترقون؛ لأنهم يعلمون بأنهم سيعودون قريباً.
- في بعض الأحيان، تمر الصداقة كما الحب بمخاطر كبيرة، توشك على الموت وقد يتطلب إنقاذها عملية جراحية.
- الصداقة الحقيقية كالعلاقة بين العين واليد: إذا تألمت اليد دمعت العين، وإذا دمعت العين مسحتها اليد.
- هناك من يكون حضوره في حياتك علامة فارقة، وهناك من يكون علامة فارغة، فانتق الصديق الحقيقي، واحذر من الصداقة المزيّفة.
- يتشاجرون يومياً ويأتون اليوم الآخر وقد نسوا زلات وأخطاء بعضهم، لأنهم لا يستطيعون العيش دون بعضهم هذه هي الصداقة.
- التسامح أساس الصداقة والحب الحقيقي.
- الصداقة الحقيقية كالخطوط المتوازية، لا تلتقي أبداً إلّا عندما تطفو المصالح على السطح، عندها تفقد توازيها وتتقاطع.
- الصداقة ليست بطول السنين، بل بصدق المواقف.
خواطر عن الصديق الوفي
- الصداقة هي وعد بالالتزام وليس الكل أوفياء بالعهود.
- تشتعل في قلبي نار الشوق عندما أرى وفاء صديقين وأتذكر حينما كنت لي صديق.
- كبرنا سوياً وبين الطفولة والشباب حكايات تحكيها الأيام والليالي عن أصدقاء لا زالوا أصدقاء.
- أتمنى يا صديقي أن يكون لي جناحين لأطير وأن أزورك وقتما أريد فالبحار التي بيننا ما هي إلا مسافات ولكنك بالقلب قريب.
- ليس كل من نثرثر معه يسمى صديق.
- لا تجعل الأيام تأخذك مني يا صديقي ولا تنسى لحظاتنا السعيدة التي طالما عشناها سوياً فهي عمر كامل لا يمحوها بعض المشاغل.
أشعار عن الأصدقاء الأوفياء
- يقول إيليا أبو ماضي:
يا صاحبي، وهواك يجذبني
-
-
-
-
- حتّى لأحسب بيننا رحما
-
-
-
ما ضرّنا، والودّ ملتئم
-
-
-
-
- أن لا يكون الشّمل ملتئما
-
-
-
- يقول الإمام الشافعي:
إِذا المَرءُ لا يَرعاكَ إِلّا تَكَلُّفاً
-
-
-
-
- فَدَعهُ وَلا تُكثِر عَلَيهِ التَأَسُّفا
-
-
-
فَفِي النَّاسِ أبْدَالٌ وَفي التَّرْكِ رَاحة ٌ
-
-
-
-
- وفي القلبِ صبرٌ للحبيب ولو جفا
-
-
-
فَمَا كُلُّ مَنْ تَهْوَاهُ يَهْوَاكَ قلبهُ
-
-
-
-
- وَلا كلُّ مَنْ صَافَيْتَه لَكَ قَدْ صَفَا
-
-
-
إذا لم يكن صفو الوداد طبيعة ً
-
-
-
-
- فلا خيرَ في ودٍ يجيءُ تكلُّفا
-
-
-
ولا خيرَ في خلٍّ يخونُ خليلهُ
-
-
-
-
- ويلقاهُ من بعدِ المودَّة ِ بالجفا
-
-
-
وَيُنْكِرُ عَيْشاً قَدْ تَقَادَمَ عَهْدُهُ
-
-
-
-
- وَيُظْهِرُ سِرًّا كان بِالأَمْسِ قَدْ خَفَا
-
-
-
سَلامٌ عَلَى الدُّنْيَا إذا لَمْ يَكُنْ بِهَا
-
-
-
-
- صَدِيقٌ صَدُوقٌ صَادِقُ الوَعْدِ مُنْصِفَا
-
-
-
- يقول محمود سامي البارودي:
لَيْسَ الصَّدِيقُ الَّذِي تَعْلُو مَنَاسِبُهُ
-
-
-
-
- بلِ الصديقُ الذي تزكو شمائلهُ
-
-
-
إنْ رابكَ الدهرُ لمْ تفشلْ عزائمهُ
-
-
-
-
- أَوْ نَابَكَ الْهَمُّ لَمْ تَفْتُرْ وَسائِلُهُ
-
-
-
يَرْعَاكَ فِي حَالَتَيْ بُعْدٍ وَمَقْرَبَة ٍ
-
-
-
-
- وَ لاَ تغبكَ منْ خيرٍ فواضلهُ
-
-
-
لا كالذي يدعى وداً ، وباطنهُ
-
-
-
-
- من جمر أحقادهِ تغلى مراجلهُ
-
-
-
يذمُّ فعلَ أخيهِ مظهراً أسفاً
-
-
-
-
- لِيُوهِمَ النَّاسَ أَنَّ الْحُزْنَ شَامِلُهُ
-
-
-
وَذاكَ منهُ عداءٌ في مجاملة ٍ
-
-
-
-
- فَاحْذَرْهُ، وَاعْلَمْ بَأَنَّ اللَّهَ خَاذِلُهُ
-
-
-
- يقول مسعد محمد زياد:
يا أيها الصحب الكرام تحيــة
-
-
-
-
- أزجي بها في الأمسيات العاطره
-
-
-
الليل يهمس باللقـــاء مرحِّبا
-
-
-
-
- والغصن يرقص كالفتاة الماهره
-
-
-
وصبا النسيم مع النجوم ملامسا
-
-
-
-
- ومدغدغاً هذي الوجوه الناضره
-
-
-
وتدحرجت حُبَبُ النـدى ريانة
-
-
-
-
- تروي حكايا من سنين عابـره
-
-
-
ويحفـنا نور الإله وفضلـه
-
-
-
-
- ويظلنا مَـلك السماء العامره
-
-
-
جئــنا نهنئ فارساً مترجلاً
-
-
-
-
- لا أن نودع ذكريات غابـره
-
-
-
وأرى الوفاء مع المحبة أقسما
-
-
-
-
- أن يفرح الخلان بابن الزاهره
-
-
-
لا تعجبوا إن قلت طلقني الخيال
-
-
-
-
- وعشت فرداً في حياة قاهره
-
-
-
واليوم ملهمة القصيـد تصـدني
-
-
-
-
- وتشيح عنّي في الليالي الداجره
-
-
-
لكنني أشتاق للكلم الجميــل
-
-
-
-
- وهاج في الأعماق طيف الخاطِره
-
-
-
لحظات أُنس حــركت في داخلي
-
-
-
-
- ذكرى سنينٍ كالثواني العابره
-
-
-