من أقوال الحكماء العرب

الحكم والأقوال والعبارات تعطي الأشخاص الدعم القوي وتجلب لهم السعادة، وهنا سوف نذكر لكم من أقوال الحكماء العرب.

من أقوال الحكماء العرب

  • نعم إن الأمر صدق وحق.. ولا شيء يستحق البكاء من الإنسان أكثر من خطيئته ولا شيء.
  • وما يحدث هذه الأيام أن الكل يرفع الأيدي بالدعاء لرفع الظلم ولكن الكل ظالم مستبد كل في دائرته فلا يستجاب دعاء.. وتغرق الدنيا في المظالم أكثر وأكثر.
  • لا يوجد وهم يبدو كأنه حقيقة مثل الحب.. ولا حقيقة نتعامل معها وكأنها الوهم مثل الموت.
  • فإذا كان الله منحنا الحياة فهو لا يمكن أن يسلبها بالموت.. فلا يمكن أن يكون الموت سلباً للحياة.. وإنما هو أنتقال بها إلي حياة أخري بعد الموت ثم حياة أخري بعد البعث ثم عروج في السموات إلي مالا نهاية.
  • الموت ملوش وجود.. احنا بنغير العنوان.. كل اللى بيحصل إن احنا بنغير العنوان.
  • السعادة لا يمكن أن تكون في المال أو القوة أو السلطة بل هي في (ماذا نفعل بالمال والقوة والسلطة).
  • القشه في البحر يحركها التيار والغصن على الشجره تحركه الريح والانسان وحده.. هو الذى تحركه الاراده.
  • لماذا اليأس وصورة الكون البديع بما فيها من جمال ونظام وحكمة وتخطيط موزون توحي بإله عادل لا يخطئ ميزانه.. كريم لا يكف عن العطاء، لماذا لا نخرج من جحورنا.. ونكسر قوقعاتنا ونطل برؤوسنا لنتفرج على الدنيا و.. نتأمل.
  • إن السعادة في معناها الوحيد الممكن.. هي حالة الصلح بين الظاهر والباطن بين الإنسان ونفسه والآخرين وبين الإنسان وبين الله فينسكب كل من ظاهره وباطنه في الآخر كأنهما وحدة، ويصبح الفرد منا وكأنه الكل.. وكأنما كل الطيور تغني له وتتكلم لغته.
  • انسان ضائع.. متشردبدون اهل.. بدون سكن بدون وطن.. بدون شيء يمت اليه بالقرابة بدون شيء يمسك عليه وجوده ويلضم لحظاته عضها في بعض أنه يتبعثر في الف رغبه.. تنتهى إلى ملل وكل ملل.. ينتهى إلى يأس لأنه يصبح مجرد شهوات حلقها جاف تزداد عطشا كلما.. ارتوت.
  • لا توجد كلمة في القاموس تعددت معانيها وتنوعت وتناقضت بقدر كلمة أحبك.. وأكاد أقول إن هذه الكلمة لها من المعاني بقدر عدد الناس أي أربعة آلاف مليون معنى.
  • كل لحظة تطرح على الإنسان موقفا وتتطلب منه اختيارا بين بديلات وهو في كل اختيار يكشف عن نوعية نفسه وعن مرتبته ومنزلته دون أن يدري.
  • ما هو أكثر شيء يسعدك في هذه الدنيا.. المال.. الجاه.. النساء.. الحب.. الشهرة.. السلطة.. تصفيق الآخرين.. إذا كنت جعلت سعادتك في هذه الأشياء فقد استودعت قلبك الأيدي التي تخون وتغدر وأتمنت عليها الشفاه التي تنافق وتتلون.
  • إذا جعلت من المال مصدر سعادتك فقد جعلتها في ما لا يدوم فالمال ينفد وبورصة الذهب والدولار لا تثبت على حال.. وإذا جعلت سعادتك في الجاه والسلطان.. فالسلطان كما علمنا التاريخ كالأسد أنت اليوم راكبه وغدا أنت مأكوله.. وإذا جعلت سعادتك في تصفيق الآخرين فالآخرين يغيرون آراءهم كل يوم.
  • إن حياة تنتهى بالموت، ولا بقاء بعدها، هى حياة لا تستحق أن نحياها.
  • إن الإنسان معجزة المتناقضات.
  • جرب الا تشمت ولاتكره ولاتحقد ولاتحسد ولاتيأس ولاتتشاءم.. وسوف تلمس بنفسك النتيجة المذهلة.. سوف ترى أنك يمكن أن تشفي من أمراضك بالفعل.. أنها تجربة شاقة سوف تحتاج منك إلى مجاهدات مستمرة ودائبة مع النفس ربما لمدى سنين وسنين.
  • المرأة كتاب عليك أن تقرأه بعقلك اولا وتتصفحه دون نظر إلى غلافه.. قبل أن تحكم على مضمونه.
  • في الحياة رذيلتان اثنتان فقط.. أن تكذب على نفسك.. وأن تخاف من أنسان يمرض مثلك ويموت مثلك.. تخلص منهما وكن جرئ القلب.. تكن رجلاً فاضلاً.
  • ولا شك أن أمهاتنا الرجعيات من الجيل القديم، قد فهمن الأنوثة أكثر من حفيداتهن المودرن المثقفات.
  • ثم إن الدنيا كلها ليست سوى فصل واحد من رواية سوف تتعدد فصولها.. فالموت ليس نهاية القصة ولكن بدايتها.
  • قال الرجل العجوز: لا تنظر إلى ما يرتسم على الوجوه ولا تستمع إلى ما تقوله الألسن ولا تلتفت إلى الدموع فكل هذا هو جلد الإنسانو الإنسان يغير جلده كل يوم ولكن أبحث عما هو تحت الجلد.
  • متى نفهم أن الرجولة هي الجلد على العمل وحمل المسؤولية والصمود للعقبات الجسام والبطولة في الميدان وفداء الأوطان وأن المجد الحقيقي ليس مكانه مخادع الغواني وإنما المعامل والمصانع والحقول وميادين القتال .
  • جرب إلا تشمت ولا تكره ولا تحقد ولا تحسد ولا تيأس ولا تتشاءم.. وسوف تلمس بنفسك النتيجة المذهلة.. سوف ترى أنك يمكن أن تشفي من أمراضك بالفعل.. أنها تجربة شاقة سوف تحتاج منك إلى مجاهدات مستمرة ودائبة مع النفس ربما لمدى سنين وسنين.
  • ابك ما شئت من البكاء فلا شيء يستحق أن تبكيه.لا فقرك ولا فشلك ولا تخلفك ولا مرضك.. فكل هذا يمكن تداركه.أما الخطيئة التي تستحق أن تبكيها فهي خطيئة البعد عن إلهك.فإن ضيعت إلهك.. فلا شيء سوف يعوضك.
  • المستقبل بالنسبة لله حدث في علمه وأنتهى، وكل ما يأتي في الغد القريب والبعيد بالنسبة لله تحصيل حاصل، ولهذا نجد الله يصف أحداث يوم القيامة بالفعل الماضي مع أنها مستقبل كما في قوله تعالي: (ونُفخ في الصور فجمعناهم جمعا).
  • لا تيأس مهما بلغت أوزارك ولا تقنط مهما بلغت خطاياك.. فما جعل الله التوبة إلا للخطاة وما أرسل الانبياء إلا للضالين وما جعل المغفرة إلا للمذنبين وما سمّى نفسه الغفار التواب العفو الكريم إلا من أجل أنك تخطئ فيغفر.
  • الرحمة أعمق من الحب وأصفي وأطهر، فيها الحب، وفيها التضحية، وفيها إنكار الذات، وفيها التسامح، وفيها العطف، وفيها العفو، وفيها الكرم، وكلنا قادرون على الحب بحكم الجبلة البشرية، وقليل منا هم القادرون على الرحمة.
  • اللهم إني أسألك رحمة.. اللهم إني أسألك مودة تدوم.. اللهم إن أسألك سكناً عطوفاً وقلباً طيّباً.. اللهم لا رحمة إلا بك، ومنك، وإليك.
  • إن التاريخ في ظاهره لا يزيد عن الإخبار، ولكن في باطنه نظر وتحقيق.
  • التاريخ فن.. يوقفنا على أحوال الماضين من الأمم في أخلاقهم وحضاراتهم والأنبياء في سيرهم والملوك في دولهم وسيرتهم حتى تتم فائدة الاقتداء في أحوال الدين والدنيا.
  • المغلوب مولع دائماً بتقليد الغالب.
  • العصبية نزعة طبيعية في البشر مذ كانوا.
  • العرب إذا تغلّبوا على أوطان أسرع إليها الخراب.
  • النوع الإنساني لا يتم وجوده الا بالتعاون.
  • أهل البدو أقرب إلى الشجاعة من أهل الحضر والسبب في ذلك أن أهل الحضر ألقوا جنوبهم على مهاد الراحة والدعة وأنغمسوا في النعيم والترف ووكلوا أمرهم في المدافعة عن أموالهم وأنفسهم إلى واليهم.
  • يقلب الحاكم توجسه وغيرته من شعبه إلى خوف على ملكه، فيأخذهم بالقتل والإهانة.
  • ومن هذا الباب الولاء والحلف اذ نصرة كل أحد من أحد على أهل ولائه وحلفه للألفة التي تلحق النفس في اهتضام جارها أو قريبها أو نسيبها بوجه من وجوه النسب، وذلك لأجل اللحمة الحاصلة من الولاء.
  • ذلك أن الرئاسة لا تكون إلا بالغلب والغلب إنما يكون بالعصبية كما قدمناه فلا بد في الرئاسة على القوم أن تكون من عصبية غالبة لعصبياتهم واحدة واحدة.
  • الماضي أشبه بالآتيَ من الماء بالماء.
  • الهرم إذا نزل بالدولة لا يرتفع.
  • فاز المتملقون.
  • الفتن التي تتخفي وراء قناع الدين تجارة رائجة جداً في عصور التراجع الفكري للمجتمعات.
  • قد لا يتم وجود الخير الكثير إلا بوجود شر يسير.
  • يوزن المرء بقوله، ويقوّم بفعله.
  • أن الملك إذا ذهب عن بعض الشعوب من أمة فلا بد من عوده إلى شعب أخر منها ما دامت لهم العصبية.
  • عوائد كل جيل تابعة لعوائد سلطانه.
  • الحق لا يقاوم سلطانه، والباطل يقذف بشهاب النظر شيطانه، والناقل إنما هو يملي وينقل، والبصيرة تنقد الصحيح إذا تمقل، والعلم يجلو لها صفحات القلوب ويصقل.
  • إن اختلاف الأجيال في أحوالهم إنما هو باختلاف نحلتهم في المعاش.
  • الظلم مؤذن بخراب العمران.
  • ثم لما كانت العرب تضع الشيء لمعنى على العموم، ثم تستعمل في الأمور الخاصة ألفاظا أخرى خاصة بها فرق ذلك بنا بين الوضع والإستعمال، واحتاج إلى فقه في اللغة عزيزالمأخذ كماوضع الأبيض لكل ما فسه بياض، ثم لختص الأبيض من الخيل بالأشهب ومن الإنسان بالأزهر، ومن الغنم بالأملح حتىصار استعمال الأبيض في هذه كلها لحنا وخروجا عن لسان العرب.
  • حينما ينعم الحاكم في أي دولة بالترف والنعمة، تلك الأمور تستقطب إليه ثلة من المرتزقين والوصوليين الذين يحجبونه عن الشعب، ويحجبون الشعب عنه، فيصلون له من الأخبار أكذبها، ويصدون عنه الأخبار الصادقة التي يعاني منه الشعب.
  • السياسة المدنية هي تدبير المنزل أو المدينة بما يجب بمقتضى الأخلاق والحكمة ليحمل الجمهور على منهاج يكون فيه حفظ النوع وبقاؤه.
  • إن العرب لا يتغلبون إلا على البسائط.
  • يوزن المرء بقوله، ويق وم بفعله.