حكم عن العتاب

حكم وأقوال عن العتاب

  • العتاب واللوم شرف لا يستحقه البعض.
  • لا تعاتب أحد على عدم الاهتمام، لأن الاهتمام الذي سيأتي بعد العتاب مجاملة.
  • بعد الفراق كل طرف يقول لست مخطئاً، وربما يكون هو من أخطأ، وربما تكون هي من فعلت، لذلك لا مجال للعتاب بعد الفراق.
  • عتاب الأحباب كسحب شوكة من الوجدان والروح، أمر يؤلم بحق لكن طالما كان وجودها كان أكثر ألماً.
  • قلة الدين، وقلة الأدب، وقلة الندم عند الخطأ، وقلة قبول العتاب أمراض لا دواء لها.
  • من عاتب إخوانه على كل ذنب، كثُر عدوه.
  • العتاب على قدر المحبة.
  • عاتب أخاك بالإحسان إليه، واردد شره بالإنعام عليه.
  • من عتب على الدهر طال عتابه.
  • ظاهر العتاب خير من باطن الحقد.
  • وليس عتاب الناس للمرء نافعاً، إذا لم يكن للمرء لب يعاتبه.
  • شخصان لا تبرر لهما ما فعلت، صديق يعرفك جيداً، وعدو ينتظر منك زلة.

خواطر قصيرة عن العتاب

  • العتاب صابون القلوب.
  • كثرة العتاب تورث البغضاء.
  • معاقبة الأخوان وعتابهم خير من فقدهـم.
  • من عتب على الدهر طال عتابه.
  • لا عتاب بعد الموت.
  • من نعاتبهم هم من نريد الاحتفاظ بهم.

كلام عتاب حزين

  • بعد الخيانة انتهت كل رغبة بداخلي فيك، وإن كنت مازلت تذكرنى فتأكد أني قد نسيتك.
  • إحساس مزعج جداً أن تبوح بسرك لصديقك المقرب، وتوصية أن يسجنه فى صدره، و تنام مطمئناً متخففاً من همك وسرك، ثم تستيقظ في الصباح على صوت أسرارك ينطلق كالأغنية فى أفواه الآخرين.
  • لا تتعب نفسك بالانتظار طويلاً، فمن يريد أن يكون معك حتما سيخلق الوقت لذلك، ومن يتحجج بالأعذار لست بحاجة إليه.
  • لم يعرفني وتكلموا عني فظلموني، فشاء الله تعالى أن يحملوا ذنوبي شكراً لهم.
  • هناك عتاب يأتي دون كلام، يأتي على هيئة نظرة طويلة أو انشغال دائم، أو تصرف يشبه التجاهل.
  • في القلب عتاب كثير، واشتياق أكثر، إلا أنه لن يقال.
  • عندما أعفيك من عتابي، فأنا أعفيك من أن تكون شيئاً بالنسبة لي، فلا تفرح بصمتي فهو يدل على أنك لا شيء.
  • كان سبب فراقك سخيف جداً كسخافة قراري باختيارك يوماً ما.
  • لا تعاتب من توقف عن السؤال عنك، ربما أصبح سعيداً من دونك.
  • هناك أشخاص بهت لونهم فى عيني، وآخرون ازددت بريقاً بهم، وآخرون لم أعد أبصرهم مطلقاً.
  • شعور قاسٍ جداً أن تشتاق إلى أحد وأنت تعلم أن الطريق إليه مستحيل.
  • كيف أعاتبك على أشياء لا تعني لك شيء، ولكنها تعني لي الكثير.
  • ليست المأساة فى رحيل من تحب، ولكن المأساة الحقيقة هي رحيل قلبك مع من تحب.
  • فى كثير من الأحيان نحتاج أن نتكلم لنقول ما بداخلنا، ولكن سرعان ما نصمت لإدراكنا أن لا أحد يسمعنا وإن سمع فلن يفهم.
  • كم تمنيت أن تفعل شيئاً يشعرني أنك تستحق كل ما عانيتة من أجلك.
  • في قانون الأوفياء العتاب مرتين، والثالثة أتمنى أن أراك بخير.

كلمات عن الخيانة

  • أن يطعنك أحدهم في ظهرك فهذا أمر طبيعي، ولكن أن تلتفت وتجده أقرب الناس إليك فهذه هي الكارثة.
  • أكثر الناس حقارة هو ذلك الذي يعطيك ظهره وأنت في أمس الحاجة إلى قبضة يده.
  • الوفاء عملة نادرة، والقلوب هي المصارف وقليلة هي المصارف التي تتعامل بهذا النوع من العملات.
  • إذا كنت تحبني فربما أحبك، وربما لا أعبأ بك، ولكن إذا كنت تكرهني، فتأكد أن الكراهية لا تقتل سوى قلب صاحبها.
  • كُن أنت الشخص الذي عندما يراه النّاس يقولون: ما زالت الدنيا بخير.
  • هُناَك أشخَاص مهَما أوجَعوا قُلوبَنا لا يُمكننا إخرَاجَهُم مِنها؛ فَـهُم شَيء ثابِت لا يُمكن إزالتَه.
  • لانحتاج لسنوات كي نكتشف حقيقة أحدهم، فقط نحتاج لموقف، ثمة موقف بسيط تسقط كل الأقنعة.

أبيات شعرية عن العتاب

على قدرِ الهوى يأْتي العِتابُ

ومَنْ عاتبتُ يَفْديِه الصِّحابُ

ألوم معذِّبي ، فألومُ نفسي

فأُغضِبها ويرضيها العذاب

ولو أنَي استطعتُ لتبتُ عنه

ولكنْ كيف عن روحي المتاب

ولي قلب بأَن يهْوَى يُجَازَى

ومالِكُه بأن يَجْنِي يُثاب

ولو وُجد العِقابُ فعلتُ، لكن

نفارُ الظَّبي ليس له عِقاب

يلوم اللائمون وما رأَوْه

وقِدْماً ضاع في الناس الصُّواب

صَحَوْتُ، فأَنكر السُّلْوان قلبي

عليّ، وراجع الطَّرَب الشباب

كأن يد الغرامَِ زمامُ قلبي

فليس عليه دون هَوى ً حِجاب

كأَنَّ رواية َ الأَشواقِ عَوْدٌ

على بدءٍ وما كمل الكتاب

كأني والهوى أَخَوا مُدامٍ

لنا عهدٌ بها، ولنا اصطحاب

إذا ما اغتَضْتُ عن عشقٍ يعشق

أُعيدَ العهدُ، وامتد الشَّراب

بَعْضَ هَذا العِتَابِ وَالتّفْنيدِ

لَيسَ ذَمُّ الوَفَاءِ بالمَحْمُودِ

مَا بَكَيْنَا عَلى زَرُودَ وَلكِنّا

بَكَيْنَا أيّامَنَا في زَرُودِ

وَدُمُوعُ المُحبّ إنْ عَصَتِ العُذّا

لَ كانَتْ طَوْعَ النّوَى وَالصّدود

يالخُضْرٍ يَنُحْنَ في القُضُبِ الخضـ

ـرِ عَلى كُلّ صَاحبٍ مَفْقُودِ

عَاطِلاتٌ بَلْ حَالِيَاتٌ يُرَدِّدْ

نَ الشّجَي في قَلائِدٍ وَعُقُودِ

زِدْنَني صَبْوَةً، وَذَكّرْنَني

عَهْـداً قَديماً مِنْ نَاقِضٍ للعُهُودِ

مَا يُرِيدُ الحَمَامُ، في كلّ وَادٍ،

مِنْ عَميدٍ صَبٍّ بِغَيرِ عَميدِ

كُلّما أُخْمِدَتْ لَهُ نَارُ شَوْقٍ،

هِجْنَهَا بالبُكَاءِ، وَالتّغرِيدِ

يا نَديمَيّ بالسّوَاجيرِ مِنْ وُدّ

بنِ مَعْنٍ، وَبُحتُرَ بنِ عَتُودِ

أُطْلُبَا ثَالِثاً سِوَايَ، فإنّي

رَابعُ العِيسِ وَالدّجَى وَالبِيدِ

لَسْتُ بالوَاهِنِ المُقيمِ وَلا القَا

ئِلِ يَوْماً: إنّ الغِنى بالجُدُودِ

وإذا استَصْعَبَتْ مَقَادَةُ أمْرٍ،

سَهّلَتْهَا أيْدي المَهَارِي القُودِ

حَامِلاتٌ وَفْدَ الثّنَاءِ إلى أبـ

ـلَجَ صَبٍّ، إلى ثَنَاءِ الوُفُودِ