سامرتَليلكَبالغويرِفطالا – الشاعر البرعي
سامرتَليلكَبالغويرِفطالا - الشاعر البرعي
سامرتَليلكَبالغويرِفطالا
و مكثتَوحدكَتندبُالأطلالاَ
و عجبتَمنْدمعٍيصوبُو خلفهُ
كبدٌتذوبُو زفرة ٌ تتوالى َ
و أمرتَ قلبكَأنْيقرَّفما ارعوى
و نهيتَجفنكَأنْيسيلَفسالاَ
و زعمتَأنكَفي الهوى…
قسمت قلبك في الهَوى فتقسما – الشاعر البرعي
قسمت قلبك في الهَوى فتقسما - الشاعر البرعي
قسمت قلبك في الهَوى فتقسما
وَقتلت نفسك وَهيَ اقدار السما
تَرمي بعينك في عيون مطافل
لحظاتها بالسحر تقتل من رمى
وَتحن ان ذكروا معاهد رامة
يا بعد رامة من مرامك مرتمي
للظاعنين عَليّ عهد…
صلِّ الرغائبَ عشراً واثنتينِ وكنْ – الشاعر البرعي
صلِّ الرغائبَ عشراً واثنتينِ وكنْ - الشاعر البرعي
صلِّ الرغائبَ عشراً واثنتينِ وكنْ
في كلِّ ركعة ٍ اقرا الحمدَ منفردا
و القدرَ معها ثلاثاً مثلَ ما ذكروا
واقرا اثنتينِ وعشراً معهما الصمدا
و صلِّ منْ بعدِ إكمالِ الصلاة ِ على الن
بي…
لم يبقَ في الحيِّ منْ ربعٍ ولا طللِ – الشاعر البرعي
لم يبقَ في الحيِّ منْ ربعٍ ولا طللِ - الشاعر البرعي
لم يبقَ في الحيِّ منْ ربعٍ ولا طللِ
إلا رهينة ُ دمعٍ أوْ دمٍ طلل
مشاهدٌ للهوى العذري لو ذكرتْ
أنستْ بما كانَ في صفينِ والجملِ
راحَ الفراقُ بأرواحِ الرفاقِ فكمْ
دمٌ يراقُ بغيرِ…
و لا في بقاعِ الأرضِ حياً وميتاً – الشاعر البرعي
و لا في بقاعِ الأرضِ حياً وميتاً - الشاعر البرعي
و لا في بقاعِ الأرضِ حياً وميتاً
و لا فوقَ آفاقِ السماء كأحمد
أتأمرني بالصبرِوالطبعُأغلبُ – الشاعر البرعي
أتأمرني بالصبرِوالطبعُأغلبُ - الشاعر البرعي
أتأمرني بالصبرِوالطبعُأغلبُ
و تعجبُ منْ حالي وحالكَ أعجبُ
و تطلبُ مني سلوة ً عن ربائبٍ
و راهنَّ أرواحُ المحبينَ تطلبُ
فما قرَّ لي دمعٌو لا كفَّ مدمعٌ
و لا طابَ لي عيشٌو لا لذَّ مشربُ…
متى يستقيمُ الظلُّ والعودُ أعوجُ – الشاعر البرعي
متى يستقيمُ الظلُّ والعودُ أعوجُ - الشاعر البرعي
متى يستقيمُ الظلُّ والعودُ أعوجُ
و هلْ ذهبٌ صرفٌ يساويهِ بهرجُ
و منْ رامَ إخراجَ الزكاة ِ ولمْ يجدْ
نصاباً يزكيهِ فمنْ أينَ يخرجُ
هيَ النفسُ والدنيا وإبليسُ والهوى
بطاعتهمْ عنْ طاعة…
مثِّلْ لعينكَ خدراً في الحمى ضرباً – الشاعر البرعي
مثِّلْ لعينكَ خدراً في الحمى ضرباً - الشاعر البرعي
مثِّلْ لعينكَ خدراً في الحمى ضرباً
و انشد فؤاداً مع الاحباب مغتربا
و ابكِالمنازلَبعدَ الظاعنينَ دماً
إنْ لمْترَ الدمعَ يقضي عنكَ ما وجبا
و لا تلمْ في الهوى العذرى ِّ ذا شجنٍ
في…