تصفح الوسم

الخلق

عبارات جميلة عن حسن الخلق

حسن الخلق حسن الخلق هو جميع الصفات الحسنة التي أمرنا الإسلام بالتحلّي بها، وحسن الخلق يرفع المؤمن درجات عند الله عز وجل ويُؤجَرعلى حسن المعاملة مع الناس، وفي هذا المقال سنقدم عبارات جميلة عن حسن الخلق. عبارات عن حسن الخلق صلاح أمرك…

مسجات عن حسن الخلق

حسن الخلق الخلق هو الدين والطبع والسجية ويطلق على صفات الإنسان الباطنة التي يمكن وصفها بالحسن والقبح كالصدق والحياء والأمانة، وحسن الخلق مع الناس يكون بكف الأذى بألّا يؤذي الناس، لا بلسانه ولا بجوارحه، وبذل العطاء من مال، وعلم، وجاه،…

أقوال عن حسن الخلق

كلمات عن حسن الخلق من ساء خلقه عَذَّبَ نفسه. اننا ندنو من العظمة كي نكون عظماء في تواضعنا. اِصْحَب الناس بأي خلق شئت يصحبوك. إن القدوة الحسنة خير من الوصية. حسن الخلق أحد مراكب النجاة. إن لم تستح فأفعل ما شئت. ما قرن شيء إلى شيء أفضل…

مقال عن حسن الخلق

الأخلاق تعدّ الأخلاق أحد الأساسات الرئيسية التي تُبنى عليها المجتمعات، فاهتمّ جميع الفلاسفة والمفكرين عبر العصور بمفهوم الأخلاق وطبيعتها وبطريقة ارتقائها بالمجتمعات، فكانت فلسفة سقراط المتعلقة بالأخلاق على سبيل المثال إحدى النقاط…

مفهوم حسن الخلق

حسن الخلق يُعرف حسن الخُلُق على أنّه معاملة الناس بالأخلاق الحسنة، ويكون ذلك من خلال معاملة الآخرين بالطريقة التي يحب الشخص أن يعامله الآخرون بها؛ وذلك بالطرق المباحة شرعاً، والمعاشرة الحسنة والجميلة؛ كسماحة الوجه، ولين الجانب، واللطف،…

ما معنى حسن الخلق

ما معنى حسن الخلق إنّ معاملة النّاس بالأخلاق الحسنة تكون من خلال معاملتهم بما يحبّ الإنسان المسلم أن يعاملوه، وذلك ممّا هو مباح شرعاً، وبأن يحمل نفسه على معاشرتهم بكلّ ماهو جميل في المعاشرة، وذلك من خلال طلاقة الوجه، ولين ولطف الجانب،…

ما معنى الخلق

تعريف الخلق لغة الخُلُق وجمعه أخلاق هو حال النّفس التي تصدر عنها الأفعال والأقوال، سواء كانت خيراً أم شراً، ولا يحتاج الخُلُق إلى روية أو فكر، والخُلق هو السجيّة، والدّين، وطبائع النفس الإنسانيّة التي تعكس صورة الإنسان الباطنيّة،…

ما هي صفات حسن الخلق

صفات حسن الخلق هناك العديد من السمات التي يتحلى بها صاحب الخلق الحسن، منها: الكلام الطيب واللطيف مع الناس والبعد عن بذاءة القول. الوجه البشوش الطلق مع الآخرين والابتعاد عن العبوس والتنفير. الصبر على أذى الناس وإساءاتهم وتحمل ما يبدر…