تصفح الوسم

المتنبي

أجمل قصائد أبي الطيب المتنبي

الحب ما منع الكلام الألسنا من قصائد المتنبي في الحب:الحُبُّ ما مَنَعَ الكَلامَ الألْسُنَا وألَذُّ شَكْوَى عاشِقٍ ما أعْلَنَاليتَ الحَبيبَ الهاجري هَجْرَ الكَرَى من غيرِ جُرْمٍ واصِلي صِلَةَ الضّنىبِتْنَا ولَوْ حَلّيْتَنا لمْ تَدْرِ…

قصائد المتنبي في مدح الرسول

أرق على أرق ومثلي يأرق يقول المتنبي في مدح الرسول صلى الله عليه وسلم:أمُريدَ مِثلِ مُحَمَّدٍ في عَصرِنا لا تَبلُنا بِطِلابِ ما لا يُلحَقُلَم يَخلُقِ الرَحمَنُ مِثلَ مُحَمَّدٍ أَبَداً وَظَنّي أَنَّهُ لا يَخلُقيا ذا الَّذي يَهَبُ…

أشعار المتنبي في الفخر

قصيدة الخيل والليل والبيداء تعرفني يقول الشاعر أبو الطيب المتنبي في قصيدته الخيل والليل والبيداء تعرفني: واحر قلباه ممن قلبه شبم ومن بجسمي وحالي عنده سقمما لي أكتم حبا قد برى جسدي وتدعي حب سيف الدولة الأممإن كان يجمعنا حب لغرته فليت…

أجمل أشعار المتنبي

أجمل أشعار المتنبي وهَبنــي قلـت: هـذا الصبـحُ لَيـلٌ أَيعمــى العــالَمونَ عَـن الضّيـاء؟ _____________________________ وإذا خَــفيتُ عــلى الغَبِـيِّ فَعـاذِرٌ أنْ لا تَـــراني مُقْلَـــةٌ عَمْيــاءُ _____________________________…

أشعار المتنبي عن الحب

تستقر في القلب غصة، هل هو الفقد أم أنها الحاجة إلى رفيق، أيعقل أن تكون السعادة على هيئة بشر! أم هي أعذار نعلّق عليها أملاً يقبى وحيداً لنطرد عن القلب الوحشة والضيق بالحب، وهنا في هذا المقال سوف تجد أشعار جميلة عن الحب للمتنبي. أشعار…

شعر المتنبي

من هو المتنبي أحمد بن الحسين بن الحسن بن عبد الصمد ابو الطيب الكندي ، ولد في الكوفة سنة 303ه ، نسب إلى قبيلة كنده لولادته بهذه القبيلة في مدينة الكوفة وليس لانتمائه لهم ، كان ملازما لبلاط سيف الدولة الحمداني في مدينة حلب في سوريا…

أجمل قصائد المتنبي

أجمل قصائد المتنبي إن قصائد المتنبي كلها لطيفة ، وجميعها يجمع الحكمة والبلاغة وجمال الصور ودقة التعبير وقد سمَّى أهل المغرب محمد بن هانئ الأندلسي متنبي الغرب ، وكذلك سمَّى الفرس سعدي الشيرازي متنبي الفرس ،وأيضا سمَّى الهنود طاغور متنبي…

أشعار المتنبي في الحب

قصيدة الحب ما منع الكلام الألسنا الحُبُّ ما مَنَعَ الكَلامَ الأَلسُنا وَأَلَذُّ شَكوى عاشِقٍ ما أَعلَنا لَيتَ الحَبيبَ الهاجِري هَجرَ الكَرى مِن غَيرِ جُرمٍ واصِلي صِلَةَ الضَنا بِنّا فَلَو حَلَّيتَنا لَم تَدرِ ما أَلوانُنا مِمّا…