موقفك كمسلم غيور ممن يسب الصحابة الكرام هو
موقفك كمسلم غيور ممن يسب الصحابة الكرام هو، إن الحمد لله، نحمده، ونستعينه، ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسِنا، ومن سيئات أعمالِنا، من يهده اللهُ فلا مضلَّ له، ومن يضللْ فلا هاديَ لهُ، وأشهدُ أن لا إله إلا الله وحدَه لا شريكَ له، وأشهدُ…