تصفح الوسم

هل

هل للندى عدل فيغدو منصفا – الشاعر البحتري

هل للنّدى عَدلٌ، فيَغدو مُنصِفاً مِن فِعلِ إسماعيلِهِ ابنِ شِهابِهِ ألْعَارِضُ الثّجّاجُ في أخْلاقِهِ، وَالرّوْضَةُ الزّهْرَاءُ في آدابِهِ أزْرَى بهِ، مِنْ غَدْرِهِ بصَديقِهِ وَعُقُوقِهِ لأخيهِ، مَا أزْرَى بِهِ في كُلّ يَوْمٍ…

ليت شعري عنك هل تع – الشاعر البحتري

لَيْتَ شِعْري عَنْكَ هَلْ تَعْــ ــلَمُ أَنِّي بك عانِ فَلَقدْ أَسْرَرْتُهُ مِنْــ ــكَ ، وأَطلَعْتُ الأَمَاني وَتَوَهَّمْتُكَ فِي نَفْــ ــسِي فَنَاجاكَ لِسَاني فاجْتَنَعْنَا ، وافْتَرقْنَا بالأَمَانِي فِي مَكَانِ

ألا هل يحسن العيش – الشاعر البحتري

ألا هلْ يَحْسُنُ العَيْشُ لنَا، مِثْلَ الّذي كانَا وَهَلْ تَرْجِعُ يَا نَا ئلُ بالمُعْتَزّ دُنْيَانَا عَدِمْتُ الجَسَدَ المُلْقَى على كُرْسي سُلَيْمَانَا فَقَدْ أصْبحَ لِلّعْـ ـنَةِ نَقْلاهُ وَيَقْلانَا

أأحمد هل لأعيننا اتصال – الشاعر البحتري

أأحْمَدُ! هَلْ لأعْيُنِنَا اتّصَالُ بوَجْهٍ مِنْكَ أبْيَضَ، حَارِثيِّ غَداتَكَ للخِمَارِ، إذا غَدَوْنَا، وَلَمْ يُطْلِقْ لَنَا أُنْسَ العَشِيّ فأحْسِنْ، يا فَتَى كَعْبٍ، فإنّي رأيْتُ البُعْدَ مِنْ فِعْلِ المُسِيّ تَعَصّبْ للقِرِيبِ…

ألا هل أتاها بالمغيب سلامي – الشاعر البحتري

ألا هَلْ أتَاهَا، بالمَغِيبِ، سَلاَمي،؟ وَهَلْ خَبَرَتْ وَجدي بها وَغَرَامي؟ وَهَلْ عَلِمَتْ أنّي ضَنِيتُ، وَأنّها شِفَائيَ مِنْ دَاءِ الضّنَى، وَسَقَامي وَمَهْزُوزَةٍ، هَزَّ القَضِيبِ، إذا مشتْ تَثَنّتْ على دَلٍّ، وَحُسْنِ قَوَامِ…

هل الربع قد أمست خلاء منازله – الشاعر البحتري

هَلِ الرَّبْعُ قد أَمْستْ خَلاَءً مَنَازِلُهْ يُجيبُ صَدَاهُ أَو يُخَبَّرُ سَائِلُهْ ؟ وهَلْ مُغْرَمٌ قد ضَعَّفَ الحُزْنُ وَجْدَهُ يُكَفْكِفُ دَمْعاً قد تَحَدَّرَ هَامِلُهْ ؟ أَعِنِّي على عَيْنٍ قَلِيلٍ هُجُودُها عَصَتْ ، وعلى قَلْبٍ…

هل أنت مستمع لمن ناداكا – الشاعر البحتري

هَلْ أنْتَ مُستَمِعٌ لِمَنْ نَاداكَا، فَتُهِيبَ مِنْ شَوْقٍ إلَيْكَ دِرَاكَا يا يُوسُفُ بنُ محَمّدٍ دَعْوَى امرِىءٍ، عَدَلَ الهَوَى بِلِسَانِهِ، فَدَعَاكَا لا يُعدَمُ العَافُونَ حَيثُ تَوَجّهُوا، يَدَكَ الهَتُونَ وَوَجْهَكَ…

يا ابنة الدهر هل رأيت كمثلي – الشاعر البحتري

يَا ابْنَةَ الدَّهرِ ،هَلْ رَأَيْتِ كَمِثْلِي عِنْدَ دَفْعِ الَمُنَى ونَفْيِ الشُّكُوكِ أَركَبُ الْمَهْمَةَ الْمَهُولَ بِعَزْمٍ وَثَيابِي ظَلاَمَةُ الْحُلْكُوكِ وأَشُقُّ الْجُيوبَ مِنْ خِلَعِ اللَّيْل بكَفٍّ مِنَ الزَّماعِ بَتُوكِ…